من واجبنا القومي ان نتحرك….

ادارة غرفة غربي كوردستان

نناشد أبناء شعبنا الكوردي في كل مكان لحشد كل الطاقات الممكنة لحماية اقليم كوردستان من العدوان التركي , ونقترح على الجالية الكوردية في الخارج البدء الفوري بالاحتجاجات والمظاهرات امام السفارات والتنديد بالحرب والألة العسكرية التركية ضد شعبنا الكوردي قي شمال كوردستان من قتل وتخريب وتهديم مئات القرى وتدخلها في شؤون كوردستان الحرة وخاصة في كركوك قلب كوردستان , ليعلم الاتراك الطورانيون بأن عهد البلطجة ولى وزال فعليها الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي في تركيا والاعتراف بحكومة اقليم كوردستان والجلوس على الطاولة المستديرة وحل كل المسائل والمشاكل بالطرق الدبلوماسية والعقلانية بدلا من الحروب والدمار ..
وندائنا الى شعبنا الكوردي في داخل الوطن من قامشلو وعفرين الى آمد ومهاباد القيام بالمظاهرات رافعين أصواتهم نحن فداء لكوردستان ..
ادارة غرفة غربي كوردستان

شـــــــفكر 14.10.2007

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…