بهلوانيات «كسيحة»!

إبراهيم اليوسف

عرض علي أحد الأصدقاء في إحدى منظمات المجتمع المدني التوقيع على بيان موجه للمجلس الوطني الكردي للانسحاب من الائتلاف، فما كان مني إلا أن عرضته على الزملاء في قيادة منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، وجاء الرد من قبل زملائنا: البيان سياسي، بامتياز- لأن للبيانات الحقوقية لغتها الخاصة- ومضمونه ليس من شأن منظمات المجتمع المدني، ولن نوقِّع عليه- وهو معيارنا دائماً- وتفهم الزميل ومن معه في منظمة مقدَّرة من قبلنا، من دون أن نقترح عليهم عدم إصداره فهو شأن خاص بهم، وقد تفاجأنا بإقدام أحد الأشخاص الذين طردوا من منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف/ ألمانيا، بالتوقيع باسمنا، ما دعانا لإصدار بيان توضيحي، بصدد تجاوزاته المتكرِّرة، كما نفعل قبل ظهور هذه المنظمة الصديقة مشيرين إلى أن الشخص المذكور لاعلاقة له بمنظمة ماف، إلا من قبيل اغتصاب اسمها، وقد حسمت الجهات الرسمية المعنية في سويسرا- مؤخراً- الأمر وتم إبلاغه رسمياً، من قبل رئاسة المنظمة، بضرورة إعادة – الخاتم- البطاقة البنكية إلخ…- إلى المنظمة- في موعد أقصاه اليوم 10-5-2021 باعتبار أنه لم تعد له رسمياً أية علاقة بهذه المنظمة، إلا أن هناك من حاول استغلال البيان وتبيان مايلي عبر “حلقة “ديجيتال” تابعة لأحد صفحات “البث” الفيسبوكي:
1- الإشارة إلى اسمي شخصياً، مع أن البيان التوضيحي صادر عن منظمة حقوق الإنسان، وليس عن شخصي، وإن كنت رئيساً للمنظمة!
2- أننا أصدرنا البيان لأننا ائتلافيون”!!!” ومفعلنا ذلك لأننا ميالون للمجلس الوطني الكردي- الذي كنا من عداد مؤسسيه، في بداياته، بصفة: مراقبين! 
3- الزعم بأننا أننا مع احتلال عفرين “وثمة روابط سيجدها القارىء عن مواقفنا من الاحتلال وعن موقفي الشخصي بهذا الصدد لا كما يدعي مقدِّم البرنامج وضيفه في مسرحية تهريجية ملفقة”
ما حدث، حول هذه الحلقة التي ادَّعي مقدمها أنه بانتظاري وقد أحضر؟، أنه اتصل بي أحد الأصدقاء من سويسرا ، طالباً مني أن أدخل في” مناظرة” مع شخص مطرود من منظمة ماف- فاعترت، بلباقة، ولن أقول أسبابي”..” هنا في رفضي لأن أكون” مقابله”، فاقتنع ذلك الشاب، واعتذر مني!
