واخيرا سيتفق الانكسي ( المجلس الوطني الكردي السوري) والابوجية (ب ك ك كجية سوريا ) …!!!

د . محمد رشيد
 
يسمع ويرى ويقرأ بين الفينة والاخرى اصوات , ومبادرات , واقتراحات , وووو  حتى وصل الامر بالبعض لوضع دساتير ( كل واحد على كيفه ) ..والدعوة الى الوحدة والتوافق والوئام واللقاء وووو  بين الاطراف الكردية وبمعنى آخر بين طرفين ..
النتيجة من الآخر / يجب ان ينسى كل هذا ..
– لم  ولا ولن تتفق هذه الاطر ( ازداد في الطنبور نغمين – رابطة الكرد المستقلين – بقايا مستقلين على الهامش – والتحالف الوطني الكردي – بقايا احزاب كردية على الهامش ) , كونه / 
1- هناك طرف يملك كل شئ ماديا وعسكريا و( وعلى حد قولهم في المتاجرة بهكذا يريد الشعب , دم ال شهداء ) ومعترف بهم – .الابوجي ة-  .  
– وطرف لايملك أي شئ  يتبروظ  فقط بان” البيشمركة  ” في كردستان هم ” بيشمركتهم ” ولم يصرف او ينظم او يدرب او يقدم مساعدة ( على الاقل اقامة نداوات لهم في معسكرات التدريب ) لهم وعليهم قيد عشرة انامل ( انملة ) ..
– يكون بالعلم في ان ” بيشمركة روج افا” لايمكنها ان تدخل الى المناطق الكردية السورية من دون موافقة النظام – وماشيع في ان زيارة رئيس الائتلاف الى كردستان مؤخرا لاجل دخول البعض من تلك القوات الى سوريا بعيد عن الاشاعة , و ذلك بانه لن تسمح قيادة الاقليم بذلك ثانيا ..( وما دخول كتيبة عسكرية تركية الى العراق في منطقة الموصل , من دون موافقة الحكومة العراقية العام الفائت سوى نموذج خروج تلك القوات جارة اذيالها , وبقاء البعض – عدد محدود –  بعد موافقة الحكومة العراقية ) 
2 – طرف يدعي بان لديه تحالفات داخلية يضم جميع القوى الكردية باستثناء ثلاثة احزاب ( نشر في بوست سابق ) – الابوجية – , والطرف الثاني متمسك بعرقوب جحا , في انه الممثل الشرعي والوحيد  للشعب الكردي ( يبدوا بانهم نسوا او يتناسوا بانهم هكذا كانوا يردد ون ) .
3 – طرف شبيح  يقتل ويخطف ويعتقل ويحرق ( يحرق مكاتب الطرف الثاني المشرعة ابوجيا –  على كيف كيفك ,-  …ومعترف به اقليميا ( دول الجوار- , اقليم كردستان , العراق , تركيا, ايران , نظام الغلام ابن ابيه.. ) 
–  وطرف لايستطيع ان يفعل شئ (مايطلع بيديه ) , فلو طلع بيده لما اصدر بيانات ونداءات وتسول ويحرك ساكنا, مظاهرات واعتصامات لاطلاق سراح رفاقهم ( لم تتعدى اكبر مظاهرة على الاكثر عن 50 شخصا في الخارج – ومظاهرة يتيمة بمناسبة في الداخل – اين الوعود والعهود في انهم سيبدأوا في تنظيم المظاهرات العرمرمة في الخارج )..
– رابعا وخامسا وواحدا بعد الالف ..
الحل يكمن /  ..
لن يتفق الابوجية والانكسي ( المجلس الكردي ) الا بعد ان يفلس الاثنا ن ..( عفوا الاول ) 
– مثلهم مثل الاحزاب السورية المعارضة  ( الدعية ) واحزاب هيئة التنسيق الموالاة لنظام الغلام ابن ابيه ( الائتلاف وهيئة التنسيق ) بعد ان افلسا.. 
– الطرف الثاني كان مفلسا بالبداية اما الاول فافلس بعد ان نفق الدعم المالي الخليجي.. 
والطرفين على دين خليليهما أي الابوجية والانكسي , 
– في النهاية سيتفق الطرفين مثلما اتفق الائتلاف والهيئة  – مؤتمر الرياض – )..اتفاق المفلسين – 
• مثل شعبي دارج  يقال بان لحية الطماع بط.. المفلس , من جهتي اقول لحية المفلس بط .. المفلس .. 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

كفاح محمود حينما كان الرئيس الراحل عبد السلام عارف يُنعى في أرجاء العراق منتصف ستينيات القرن الماضي، أُقيمت في بلدتي النائية عن بغداد مجالسُ عزاءٍ رسمية، شارك فيها الوجهاء ورجال الدين ورؤساء العشائر، في مشهدٍ يغلب عليه طابع المجاملة والنفاق أكثر من الحزن الحقيقي، كان الناس يبكون “الرئيس المؤمن”، بينما كانت السلطة تستعدّ لتوريث “إيمانها” إلى رئيسٍ مؤمنٍ جديد! كنّا…

نظام مير محمدي *   عند النظر في الأوضاع الحالية الدائرة في إيران، فإن من أبرز ملامحها ترکيز ملفت للنظر في القمع المفرط الذي يقوم به النظام الإيراني مع حذر شديد وغير مسبوق في القيام بنشاطات وعمليات إرهابية خارج إيران، وهذا لا يعني إطلاقاً تخلي النظام عن الإرهاب، وإنما وبسبب من أوضاعه الصعبة وعزلته الدولية والخوف من النتائج التي قد…

خالد حسو تعود جذور الأزمة السورية في جوهرها إلى خللٍ بنيوي عميق في مفهوم الدولة كما تجلّى في الدستور السوري منذ تأسيسه، إذ لم يُبنَ على أساس عقدٍ اجتماعي جامع يعبّر عن إرادة جميع مكونات المجتمع، بل فُرض كإطار قانوني يعكس هيمنة هوية واحدة على حساب التنوع الديني والقومي والثقافي الذي ميّز سوريا تاريخيًا. فالعقد الاجتماعي الجامع هو التوافق الوطني…

تصريح صحفي يعرب “تيار مستقبل كردستان سوريا” عن إدانته واستنكاره الشديدين للعملية الإرهابية الجبانة التي استهدفت دورية مشتركة للقوات السورية والأمريكية بالقرب من مدينة تدمر، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى. إن هذا الفعل الإجرامي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، ويؤكد على خطورة الإرهاب الذي يتهدد الجميع دون تمييز، مما يتطلب تكاتفاً دولياً جاداً لاستئصاله. كما يُعلن…