
إلى آدم وحوا .
واللوحات تحمل في طياتها جمالاً بصريا للمشاهد وآفاقاً لازوردية تحملنا بعيداً إلى الخيال المستمد من العدم المباح لنا سراً في أروقة الحياء وظلمات أنفسنا المعبرة عن الخجل المفضوح على وجوهنا عندما كنا صغاراً جداً… ومازلنا….
حيث أستمد الفنان واستفاد في لوحاته من المدرسة الرمزية السريالية وعبر بأدوات وتقنيات تلك المدرسة عن واقعه و ألام وآمال أمته الكردية.
حيث أستمد الفنان واستفاد في لوحاته من المدرسة الرمزية السريالية وعبر بأدوات وتقنيات تلك المدرسة عن واقعه و ألام وآمال أمته الكردية.
وبلقائنا مع الفنان عبد الغفور حسين الذي شارك في معارض كثيرة داخل سورية وخارجها مثل ألمانيا وبلجيكا ، لكن دون أن يذهب مع لوحاته إلى خارج سورية لأنه من مكتومين القيد في قامشلو جراء عملية الإحصاء عام 1962 التي جردت الكثيرين أمثاله من الجنسية السورية .