عرض علي شخص آخر “هو مقدم الحلقة” في القناة البثية ذاتها،  وهوالذي طالما حاول تمرير اسمي بالإساءة إلي، ومن دون سبب” كأن يقول بعد احتلال عفرين bera serê ibrahîm yûsiv saxbe” وكأنه أحد أبطال عفرين وأنا من بعتها أو وكأنه قد وقف إلى جانب عفرين أكثر من سواه و مني، أو أنه  أكثرغيرة مني على عفرين وشعبي وكل مظلوم، وكان ذاته  قد ذكراسمي و د. عبدالباسط سيدا وآخرين في أحد الحوارات عندما سأل محاوره عن تشكيل الكتلة الكردية، والحراك الشبابي في المجلس الوطني السوري، قائلاً: هؤلاء المجتمعون على مزبلة أردوغان – هكذا- و تدخل إثر ذلك، بعض زملائه، ومن باب الحرص على العلاقة بيننا، لنلتقي في اجتماع خجلت أن أحرجه وأواجهه  خلاله بكلمة، بعد تنصله، وزعمه البراءة، لأعفو عنه، لطالما مزاعمه ليست إلا – فرية- مفضوحة، تبين مستوى وعيه، ومدى حقده الداخلي، إلا إنه عاد وحاول الإساءة إلي، بعد ذلك اللقاء، وتنطع للإساءة إلي بعد مصالحتنا، تلك، حتى سألني في المرة الأخيرة، وفي مخطط ساذج منه: هل أقبل أن آتي وأناظر في مواجهة”..” ساطٍ على رخصة منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، فاعتذرت وتفهم الأمر وغاب، ويبدو أمام شكل الضغط الداخلي، أو الخارجي، عليه، لا أدري، قرَّر من جديد: إقامة الحلقة التي اعتذر عن تقديمها، ودخل بوابة الدردشة الماسنجرية بيننا، على حين غرة، بعد رفضي السابق له، مرسلاً إلي دعوة جاهزة، أي – بطاقة دعوة- رفع العتب، لنسج كذبة إدعاء دعوتي إلى الحلقة، فاعتذرت- من جديد، ليزعم أمام الجمهور قائلاً:
لقد دعوته ولم يأت وكأنني كنت قد وافقته- أصلاً- وترددت لاحقاً، ليسيء إلي بذلك.
قدم المذيع آنف الذكر ذلك الشاب الأمي- وهو نفسه أمي رغم شهادته التي قيل لي بأنه يحملها لأنه لم يقرأ لي ولا لسواي- فهو ضحل روحياً-  ومع هذا فأنا أرحب به محاوراً لآرائي لا شاتماً مغفلاً يخلط بين الرأي و الشخص – وبات يفسح المجال، منذ بداية الحلقة لضيفه المذكور، كي يسيء إلي، ويستطرد في هذياناته ضدي، وهو يثأر لأنه قد علم أن الجهات الرسمية في سويسرا بعد أن علمت بواقع المنظمة،  بعدعملية سطوه واستغلاله لرخصتها، لن تسمح باستمرار المهزلة، وراح يتفوه بكلمات بذيئة، غير مسؤولة، يحملني وزر مهازل و إحباطات له، هي ناجمة عن إمكاناته الضعيفة، و لم أبال بها، بعد أن انتشرت ضمن فيديوات، يبدو أنها سربت من قبل مقربين له أو متابعين، لم أعن بالأمر، وهو أدرى، لأنني لا ولن أتابعه البتة، وكان لي رأيي فيه، بعد خيانته التنظيمية. خيانة الثقة، ومن يخن مرة واحدة من ائتمنوه، يفعل أي شيء، وبلا رادع، لاسيما إن يكن متهوراً جاهلاً، فقد تمت الإساءة إلى اسم ماف لأكثر من ثلاث سنوات، من قبل  شخص مهرج لا أكثر، بشهادة كثيرين ممن حوله في سويسرا.
 لقد ظهرت في الحلقة تعليقات من قبل بعضهم- أحتفظ بها ضمن ملف خاص- فيها إساءات شخصية إلي، والمذيع المذكور مسؤول عنها، لأنه كان يحرض ضدي، ويفسح المجال لمحاولة تشويه اسمي، وأنى له، ولكل من قد يناصره ذلك- وأعرف أن رفاقاً له وبَّخوه كما قالوا لي بسبب الحلقة وإساءاته لي- بل ثمة من تركوا- مجموعته احتجاجاً على هذه الإساءات-
حقيقة. كل هذه اللقاءات التي كانت تتم لم أكن أتابعها آنذاك- ويعرف من حولي ذلك- بل ثمة من كان يرسل إلي مقاطع مسجلة منها، أحتفظ بها، ولم أتابعها إلا مؤخراً، بعد أن أرسل إلي أحد الأصدقاء مقطعاً من حوار يتمُّ فيه تأثيم كل من ترحم على ميشيل كيلو- ليمرِّر “المذيع” المذكور اسمي، وهو ضيف في حلقة برنامج لشخص آخر، بيننا صداقة، ويراني المسؤولَ عن إعلان دمشق- ولم أكن يوماً ما من عداد إعلان دمشق- ويقول: إنها مدرسة إبراهيم اليوسف، مقدماً نفسه على أنه ليس مع دولة المواطنة*، وكأن المصطلح من اختراعاته، ولي في ذلك مواقف، كما أن لي مقالاً بهذا الخصوص!
