
لقد كان استشهاد المناضلين كمال وشيخموس خسارة كبيرة للحزبين البارتي واليساري ولعموم أحزاب التحالف الديمقراطي الكردي في سوريا خاصة ، ولأحزاب الحركة الوطنية الكردية عامة .
حيث كان الرفيقين الفقيدين في أوج عطائهما النضالي لخدمة القضية العادلة للشعب الكردي ومن أجل تقدم وازدهار بلادنا سوريا .
كما وكان لفقدان الفريق العزيز كمال أحمد أثراً في حياة حزبنا لما كان يشغله الراحل من مكانة عالية في صفوف الحزب وبين الرفاق.
وبحلول هذه الذكرى الألمية فإننا نقف بإجلال وتقدير أمام عظمة هذه المناسبة ، والتي ستكون حافزاً جديداً لبذل المزيد من العطاء والتضحية لمناضلي شعبنا الكردي وحركته الوطنية على رص الصفوف وتوحيد الكلمة من أجل حل القضية الكردية حلاً ديمقراطياً عادلاً ، وتأمين حقوق الشعب الكردي القومية والديمقراطية ، وفي سبيل تعزيز الوحدة الوطنية في البلاد ، وتحقيق حياة حرة كريمة لكافة أبناء الشعب السوري بمختلف فئاتهم وقومياتهم.
تحية عطرة لروحي الرفيقين الخالدين كمال أحمد وشيخموس يوسف في ذكرى رحيلهما الـ /11/ .
2/11/2007م
المكتـب السـياسي
للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البـــــارتي)
حيث كان الرفيقين الفقيدين في أوج عطائهما النضالي لخدمة القضية العادلة للشعب الكردي ومن أجل تقدم وازدهار بلادنا سوريا .
كما وكان لفقدان الفريق العزيز كمال أحمد أثراً في حياة حزبنا لما كان يشغله الراحل من مكانة عالية في صفوف الحزب وبين الرفاق.
وبحلول هذه الذكرى الألمية فإننا نقف بإجلال وتقدير أمام عظمة هذه المناسبة ، والتي ستكون حافزاً جديداً لبذل المزيد من العطاء والتضحية لمناضلي شعبنا الكردي وحركته الوطنية على رص الصفوف وتوحيد الكلمة من أجل حل القضية الكردية حلاً ديمقراطياً عادلاً ، وتأمين حقوق الشعب الكردي القومية والديمقراطية ، وفي سبيل تعزيز الوحدة الوطنية في البلاد ، وتحقيق حياة حرة كريمة لكافة أبناء الشعب السوري بمختلف فئاتهم وقومياتهم.
تحية عطرة لروحي الرفيقين الخالدين كمال أحمد وشيخموس يوسف في ذكرى رحيلهما الـ /11/ .
2/11/2007م
المكتـب السـياسي
للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البـــــارتي)