ملاحظات حول السيد قهار رمكو يصل إلى قمة..!

قهار رمكو

نشر موقع ولاته مه يوم 2 تموز تحت عنوان :“  السيد قهار رمكو يصل إلى قمة الوطنية جوان محمد  ”!.
جاء فيها :” هل أدلكم على تجارة نافعة،..”
# هلا كشفت لنا على نوع تجارتك وعلى حجم نفعها ؟ لاننا لا نجد ما تعرضه لاحد منا فيها  النفع!
جاء فيها :”..سوى أن تشتم الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا ..”
# من الذي حولها الى تجارة ومن يشتمهم  قدم لنا الدلائل
نحن نقدنا مواقف السادة فؤاد عمر و صلاح بدر الدين و وغيرهم .
المطاعم والفنادق ذوي الخمسة نجوم، تلك الأمكنة التي قد تقضي فيها أيام إجازاتك لسوريا *
# هل تعقد ان قيادتك عندما تسافر الى الدول العربية والغربية ينامون في المطاعم ؟.
جاء فيها :”..قرأت قليلا من عناوينا و فتحها لثواني سريعة، المضمون واضح جدا،
# انت لست علام الغيب ولا تعرف ما في داخل المقالة
كيف سمحت لك نفسك بالحكم عليها دون قرائتها ومراجعتها قبل الحكم عليها هذا هو الفرق بيني وبينك !.
جاء فيها : “..كأن لك خلاف شخصي مع السيد عبد الحميد حاجي درويش، وثأر دم مع الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا..”!.
# هل هم بنظرك عشيرة او عصابة وهناك اقتتال حتى يكون لي خلافات شخصية معهم
لا ولا تتصور ان اقبل بتفكيرك الاحادي النظر والقصير الامد ,اما ان نكون معه ونغني ونرقص له على دماء الشهداء وقوافل المستوطنين تحط رحالها هذه المهنة تركتها لك .
انت ترفض الانتقاد كليا لذلك هذا هو حالنا ,انا انتقد واذكر الارقام  بقصد التصحيح للمستقبل هذا هو الفرق بيني وبين رؤيتك للامور .
جاء فيها : “..

هل إلى ذلك الحد ثقتك الشخصية بنفسك ضعيفة؟ هل تحتاج اسما كابن العجوزة
# من منا هو بن العجوزة ؟.

انا ثقتي بنفسي قوية اكثر من كل من يحيطون بك ومن الذين تدافع عنهم على الغميضة .
الحق لقد تأخرنا كثبرا وما نكتبه قليلا لاننا قصرنا بحق شعبنا
جاء فيها :”..أما لكتاباتك زاد سوى الهجوم على حزب يتحاور معه رفاقك و مسؤليك؟”.
لقد سبق وان ذكرنا بأنني صاحب ارادتي واكتب ما يمليه على ضميري ولا يمثلني احدا
في حال لا اوافق مسبقا على تمثيله لي .
جاء فيها :”..أعلمك السبب يا سيدي الكاتب المفصول من المدرسة لسوء سلوكه !.
# ـ  انا لا اخفي شيئا حتى لا يستغلها عناصر غير واعية مثلك ولكنك تستغل صراحتي وتضعها في قالب غير صحيح هذه ليست من طباع الوطنيين
هل هذه تربيتك الحزبية ؟.
نعم طردت من المدرسة لاسباب عنصرية نتيجة لدفاعي عن شخص تعرض للضرب من قبل مجموعة ودافعت عنه وهذا شرفا لي وافتخر بها !.
جاء فيها :”..ما دمت هكذا وطنيا مخلصا و تحب و تنقد بهذا الكم فلماذا لا ترجع إلى بلادك ..”
# انا اقرر متى ارجع  علما لقد لقد كنت من المشاركين مع الشباب في مسيرات الرفض الكردي زور افه, في دمشق.
ولقد حضرت من لبنان بذلك الخصوص في سر هلدانة قامشلوا يوم 12 اذار 2004  وذهبت منها الى قامشلو شاركت فيها بفعالية ويشهد على سبيل المثال :” في قامشلو الاستاذعبد الباقي اليوسف ,وحتى سكرتير الحزب الاستاذ عبد الحميد درويش  !.
وفي تصوير خاص قمت بها واحضرت معي  سي دي سرا  فيها صور الشرطة وهي تطلق النار و نسختها في المانيا و وزعتها بدون مقابل يشهد عليها الكثيرين .
جاء فيها :”..

