عبدالرحمن محمد
بعد رحيل مام جلال
الاتحاد الوطني يتجه من أزمه
إلى أزمة ومن خلاف الى خلاف ..
ومن نكسة ..الى هزيمة ..
السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة ..
أين قيادات الاتحاد الوطني من كل هذه التطورات
و الأحداث والتصرفات اللامسؤولة..
المراهق السياسي (بافل الطلباني) وبالتسيق مع الحشد الشيعي الطائفي الإرهابي و(جماعة عبر الحدود )
وتحت إشراف المقبور قاسم السليماني سلم كركوك الى الحشد
ثم سيطر على مركز القرارالسياسي للحزب بالقوة والسلاح والمال
وأصبح جزء من اللعبة الإقليمية القذرة بقيادة ايران ..
وجزء من لعبة (جماعة عبرالحدود) ضد الأرض والشعب والحق
لا يمكن فصل الأحداث عن بعضها البعض ..
تسليم كركوك كانت الحلقة الأولى..ووووو
إسقاط الطائرات…سابقا..كانت حلقة العاشرة
..وحادثة مطار السليمانية حلقة الحادية عشر ..
الى أين سيتجه بافل بالاتحاد والسليمانية والاقليم ..؟
إنه يلعب دور خطير للغاية..
لايخفى عليكم هناك تنسيق(مخابراتي ) مابين دول محتلي جغرافيا كوردستان..
الكل يستخدم أدواته من المحسوبين على الكورد
..حسب الأدوار والظروف .. والمكان والزمان ..!
لا بد من وضع حد لهذا المراهق السياسي قيل تدهور الأوضاع من السيء إلى الأسوء…