كجل حسن
_ إليك كيف تكون وكيف تصبح قاطعاً لرحم الكوردايتي في خمس مقالات مضللة (دومام آشتي _ ديار سليمان) مثالاً لذلك ، يقال أيها الأخوة أن قدر الكوردي أن يحمل ألف حسرة ويذرف ألف دمعة ويطلق ألف ثورة ويشعل ألف أمل … وكنت قد ذهبت أتسائل عن كل هذه وتلك الحسرات والدموع والثورات والآمال التي كانت السبب في هذا القدر البائس هذا القدر الأحمق الذي نرضي به عدونا ومن يحاول النيل من كرامتنا وحقيقة وجودنا على أرضنا التاريخية وأخص بالذكر تلك الأقلام المأجورة التي تقتل فينا يوماً بعد يوم روح التسامح الكوردية الطاهرة وتشغل الناس عن النضال الحقيقي ومكتسباته كما وتبعدنا عن جوهر الموضوع والمضمون والهدف الذي نحاول أن نسمو وتسموا إليه حركتنا الكوردية بما يتجاوب ونبض الشارع الكوردي
_ إليك كيف تكون وكيف تصبح قاطعاً لرحم الكوردايتي في خمس مقالات مضللة (دومام آشتي _ ديار سليمان) مثالاً لذلك ، يقال أيها الأخوة أن قدر الكوردي أن يحمل ألف حسرة ويذرف ألف دمعة ويطلق ألف ثورة ويشعل ألف أمل … وكنت قد ذهبت أتسائل عن كل هذه وتلك الحسرات والدموع والثورات والآمال التي كانت السبب في هذا القدر البائس هذا القدر الأحمق الذي نرضي به عدونا ومن يحاول النيل من كرامتنا وحقيقة وجودنا على أرضنا التاريخية وأخص بالذكر تلك الأقلام المأجورة التي تقتل فينا يوماً بعد يوم روح التسامح الكوردية الطاهرة وتشغل الناس عن النضال الحقيقي ومكتسباته كما وتبعدنا عن جوهر الموضوع والمضمون والهدف الذي نحاول أن نسمو وتسموا إليه حركتنا الكوردية بما يتجاوب ونبض الشارع الكوردي
فبدلاً من الخوض وطرح حلول تجمع الفرقاء وتوحد الأخوة تأبى تلك الأقلام الفاسدة إلا أن تخدم تلك الليالي الحمراء وقوائم الظل والتشويه وما هو منكر من الأخلاق والسياسة..
وأنا أيها الأخوة وللتاريخ أقول وأشهد بأنني كمتابع لتلك السلسلة من أفلام الآكشن الكوردية أضم صوتي لنداء الأستاذ دهام حسن في وقف هذه الحملات المضللة والناسفة لمشروع الكوردايتي والإجماع الشعبي لتلك الأقلام الملوثة والتي تنال من أولي الأمر منا فعلى سبيل المثال أيها الأخوة أصبحت منذ فترة أتصفح بعض المقالات التي تتهجم على بعض الشخصيات الوطنية التي لها عمقها الوطني والتاريخي والأدبي في حركتنا الكوردية ومنذ انطلاقها ومنهم الأستاذ الجليل عبد الرحمن آلوجي الذي كان سبباً في نجاحي في حياتي الشخصية وكان سبباً في وعيّ وإدراكِ لقضية شعبي ومعاناته وكان معلماً فذاً يشهد له العدو قبل الصديق لإخلاصه ووطنيته وطيب أصله كما كان السبب في وعي الكثيرين وإرشادهم سبيل الكوردايتي وحقيقة ووفاء نهج البارزاني الخالد الذي كان من المتقدمين في نشر هذا النهج وحمايته وشرحه والحفاظ عليه ومن خلال متابعتي لنتاجاته الفكرية والأدبية والتاريخية وأبحاثه الأخيرة في حقيقة الحضارة الإنسانية من خلال حلقة المقالات التي كانت تنشر على المواقع بعنوان (مفهوم جديد يدعو للتأمل) يسلط الضوء فيه على حقائق جديدة تثبت بأننا على أرضنا التاريخية وأننا أمة الحضارة كما كنت متابعاً لأخباره السياسية وقد كنت أستغرب في هذه الفترة لهذه الحملة المشبوهة التي يخوض غمارها (دومام آشتي _ ديار سليمان) ضد