المجلس الوطني الكردي يطالب بالكشف عن مصير من تم اختطافهم من قبل مسلحي PYD

تصريح من الامانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا….
ان المجلس الوطني الكردي وخلال لقاءاته مع قيادة قسد بشأن الدخول في مفاوضات مع pyd قدم لها لائحة بأسماء المفقودين الذين تم اختطافهم من قبل مسلحي pyd في مناطق سيطرتها وطالب بالكشف عن مصيرهم واعتبر ذلك من النقاط الخلافية الأساسية التي يجب حلها قبل الوصول الى اي اتفاق وهذا الملف هو مطلب مشروع لأهالي المخطوفين ومحل اهتمام الراي العام وان كل ماحصل عليه المجلس بشان هذا الموضوع هو ما تضمنه البيان الذي اصدره قيادة قسد في ١٠/١/٢٠٢٠ بما فيها عن وضع المخطوفين” فؤاد ابراهيم وأمير حامد” 
ولم يعتمده المجلس كأجابة على ما طالب به بهذا الخصوص وبقي هذا الملف ولا يزال مفتوحا ومحل متابعة واصرار من قبل المجلس مع قيادة قسد في الاجتماعات التي تجمعنا لكشف و جلاء كل مايتعلق بمصير جميع المختطفين بشكل رسمي وان المجلس الوطني الكردي يؤكد من جديد موقفه المطالب بكشف حقيقة مصير هؤلاء بشكل شفاف .
١١ تموز ٢٠٢١
الامانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…