مسألة الحزب الواحد والقائد الواحد الموحد ما عادت تفيد الكرد

حواس محمود
الى قيادة ال ب ي د
تحية طيبة
الشعب والمقاتلون وقفوا وقفة الابطال والصمود والتحية للشهداء الابطال
الكل يقوم بدوره بالداخل والخارج
معركتنا كبيرة
نجمد الخلافات لأجل القضية
ارجو اصدار تعليمات لمؤيديكم وانصاركم بالداخل والخارج ان يتسع صدرهم ولو قليلا لمن ينتقد القيادات وبخاصة قيادة قنديل لغياب دورها في تركيا نقدا محترما من دافع الحرص على الشعب والصمت الكردي المحيط
الناس دمهم يغلي والكل يؤيد القضية، الي كانوا متهمين انهم هربانين وخونة – ممن هاجروا الى اوروبا وباقي الدول – الان هم بساحات التنديد بالمجرم اردوغان، فخليكم سياسيين وابعدوا انصاركم عن التمسك بانننا المناضلون والاخرون لا شيئ
النصر لن يأتي فقط بالبندقية على اهميتها وحسب وانما بالنضال الديبلوماسي والسياسي والاعلامي ايضا
مسألة الحزب الواحد والقائد الواحد الموحد ما عادت تفيد الكرد
نحن بحرب الوجود مع المجرم اردوغان
اكسبوا الاصدقاء وحيدوا الخصوم
وكونوا على قد المسؤولية لقضيتكم
والنصر للشعوب المضطهدة 
19 – 10 -2019

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

دلدار بدرخان في قلب سوريا وفي شمالها الغربي تقع منطقة عفرين”كرداغ” التي تعرف اليوم بعفرين، حيث تتشابك الحكايات وتروى الأساطير عن موقف أهلها في العشرينات والثلاثينات من القرن العشرين، عندما كانت المنطقة على مفترق طرق بين القوى الكبرى، وفي مرحلة حرجة من تاريخ سوريا الحديث لم تكن كرداغ مجرد جزء جغرافي من سوريا، بل كانت مركزاً ينبض بالروح الوطنية…

صلاح بدرالدين من المعلوم انتهى بي المطاف في العاصمة اللبنانية بيروت منذ عام ١٩٧١ ( وكنت قبل ذلك زرتها ( بطرق مختلفة قانونية وغير قانو نية ) لمرات عدة في مهام تنظيمية وسياسية ) وذلك كخيار اضطراري لسببين الأول ملاحقات وقمع نظام حافظ الأسد الدكتاتوري من جهة ، وإمكانية استمرار نضالنا في بلد مجاور لبلادنا وببيئة ديموقراطية مؤاتية ، واحتضان…

كفاح محمود مع اشتداد الاستقطاب في ملفات الأمن والهوية في الشرق الأوسط، بات إقليم كوردستان العراق لاعبًا محوريًا في تقريب وجهات النظر بين أطراف متخاصمة تاريخيًا، وعلى رأسهم تركيا وحزب العمال الكوردستاني، وسوريا وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، في هذا السياق، يتصدر الزعيم مسعود بارزاني المشهد كوسيط محنّك، مستفيدًا من شرعيته التاريخية وصلاته المعقدة بجميع الأطراف. ونتذكر جميعا منذ أن فشلت…

خوشناف سليمان في قراءتي لمقال الأستاذ ميخائيل عوض الموسوم بـ ( صاروخ يمني يكشف الأوهام الأكاذيب ) لا يمكنني تجاهل النبرة التي لا تزال مشبعة بثقافة المعسكر الاشتراكي القديم و تحديدًا تلك المدرسة التي خلطت الشعارات الحماسية بإهمال الواقع الموضوعي وتحوّلات العالم البنيوية. المقال رغم ما فيه من تعبير عن الغضب النبيل يُعيد إنتاج مفردات تجاوزها الزمن بل و يستحضر…