إن أخطر ما قاله- الشاهد الكذَّاب- واعني هنا: سارق اسم المنظمة، هو تمريره عبارة تهديده من قبلي، وتمسكنه، بعد أن سعى مطولاً لالتقاط أية كلمة نابية، من قبلي، من دون جدوى، ناهيك عن وصفه لي بأني “إرهابي!!!” ومواقفي إرهابية، كما مواقف كذا وكذا، ولعلمه ولعلم سواه أن سلاحي الكلمة، وأمارسها منذ أربعة عقود ونصف بمسؤولية كبيرة، ولا يمكن لأي عابر سبيل، أو شهرة، أن ينال مني، كما أن الكثيرين الذين تم تسليطهم علي، من قبل أكثرمن جهة، قبل فعلته الأخيرة، وشتائمه، باؤوا بالخذلان والفضيحة، وها هو يعود إلى نسخته الأولى، أمام أعين جميعهم، كشخص مدع ومفلس،  بعد أن صار له موقع  ما بفضل منظمة ماف،  وذلك منذ إنقاذي لشخصه-  مخدوعاً به، و من دون أن أعرف طبيعته- لأنه ظهر من خلال نضال وتاريخ اسم هذه المنظمة وأعضائها، وكانت هي سبباً-أيضاً- في سقوطه المفضوح الذي لن أتكلم عما قام به في يوم ما إلا أمام القضاء، إذا شاء، بعد أن غدر بتاريخ هذه المنظمة، وأشغلنا لسنوات، بخروقاته نتيجة أحلام يقظته! 
أكتفي، بإيراد الإشارات، أوهذه اللقطات السريعة، من الانتهاكات، بحقي- بحق هذا الضيف الثقيل على عالم الديجيتال- إذ إن هناك من لايزال يفكر، من “إعلاميي” ما بعد الحداثة الذين لاتزال عقولهم ملوثة،  طريقة بدائية في الإتيان بخصوم من يتنطعون للإساءة إليه- أوالمومأ إليهم، بالإساءة إليه- أقولها في صاحبنا”المذيع” غريب الأطوار تجاهي- لأن لامعرفة بيننا-  إذ فعل ذلك متوهماً أن  تقويله لضيف ما كي يشتم من يستهدفه،  قد يعفيه من المساءلة الأخلاقية، أو القانونية، وأنني سأسكت إزاء مثل هذه الإساءات الملفقة ولا أرد كتابياً أو عبرالظهور الافتراضي- لأن كل  أراد تثبيته ذلك المذيع  مجرد أكاذيب- فأنا من أعضاء الكتلة الكردية الذين انسحبوا من المجلس الوطني السوري، لأول مرة،  بعد أسابيع، من انطلاقته، إثر بيان من أحد مكاتبه بحق ب ك ك، من دون علمنا في الكتلة الكردية، فنحن لن نساوم عليه أمام المحتل في مطالبة حقه ضمن مكانه، ودخلنا في صراع ضمن المجلس- أنا وأعضاء الكتلة- من جهة، في مواجهة قيادة المجلس، من جهة ثانية، وتركت المجلس ليلة تأسيس الائتلاف2012، لأسباب كما يقال: تنظيمية وسياسية، ورسالتي إلى المجلس بصدد أول محاولة غزو لسري كانيي ومن ثم تل عرن- تل حاصل إلخ – تم نشرهما في بعض المواقع- كما أن لي مقالات أدافع فيها عن: سري كانيي- عفرين، وأواجه: البيانوني- برهان غليون، من أجل قضيتي، وكلها منشورة، ولا أحتاج إلى شهادة أحد، إلا أن من يحاول الإساءة الكاذبة إلى أحد  فلن يكون مصيره أفضل ممن يبصق في الهواء فيرتد بصاقه إلى وجهه، مع أنني مع أي حوار. مع أي نقد لما أكتب، أو أتخذ من مواقف، وأتفهم أسباب تركيز بعضهم علي، فهو من أجل  فرض مجرد سطوة واحدة، والتخلص من الأصوات الشجاعة الشريفة التي تنقد أي موقف خاطىْ، أياً كان مرتكبه!
