بطاقة شكر وامتنان من عائلة الشاعر فرهاد عجمو

 تتقدم عائلة الشاعر فرهاد عجمو بجزيل الشكر ووافر الامتنان للشعب الكردي العظيم ، ولكل من ساهم في مد يد العون والمساعدة لابنها فرهاد في محنته، وتخص بالذكر سيادة الرئيس مسعود البارزاني ، والدكتور حميد دربندي مسؤول ملف كردستان سوريا ، والسيد شوكت بربهاري مسؤول معبر فيش خابور لما قدموه من حسن استقبال وكرم ضيافة ورعاية طبية ، كما تتقدم بالشكر والامتنان الى الادارة الذاتية في كانتون الجزيرة وعلى رأسها السيد الدار خليل الذي قدم كل ما يلزم من اجل تسهيل عبوره الى الاقليم وتعهد بنفقات العلاج ، وفي الوقت الذي تعبر فيه العائلة عن شكرها وامتنانها للدكتور احمد عبدو الذي لم يدخر جهدا في تشخيص المرض ، كذلك الطاقم الطبي في هولير الذي قام بإجراء العملية وخاصة اخصائي الجراحة العصبية الدكتور حنان كيال ،
فإنها تشكر ايضا اصدقاء فرهاد ومتابعيه ومحبيه ، وكل الشخصيات الوطنية والثقافية والاجتماعية والسياسية التي تابعت فرهاد وقامت بواجبها تجاهه ، سواء عبر الاتصال او الزيارة الى محل اقامته او مرافقته الى المشفى قبل وبعد اجراء العملية الجراحية ، كما لا يسعها الا ان تشكر وبكل محبة وتقدير كل وسائل الاعلام الكردية وتخص قناة روداو وارك وكردستان 24 التي تابعت وضعه باهتمام شديد وقدمت تقاريرها عنه في نشراتها الاخبارية
 القامشلي
 22-6-2016
عن عائلة الشاعر فرهاد عجمو بهمند عبد الباقي ابراهيم (عجمو)

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خوشناف سليمان ديبو   يترقّب الشارع الكُردي انعقاد المؤتمر الكُردي المقرر في 18 أبريل/نيسان بمدينة قامشلو، وسط مشاعر متباينة تجمع بين الحذر والتطلع. ويأمل كثيرون أن يُشكل هذا الحدث محطة مفصلية تُنهي سنوات الانقسام والتشرذم، وأن يُمثل بارقة أمل لشعب طالما حلم بوحدة الصف وتوحيد الرؤية في مواجهة التحديات المتزايدة. أبرز تلك التحديات هو غياب وحدة الموقف داخل الحركة الكُردية…

اكرم حسين   تمضي سوريا في أحد أكثر مراحلها التاريخية تعقيداً، حيث تتزاحم الأزمات وتتداخل التحديات في مشهد يشبه الركام. نظام قمعي راحل خلّف دولة فاشلة ، واقتصاداً مفلساً، ونسيجاً وطنياً ممزقاً، وأرضاً مباحة لكل من يريد الاستثمار في الفوضى والدم. لكن ما بعد السقوط لا يجب أن يكون سقوطاً آخر. ما نحتاجه اليوم ليس مجرّد حكومة جديدة، بل…

قمع النّظام الانتفاضة بمنتهى القسوة، وبلغ عدد المعتقلين نحو سبعة آلافٍ من الفتية والشباب وكبار السّنّ وبينهم نساءٌ.. وقد مارس معهم أشدّ أنواع التعذيب مثل: تكسير الأسنان، وقلع الأظافر، والصعقات الكهربائية، وتوفي بعضهم تحت التعذيب كالشهيد الشاب فرهاد محمد صبري. وجلب النظام قواتٍ عسكريةً كبيرةً بقيادة ماهر الأسد إلى الجزيرة، وطوّق الجيش والأمن قامشلو وبقية المدن والبلدات الكردية، وقامت بفصل…

إلى كل من يحاول عبثًا تغيير مسار التاريخ بأساليب رخيصة وبالية، تدين لجنة إحياء ذكرى الأمير إبراهيم باشا المللي، بأشد العبارات، الجريمة النكراء التي استهدفت قبر الأمير، في اعتداءٍ لا يمكن وصفه إلا بأنه محاولة بائسة لتشويه إرثه، والإساءة لتاريخ الشعب الكردي، وإشعال الفتن بين مكونات المنطقة عبر خطاب الكراهية والتحريض. لقد كان الأمير إبراهيم باشا، المعروف بلقب “مير ميران…