عمر كوجري
باتت الكتابة عن مأساة وطنك سيراً في حقل ألغام.. فليس من المعقول أنني كلما كتبت منشوراً.. انبرى بعض الأصدقاء لاتهامي بشتى التهم .. ومنها التشفي.. مم؟ وممن أمارس “شنيعة” التشفي” ؟
يعني إما أن أقول أن تجربة ” الادارة الذاتية” مطلقة العظمة .. و” كلية القدرة” لأنها ” صحيحة.. أو أنا أتشفى ..
طبعاً كان العديد من الاصدقاء في صفحتي من منظومة العمال الكوردستاني غادروا بهدوء .. ودون مسبات .. لكن بعض الموتورين .. يشتمك وفي صفحتك .. وهذا معيب …
لست أنا من يتشفى .. ولو كان لي هذه الأخلاق لقلت كلاماً آخر .. وبي ثقة بوفرة الكلام وبلاغته …
الاوغاد يتشفون .. لأنهم لا يملكون ما يقولون …