وعودة إلى البيان، الذي لم نوقع عليه لأنه سياسي، وجيء بشخص فاقد للمصداقية- كما قال لي المذيع ذاته أكثر من مرة- فقد أريد توجيه دفة الموقف إلى موقع آخر، وتأثيمنا، من دون أن يشير المذيع إلى أننا أصدرنا ونصدر بيانات، بين وقت وآخر، مؤكدين أن لا علاقة للدعي المذكور بمنظمة ماف، بل وأعلمته شخصياً، بذلك!
أكثرمن صديق طلب مني أن أكف عن المطالبة القانونية باسترداد- رخصة المنظمة- وكان لي رأيي وهو أن هذه المنظمة واجهت النظام السوري، ولا أقبل أن تعدم أمام عيني وأنا ساكت، لأن ظهور شخص هزيل، جاهل، خاو، كطبل، في الأمم المتحدة، وتحديداً: في مؤتمر- الأقليات – بشكل هزلي، لم يمر في تاريخ الأمم المتحدة أحد ظهر بهذه الهشاشة، وأن من حق أعضاء المنظمة أن يرافعوا عن منظمة رصدت على مدى حوالي سبعة عشر عاماً انتهاكات النظام، وإن راح هذا الشخص، وفور السطو على الرخصة، وخيانة الأمانة باحتكار الرخصة، بدعوى المرافعة عن عفرين، من دون أن يكون هو في مستوى ذلك، بل كان يتم إدراج اسمه، من قبل سواه، لدواع لا أذكرها، ومن قبل بعضهم!،ممن يقبلون بساطٍ  في مجال حقوق الإنسان، على حساب علاقة بمنظمة عريقة رائدة، وبعض مؤسسي حقوق الإنسان: كردياً، وإن كان أول تقرير مطول بلغ حوالي المئة صفحة في رصد انتهاكات عفرين- بعد الاحتلال التركي لعفرين مباشرة- كنا في الفيدرالية السورية التي مازلت رئيس المكتب الإعلامي فيها، وماف أحد مكوناتها، قد أعددناه، ثم ظهر صاحبنا على الخط، ليدعي شرف المرافعة عن عفرين، فارضاً نفسه، عن طريق حضور مؤتمرات، لم يدع إليها أحياناً – لمجرد سماعه بأن هناك مؤتمراً- كما حدث في مؤتمر عفرين في بون- ولا أتحدث عن زجه باسمه في مناسبات أخرى، بلا أي رصيد، وهو مجرد شخص واحد، لم يقدم اسم أحد سواه في أي نشاط رسمي، في منظمته الوهمية، حتى الآن!
بعض روابط المقالات والبيانات والمنشورات، بهذا الصدد، وهي غيض من فيض:
بيان السطو على رخصة واسم المنظمة:
عن انسحاب مطالبتي المجلس الوطني من الائتلاف إليكم منشوري التالي:
١٣ أكتوبر ٢٠١٩  
ابراهيم يوسف :
إلى المجلس الوطني الكردي
الأمانة العامة هي من تقرر انسحابكم من الائتلاف
الادعاء بان قرار الانسحاب بحاجة إلى موافقة الاجتماع العام
 التفاف وضحك على اللحى
وقفنا معكم ولانزال
ولكن لاتخدعونا….
مشاركتي وماف في التوقيع على مذكرة بصدد عفرين:
1- وإليكم بعض عناوين وروابط تقارير دفاع منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف عن عفرين، ضمن إطار منظمات سورية:
2- لي عشرات المقالات التي دافعت خلالها عن عفرين منذ العام2012K وحتى الآن، بل لدي مئات” المنشورات” على صفحتي الفيس بوكية أقف خلالها ضد الاحتلال، ومن يريد التأكد فخصيصة البحث في صفحتي مفتوحة، وعلى سبيل بعض روابط وعناوين مقالاتي في الدفاع عن عفرين:
ثلاثية المكان الكردي: 1-عفريننامة:
الناقد الصحافي إبراهيم اليوسف لكوردستريت :” ماتقوم به تركيا في عفرين هو اعتداء بربري…ثمة اتفاقيات أمنية في ميدان الحرب على سوريا وتركيا ضمنها”
نقدي للمجلس على صفحة موقع البارتي:
نقدي للمجلس الكردي في سياساته تجاه عفرين:
لاتفقدوا البوصلة إنها عفرين..!