هذه الشخصية الإنسانية قبل كل شيء فهو الحائز على درجة الدكتوراة في حقوق الإنسان من جامعة ييرفان وخوضهم للأسف في كثير من المواضيع الساذجة والتي يبدو أنها تنم عن حقد شخصي دفين ضد هذا الرجل وكأن السياسة لعبة الصغار ولعبة من لا لعبة له وكنت أود أن أوضح للأخوة أن الأستاذ الآلوجي وبشهادة شخصيات كوردستانية كبيرة هو من خيرة المناضلين الأحرار في غرب كوردستان وكنت قد قرأت وسمعت ذلك على لسان الرئيس مسعود البارزاني والوزير فلك الدين كاكائي وغيرهم الكثيرين من مقابلات وحوارات كثيرة في المجلات الكوردستانية (خبات _ كولان _ متين) والتي كان من ضمن الرواد المبدعين الذين كانوا يغنونها بكتاباتهم وقصائدهم وحواراتهم وفكرتهم المتجدد ودعوتهم لمجتمع مدني متحضر كما قال عنه الأستاذ محمد نذير مصطفى (كان الآلوجي نبع البارتي وعموده الفقري) كما كان من الجنود القدامى لهذا الحزب وكان قلم الحزب لأكثر من عقود وكان الرفيق الشهيد كمال أحمد درويش قد قال عنه بأنه (رمز من رموز البارتي ومن الشخصيات الأكثر اعتماداً عليها في البارتي) كما كان لقلمه الحر والمبدع فضل كبير في رسم خارطة التحالف والجبهة وتشكليهما وفي مقدمة من وضعوا برنامجها السياسي والتاريخ يشهد له بذلك الإنجاز كما هو معروف عنه أنه من المبدعين في الشعر الكوردي والسِيرَ الكوردية فقد كنا نستعين به في كثير من المفردات الكوردية التي كانت تستعصي علينا بالإضافة للكثير من قصائده الكوردية التي كانت تردد في المناسبات والأعياد الوطنية فكيف لك يا أخ ديار أن تتهمه بعدم درايته للكوردية إلا اللهم إن كنت تكتب دون معرفتك للرجل ودون احتكاك معه ولو لبعض الوقت لتدرك فيه جوهر الإنسان الوطني المبدع وحقيقة الشخصية الكوردية بمزاجها الكامل ولتلتقط تلك الأنفاس الكوردية التي يطلقها ولعل بعض تلك الأخطاء التي ذكرتها هي نتيجة الطباعة أو خطأ في النشر فلا يعقل أن يخطأ رغم أن ابن آدم خطاء وهو الحاصل على درجة الماجستير في الأدب العربي.
_ أخي العزيز إن كانت قضيتك وهمك هو النيل من هذا الرجل فإنك تنال بذلك من أحد الرموز الوطنية وإحدى القناديل التي تضيء الدرب للكثيرين وأنا واحد منهم وأنصحكم يا أخوتي أن تلتفتوا لقضاياكم الجوهرية بدلاً من أن تحركوا الشارع لصراع كوردي _ كوردي لا تدركون عواقبه فيجرفكم التيار دون الوصول لخواتم الأمور فأنتم أيها الأخوة كمن يغطي الشمس بالغربال فلا تكونوا كقريش تحاربون أولي الأمر منكم ومن يمسك دفة السفينة ليوصلها لبر الأمان فهو يحاول كما يحاول الكثيرون على الساحة والذي هم دون مستواه بكثير ودون قدراته العلمية والأدبية والعملية بالإضافة لشعبيته الواسعة بين جماهير الحركة الكوردية والنخبة المثقفة وكنت قد لمست هذا في انتخابات عام 1998 حين كان مرشحاً للبرلمان من قبل البارتي آنذاك ومسيرته الجماهيرية الظافرة من ديريك إلى القامشلي وهي تردد (آلوجي كوريه برزاني) وربما كنت أنت وصديق من ضمن الذين كانوا يهتفون له وفي انتفاضة آذار الدامية عام 2004 كان يقود الجماهير بكل كبرياء وعزة نفس وهو يدفع بصدره لبنادق الوحوش يردد قول الكاك مسعود أن تعيش مثل الصقر يوماً خير من أن تحيا مثل الدجاج أبد الدهر .
