أسئلة من السهل الممتنع (…….. ؟ )

د. كسرى حرسان
السؤال الأول:
كيف يستشف مكانة الدور الكوردي في مسرح الأحداث العالمي؟… هل نرى في هذا الصدد الإمكان ام المستحيل؟.
السؤال الثاني:
هل يسدد واحدنا أجوبته وهو يخوض معترك الغربة والتشرد؟… إن نبذ عن حياته عنصر القلق!.
السؤال الثالث:
هل للسياسة علاقة بموازين القوى؟ ام لها دور آخر مختلف تماما؟.
السؤال الرابع:
هل ترجح لإسرائيل التأثير الأعظم والأوحد في سلبيات الدور الغربي تجاه الشعب السوري وكم هو عنفوان هذا التأثير؟.
السؤال الخامس:
لماذا لم يستهدف الداعشيون دولة الملالي؟… أو كيف يفسر سبب بقاء إيران بمنأى عن مسرح عمليات داعش؟.
السؤال السادس:
من أي منطلق تساند إيران النظام السوري؟.
السؤال السابع:
كيف تقرأ جوهر المشكلة بالعودة الى البداية ثم الارتداد الإجباري مرة أخرى صوب النهاية؟. 
السؤال الثامن:
العلم يعني القوة… هل تنظر كذلك إلى البطولة؟.
السؤال التاسع:
دعونا ننظر إلى أمريكا كمدنية… فكيف ينظر الشارع إلى الشيوعية؟.
السؤال العاشر:
كيف يستنتج قارئي موقع حقوق الإنسان من كل ما جرى بعد هذا المطاف الواسع والاقتراب من النهاية؟.
السؤال الحادي عشر:
انتقلت عدوى الإرهاب من الشرق إلى الغرب… هل يرى شاهد العيان الإرهاب عندنا معضلة جغرافية… كيف يشرح رؤيته؟.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

بوتان زيباري في رياح السياسة العاتية التي تعصف بأطلال الدولة السورية، يبدو أن الاتفاق الموقّع بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وهيئة تحرير الشام (هتش) لم يكن سوى وميض برقٍ في سماءٍ ما لبثت أن اكتظت بالغيوم. فها هو مؤتمر قَامشلو الأخير، بلغة ملامحه المضمرة وتصريحاته الصامتة أكثر من الصاخبة، يكشف عن مكامن توتّرٍ خفيٍّ يوشك أن يطفو على سطح…

إبراهيم اليوسف لقد كان حلم السوريين أن يتوقف نهر الدم الذي فاض وارتفع عداده ومستواه، تدريجياً، طيلة العقود الأخيرة، أن يُفتح باب السجون لا ليُستبدل معتقل بآخر، بل ليُبيّض كل مظلوم مكانه، أن يتحول الوطن من ساحة للبطش إلى حضن للكرامة. لقد كان الأمل كبيراً في أن تؤول الأمور إلى دولة ديمقراطية، تُبنى على قواعد العدالة والحرية والكرامة، لكن هذا…

صالح جانكو حينما يتوهم القائمون على سلطة الأمر الواقع المؤقتة بأنهم قد شكلوا دولة من خلال هذه الهيكلية الكرتونية، بل الكاريكاتورية المضحكة المبكية المتمثلة في تلك الحكومة التي تم تفصيلها وفقاً لرغبة وتوجهات ( رئيس الدولة المؤقت للمرحلة الانتقالية)وعلى مقاسه والذي احتكر كل المناصب والسلطات و الوزارات السيادية لنفسه ولجماعته من هيئة تحرير الشام ، أما باقي الوزارات تم تسليمها…

خالد جميل محمد جسّدت مؤسسة البارزاني الخيرية تلك القاعدة التي تنصّ على أن العمل هو ما يَمنحُ الأقوالَ قيمتَها لا العكس؛ فقد أثبتت للكُرد وغير الكُرد أنها خيرُ حضن للمحتاجين إلى المساعدات والمعونات والرعاية المادية والمعنوية، ومن ذلك أنها كانت في مقدمة الجهات التي استقبلَت كُرْدَ رۆژاڤایێ کُردستان (كُردستان سوريا)، فعلاً وقولاً، وقدّمت لهم الكثير مما كانوا يحتاجونه في أحلك…