الحوار المتمدن-العدد: 5810 – 2018 / 3 / 9 – 
المجلس الوطني الكردي:
آن الأوان لمراجعة نقدية شجاعة
-نشر على جريدة المجلس ذاته-
حوار معي في مطلع العام2012 وأنا أنقد تركيا دفاعاً عن أهلنا في باكر:
عفرين وتأشيرة فتح أردوغاني
الحوار المتمدن-العدد: 5774 – 2018 / 2 / 1 – 08:11
إيزيديو عفرين والفرمان الرابع والسبعون
17-2-2018
امتحان عفرين وإعادة ترتيب العلاقات ضمن المعارضة السورية
19-2-2018
على مشارف عفرين الكردية الجيش الحريقتل مرتين..!
الحوار المتمدن-العدد: 5793 – 2018 / 2 / 20 
العدوان التركي على عفرين: صفقة مكتملة بمقاييس دولية
الحوار المتمدن-العدد: 5794 – 2018 / 2 / 21 – 
عفرين من الانسلاخ إلى السلخ
الحوار المتمدن-العدد: 5883 – 2018 / 5 / 25 
عن موقفي من تركيا ومن المجلس:
تغيير ديموغرافي قد يقضي على عفرين … بإشراف الأتراك
On مايو 26, 2018
مقال لي عن- جريدة الحياة اللندنية- عثرت عليه في موقع يكيتي ميديا
جريدة الحياة25-5-2018
غوبلز تركيا وكتائب إعلامه التضليلي المرافق
الحوار المتمدن-العدد: 6405 – 2019 / 11 / 11 
عفرين على مفترق طرق
القاتل والضحية: في مسجد عفريني واحد
تقرير حقوقي: عن الانتهاكات الجسيمة المرتكبة من قبل القوات التركية والمجموعات المسلحة
اثناء احتلال عفرين وقراها منذ20 كانون الثاني2018-  حتى نهاية اذار
خطاب الفيدرالية السورية لحقوق الإنسان في المنتدى الدولي حول التطهير العرقي والتغيير الديمغرافي في عفرين. 
 07 ديسمبر 2018 22:17
نداء حقوقي الى المجتمع الدولي للعمل الجاد من اجل إيقاف بناء الجدار العازل حول عفرين المحتلة، وهدم ما تمَّ بناؤه.
تقرير حقوقي حول الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الانسان
من قبل قوات الاحتلال التركية والمتعاونين معها
تقرير حقوقي: عن الانتهاكات الجسيمة المرتكبة من قبل القوات التركية والمجموعات المسلحة
اثناء العدوان على مدن وقرى واحياء الشمال السوري منذ 9102019- حتى 1510 2019
الاحتلال والقانون الدولي الإنساني
تقرير خاص :حول الاحتجاز التعسفي بحق نشطاء سياسيين سلميين بمدينة عفرين وريفها في شمال سورية
طبعاً هناك تقارير أخرى عديدة …
مقال: دعوة إلى صياغة ميثاق شرف إنترنيتي وهناك حلقة ثانية منه مفقودة للأسف، كما إن لي مقالات سابقة عليه، في الموضوع ذاته افتقدتها:
مقال آخر أدعو فيه إلى- ميثاق إنترنيتي- في العام 2009
مقالي لا لدولة المواطنة:
ردي على البيانوني وأنا في المجلس الوطني السوري:
ردي على د. برهان غليون وهو رئيس المجلس الوطني السوري وكنت في”أمانته العامة”
بعض ردودي على  المرحوم ميشيل كيلو:
إبراهيم اليوسف – من المقال المفخخ إلى الحزام الناسف ميشيل كيلو نموذجاً 
إبراهيم اليوسف – أخطاء عبثية ام أضغان عمياء؟
إبراهيم اليوسف – الوجه الآخر للاعتقال السياسي
رد على مقال له يهددني ميشيل بالسجن 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…