_ أيها الأخوة لا تكونوا دون القافلة وعكس التيار فيلفظكم التاريخ وتأباكم الأماكن وتخونكم الجيوب وللتاريخ حكمه في ذلك بقوله (القافلة تمشي والكلاب تنبح) وأنا لست ممن يصفون الرجال دونما هم عليه ولكن احترام المعلم وتبجيله يوصي به الرسول الكريم بقوله من علمني حرفاً صرت له عبداً وإلى المزيد من يقظة الضمير والوجدان لخدمة الحق والقضية والإنسان
_ والسلام عليكم _
وأنا أيها الأخوة وللتاريخ أقول وأشهد بأنني كمتابع لتلك السلسلة من أفلام الآكشن الكوردية أضم صوتي لنداء الأستاذ دهام حسن في وقف هذه الحملات المضللة والناسفة لمشروع الكوردايتي والإجماع الشعبي لتلك الأقلام الملوثة والتي تنال من أولي الأمر منا فعلى سبيل المثال أيها الأخوة أصبحت منذ فترة أتصفح بعض المقالات التي تتهجم على بعض الشخصيات الوطنية التي لها عمقها الوطني والتاريخي والأدبي في حركتنا الكوردية ومنذ انطلاقها ومنهم الأستاذ الجليل عبد الرحمن آلوجي الذي كان سبباً في نجاحي في حياتي الشخصية وكان سبباً في وعيّ وإدراكِ لقضية شعبي ومعاناته وكان معلماً فذاً يشهد له العدو قبل الصديق لإخلاصه ووطنيته وطيب أصله كما كان السبب في وعي الكثيرين وإرشادهم سبيل الكوردايتي وحقيقة ووفاء نهج البارزاني الخالد الذي كان من المتقدمين في نشر هذا النهج وحمايته وشرحه والحفاظ عليه ومن خلال متابعتي لنتاجاته الفكرية والأدبية والتاريخية وأبحاثه الأخيرة في حقيقة الحضارة الإنسانية من خلال حلقة المقالات التي كانت تنشر على المواقع بعنوان (مفهوم جديد يدعو للتأمل) يسلط الضوء فيه على حقائق جديدة تثبت بأننا على أرضنا التاريخية وأننا أمة الحضارة كما كنت متابعاً لأخباره السياسية وقد كنت أستغرب في هذه الفترة لهذه الحملة المشبوهة التي يخوض غمارها (دومام آشتي _ ديار سليمان) ضد هذه الشخصية الإنسانية قبل كل شيء فهو الحائز على درجة الدكتوراة في حقوق الإنسان من جامعة ييرفان وخوضهم للأسف في كثير من المواضيع الساذجة والتي يبدو أنها تنم عن حقد شخصي دفين ضد هذا الرجل وكأن السياسة لعبة الصغار ولعبة من لا لعبة له وكنت أود أن أوضح للأخوة أن الأستاذ الآلوجي وبشهادة شخصيات كوردستانية كبيرة هو من خيرة المناضلين الأحرار في غرب كوردستان وكنت قد قرأت وسمعت ذلك على لسان الرئيس مسعود البارزاني والوزير فلك الدين كاكائي وغيرهم الكثيرين من مقابلات وحوارات كثيرة في المجلات الكوردستانية (خبات _ كولان _ متين) والتي كان من ضمن الرواد المبدعين الذين كانوا يغنونها بكتاباتهم وقصائدهم وحواراتهم وفكرتهم المتجدد ودعوتهم لمجتمع مدني متحضر كما قال عنه الأستاذ محمد نذير مصطفى (كان الآلوجي نبع البارتي وعموده الفقري) كما كان من الجنود القدامى