أم أن المبالغة في النضال من وراء شبابيك الغربة و الطمأنينة بأنه لن يصيبك مكروه..”
#  لا عفوا ولا معذرة كفى الاستهزاء بنفسك لا تسترخص بالقيم النضالية حيثما تكون هنلك ازلام العدو كم من المناضلين العظام اغتيلوا في الغربة على سبيل المثال : الشهيد الحي الدكتور عبد الرحمن قاسملوا في فيينا ,و من خلفه الشهيد الحي شرفي كندي في المانيا و غيرهم !.

السيد جوان ان مشروع النضال هو مشروع الشهادة لا يهم اين تكون.
ولكن الاهم ما هي مواقفك
جاء فيها :”..صدقني حتى أنا في الغربة ولكن بكل صراحة احترم نضالات الوطن أكثر بكثير من نضالاتنا جميعا خارج البلد..”
# ذلك مرتبط بك نحن نحترم من يناضل حيثما يكون هنالك عناصر في الغربة ناضلوا أكثر من هم في الداخل على سبيل المثال : المناضل والاخ   بهرم يونس ومعه عددا من الشباب افشل مشروع بسينة شعبان في المانيا .
والاخ المناضل لازكين وعددا اخر من الشباب سيطروا على السفارة السورية في بروكسل
اين انت عزيزي راجع نفسك انت اقوى مما تتصوره
جاء فيها :”..نقدك نرحب به في كل وقت ان كان بالله مرتكزا على حقائق وأدلة،
# لم تذكر للأخوة القراء ما هو الغير حقيقي من قبلي  ولم تقدم الادلة عليها
رغم ذلك اشكرك على تشجيعك للنقد لانها محطة الانتقال نحو الافضل .
جاء فيها :” الجرة تسخن الماء وليس العكس..”
# عفوا سيد جوان يعني انها ليست جرة طالما تسخن بدون مبرر
جاء فيها :”..لتكتب لتوحيد مسار شعبك و شعبي، لنعبر الحواجز جميعا..”
# هل انت عربي ( قحطان ) لان الاكراد شعب واحد والحواجز لا نستطيع عبورها بوجود اغلب لك القيادت تريد ام لا تريد والايام بيننا وليس كل أت ببعيد
لقد سبق ان تهجم السيد بلند داوودي وما صدرعنك قريبا عليه اما انتم نفس الشخص واما تتشاركون معا في هذا اللغط .
لذلك لقد ذكر لنا السيد داوودي بأن لديه الكثير ليقدمها لنا  وسالناه بعض الاسئلة نحن ننتظر رده وبالنسبة لك يا سيد جوان محمد
الم يكن من المفروض على الحزب أن يكون لديها المعلومات عن تحركات الاستيطانيين
اين كانت تلك القيادة التي تدافع عنها ؟.
هل يمكنك ذكر بعض نقاط الديمقراطية لديكم؟.
هل يمكنك ان تذكرلنا عن اسباب الانشقاقات في داخل حزبكم ؟.
في هذه الحالة لم نعد نرد عليكم طالما لا تردون على الاسئلة تدعون وتهربون مثل المارقين
نحن نشجع على مراجعتكم لاقوالكم ومن ثم الحكم وعدم الاستهانة أو الاستخفاف باحد
كلنا من الدرجة الثانية الا القيادات تعتبر نفسها من الدرجة الاولى
شكرا لاصغائكم

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…