برقية عزاء

تلقينا ببالغ الأسى نبأ وفات بدران خضر اليزيدي ، الذي وافته المنية يوم الاثنين  30/7/2007 في مدينة رأس العين (سوريا)
نتقدم بإسم مدير مؤسسة سما عارف رمضان والعاملين في المؤسسة الى آل الفقيد وعائلة اليزيدي  بشكل  عام ، وشقيق المرحوم  عدنان اليزيدي في السعودية بشكل خاص
بالعزاء الحار، ونتمنى من الباري جل شأنه ان يسكن الفقيد فسيح جناته ، ويلهم اهله الصبر والسلوان ، وانا لله وانا اليه لراجعون
لتقديم التعازي  نرجوا من ابناء الجالية الكردية الاتصال على الارقام التالية :
السيد عادل اليزيدي (السعودية):الهاتف الخليوي :00966504265369
نوروز اليزيدي (سوريا) 00963932272837
تقبل التعازي في رأس العين
وفي أقليم كردستان (هولير)- فندق بيجان بلازا – الشارع الستيني -مقابل كلية الاسنان
لتقديم العزاء في كردستان يرجى الاتصال على الرقم التالي
عدنان اليزيدي :009647504053785
هولندا – مستريخت
رودي اليزيدي : 0031623701694

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…