لهذا الحزب وكان قلم الحزب لأكثر من عقود وكان الرفيق الشهيد كمال أحمد درويش قد قال عنه بأنه (رمز من رموز البارتي ومن الشخصيات الأكثر اعتماداً عليها في البارتي) كما كان لقلمه الحر والمبدع فضل كبير في رسم خارطة التحالف والجبهة وتشكليهما وفي مقدمة من وضعوا برنامجها السياسي والتاريخ يشهد له بذلك الإنجاز كما هو معروف عنه أنه من المبدعين في الشعر الكوردي والسِيرَ الكوردية فقد كنا نستعين به في كثير من المفردات الكوردية التي كانت تستعصي علينا بالإضافة للكثير من قصائده الكوردية التي كانت تردد في المناسبات والأعياد الوطنية فكيف لك يا أخ ديار أن تتهمه بعدم درايته للكوردية إلا اللهم إن كنت تكتب دون معرفتك للرجل ودون احتكاك معه ولو لبعض الوقت لتدرك فيه جوهر الإنسان الوطني المبدع وحقيقة الشخصية الكوردية بمزاجها الكامل ولتلتقط تلك الأنفاس الكوردية التي يطلقها ولعل بعض تلك الأخطاء التي ذكرتها هي نتيجة الطباعة أو خطأ في النشر فلا يعقل أن يخطأ رغم أن ابن آدم خطاء وهو الحاصل على درجة الماجستير في الأدب العربي.
_ أخي العزيز إن كانت قضيتك وهمك هو النيل من هذا الرجل فإنك تنال بذلك من أحد الرموز الوطنية وإحدى القناديل التي تضيء الدرب للكثيرين وأنا واحد منهم وأنصحكم يا أخوتي أن تلتفتوا لقضاياكم الجوهرية بدلاً من أن تحركوا الشارع لصراع كوردي _ كوردي لا تدركون عواقبه فيجرفكم التيار دون الوصول لخواتم الأمور فأنتم أيها الأخوة كمن يغطي الشمس بالغربال فلا تكونوا كقريش تحاربون أولي الأمر منكم ومن يمسك دفة السفينة ليوصلها لبر الأمان فهو يحاول كما يحاول الكثيرون على الساحة والذي هم دون مستواه بكثير ودون قدراته العلمية والأدبية والعملية بالإضافة لشعبيته الواسعة بين جماهير الحركة الكوردية والنخبة المثقفة وكنت قد لمست هذا في انتخابات عام 1998 حين كان مرشحاً للبرلمان من قبل البارتي آنذاك ومسيرته الجماهيرية الظافرة من ديريك إلى القامشلي وهي تردد (آلوجي كوريه برزاني) وربما كنت أنت وصديق من ضمن الذين كانوا يهتفون له وفي انتفاضة آذار الدامية عام 2004 كان يقود الجماهير بكل كبرياء وعزة نفس وهو يدفع بصدره لبنادق الوحوش يردد قول الكاك مسعود أن تعيش مثل الصقر يوماً خير من أن تحيا مثل الدجاج أبد الدهر .
_ أيها الأخوة لا تكونوا دون القافلة وعكس التيار فيلفظكم التاريخ وتأباكم الأماكن وتخونكم الجيوب وللتاريخ حكمه في ذلك بقوله (القافلة تمشي والكلاب تنبح) وأنا لست ممن يصفون الرجال دونما هم عليه ولكن احترام المعلم وتبجيله يوصي به الرسول الكريم بقوله من علمني حرفاً صرت له عبداً وإلى المزيد من يقظة الضمير والوجدان لخدمة الحق والقضية والإنسان
_ والسلام عليكم _