ابراهيم اليوسف
-إذا كان” ب ي د” جادا في مقترحات بعض وجوهه في ردم الهوة بينه والحركة الوطنية….
فإنه لابد من أمرين أولهما:
فك الارتباط النهائي مع ب ك ك
تقديم مشروع مستقبلي للحوار والانطلاق……
وإلا، فكل ما نقرؤه ونسمعه مجرد انحناءات عابرة لريح عابرة….؟
-فهم طبيعة بنية” ب ك ك “تجعلنا ألا نتفاءل البتة…
-نأمل أن يكون الجميع قد اتعظ من أقسى الدروس في حياتنا، بسبب سوء سياسات قنديل وتخاذل المجلس إزائه، وهامشية المثقف وانتهازيته وتبعيته..
هامش في المتن والمفتتح:
* مراجعة الماضي بشجاعة
إطلاق سراح المعتقلين
الاعتذار عما تم في السنوات الماضية من بؤس استبدادي..
كلها مفردات ما قبل المشروع