سكرتير الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا- البارتي
والأستاذ عبد الرحمن آلوجي
عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا- البارتي
والأخوة الأعزاء في قيادة وقواعد الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا- البارتي العزيز
باسم قواعد حزب يكيتي وملتقى كركي لكي ، نتقدم إليكم بأسمى آيات التبريك للقرار
التاريخي والحكيم ، في تجاوز الخلافات من أجل العمل في الحزب الواحد
وهو ما يعّزز من قوة البارتي لأداء دوره على أكمل وجه حيث هذا حلمنا جميعا ًفي الحركة الكردية في سوريا ، وخصوصاً عندما تكون مثل هذه الخطوات بين أطراف الحركة ككل سواء كانت وحدة الخطاب الكردي في سوريا أو وحدة الموقف
قواعد حزب يكيتي الكردي في سوريا (تنظيمات كركي لكي)
ملتقى كركي لكي الثقافي
———
أهنئ جميع الرفاق في البارتي على لم الشمل وتوحيد الصفوف في مواجهة الاستحقاقات القومية والوطنية المقبلة, والى المزيد من رص الصفوف وتوحيد الكلمة والفعل لخدمة الكردايه تي … ودمتم الى الامام
———
فعلاَ موقف جميل والاجمل أتي:
من الصفات الهامة التي كان يمتلكها الزعيم الراحل المرحوم ملا مصطفى البارزاني, وما اكثرها
التسامح, نعم التسامح ,والقلب الكبير,على مايبدو في الافق بان السيد عبد الحكيم بشار والسيد م.
سعيد الوجي قد ادركوا تماماَ بان فتحة الاوزون تتسع يوماَ بعد يوم وكما يُراد لها البعض, الذين
يحاولون جرها وتوسيعها الى ما لا نهاية, بل الى جعل العالم كله فتحة اوزون, حتى ان يزول
الكون بما فيه البارتي وامال شعبنا الكوردي وطموحاته نحو غداَ افضل ,وتصحيح المواقف خدمة
للبارتي والكوردايتي ونهج البارزاني القويم والعمل معاَ لخدمة القضية , ومبروك سلفاَ عودة
الرفاق الى حزبهم, والى احضان البارتي ,والى رفاق دربهم معاَ, يداَ بيد خطوة بخطوة ,لنجعل من
الماضي وكل ما الا اليه مقبرة ,وننسى الماضي لنبدأ بمستقبل زاهر, وجعل البارتي حزب مؤسساتي
يعمل فيه الكل دون ترك الفراغ ومكان للملل بل العطاء والتقدم وتحريك الشارع الكوردي نحو
تحقيق اهداف الشعب الكوردي في سوريا ,والاستفادة من التجارب و الدروس والمأسي الماضي
واخذ الحيطة والحذر وعدم الرجوع اليها وجعلها أخر المصائب لدى الاحزاب الكوردية جمعاء .
والعمل مع جميع الاحزاب الكوردية لجعل مرجعية كوردية يمثل الكل ويخدم الكل بما فيه خدمة جميع
اطراف المعارضة الوطنية الشريفة وتقدم البلاد نحو الديمقراطية والعيش المشترك وفي الختام
لايضيع الحق مازال وراءه مطالب.
———
تهنئة
بسم الله الرحمن الرحيم
ببالغ الفرح والسرور تلقينا ( بيان إلى الرأي العام ) حول إعادة لم والتحام صفوف البارتيو نتمنى أن تكون هذه الوحدة بداية عهد جديد لحالات تماثلها في الوحدة والاتحاد ، ونبذ الشقاق والتفرقة و بهذه المناسبة الكريمة نهنئ كافة أبناء شعبنا الكردي ونخص بالذكر الإخوة في الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا البارتي قيادة وقاعدة ونتمنى لهم التوفيق والنجاح بما يخدم قضية شعبنا الكوردي.
