
فعلى الجهات الثقافية أن تعرض هذا الميراث الغني بأسلوب وطريقة حديثة وقريبة من ذهنية الأجيال الحاضرة والمستقبل، بشكل يليق بفن وأصالة سعيد يوسف ونتاجه، وألا يظل هذا الميراث الغني أسير الكاسيتات وأن يتم عرضه بأرقى الوسائل وأجمل الأصوات وفاءا للمرحوم سعيد يوسف، وإحياءا لفنه وميراثه الذي يجب أن يستمر عبر الأجيال القادمة.
سيبقى سعيد يوسف حياً في ضمائرنا ووجداننا
له جنان الخلد لشعبنا ولمحبيه وأسرته الصبر والسلوان
1-آذار-2020
المكتب الإعلامي في منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف
* ملاحظة ارتجل الزميل محمود عمر الكلمة بالكردية وأعلاه ترجمتها بالعربية