أخوكم
———-
برقية تهنئة إلى الحزب الشقيق (البارتي )
3/5/2007
———
بمناسبة لم الشمل
قيادة وجماهيرا بعودة الرفاق ولم شمل الحزب متمنين لهم بالسير قدما نحو مسقبل زاهر
عاش البارتي موحدا وعاش روح الاخاء وعاش نهج البارزاني الخالد
آل ملادرويش
تهاني وتبريكات
باسم غرفة غربي كوردستان
المغني السياسي / شــفكر /
ــ استاذنا الفاضل محمد نذير مصطفى السكرتير العام للبارتي
ــ السادة أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية الافاضل
ببالغ الفرح والسرور تلقينا نبأ عودة رفاق اللبارتي ونشكر كل الشخصيات الخيرة الذين ساهموا بانجاز لم صفوف اللبارتي…
ونشكر استاذنا الفاضل محمد نذير ومع جزيل الشكر لأديبنا والسياسي المميز السيد عبد الرحمن آلوجي الذي أدرك بظروف وضرورة المرحلة فألف مبروك مع تهانينا الحارة..
1.5.2007 شفكر ــ ادارة غرفة غربي كوردستان
ببالغ الفرح والسرور تلقينا ( بيان إلى الرأي العام ) حول إعادة لم صفوف البارتي
في المواقع الانترنيتية الكردية ..
وبهذه المناسبة أهنئ جميع الشخصيات السياسية والوطنيين والقياديين وجميع الأيادي البيضاء والتي ساهمت في إعادة وتشكيل أسرة البارتي ..
وأخص بالذكر والشكرللاستاذ القدير محمد نذير مصطفى (السكرتير العام للبارتي ) وأيضا” الشكر للدكتور عبد الرحمن آلوجي والدكتور عبد الحكيم بشار(عضوا المكتب السياسي للحزب ) وجميع الشرفاء على هذا الانجاز والخطوة التاريخية في في لم شمل البارتي ونحو توحيد الصف الكردي في سورية ..
ونتمنى من قيادات الحزب الديمقراطي الكردي في سورية ، الاجتماع على الطاولة قريبا، لحل جميع المشاكل العالقة في صفوف الحزب ، وحل هذه المشاكل بعقلية حزبية متفتحة ..
وخاصة حول تفعيل منظمة ألمانيا للحزب الديمقراطي الكردي ( البارتي ) ونتمنى من الأستاذ الكبير ( محمد سعيد آلوجي ) العدول عن الاستقالة والانخراط في صفوف الحزب مجددا” ..
عاش نضال البارتي
عاش نهج البار زاني الخالد
المجد والخلود لشهداء الحركة الكردية في سوريا
محمد نور آلوجي
29/4/2007
——————
تهنئة من شباب الكورد
( بسم الله الرحمن الرحيم)
(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) صدق الله العظيم
سيبقى يوم 28/4/ 2007 يوم تاريخي يوم وطني في حياة كل إنسان يفتخر بقوميته ووطنيته , لانه في مثل هذا اليوم الوطني تم توحيد جناحي (البارتي) .
ان قرار عودة الرفاق الى احضان (البارتي) تميزت بالعقلانية والحكمة من كََِلا الجانبين, وأن عودتهم خطوة ايجابية لتحقيق اهداف شعبنا الكوردي في سوريا.
و نتمنى أن تكون هذه الوحدة وسيلة للعمل على تكوين المرجعية الكوردي تضم كافة القوة الكوردي الفاعلة من الاحزاب الكوردية
وإذ نحن بهذه المناسبة الكريمة نهنئ كافة الرفاق في الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي)
قيادة وقاعدة فردا فردا وكافة المؤيديين لهذا الحزب , ونخص بالذكر السيد محمد نزير مصطفى سكرتير عامة للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي)
والسيد عبد الرحمن آلوجي عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي)
ونتمنى لهم التوفيق والنجاح بما يخدم قضية شعبنا الكوردي.
شباب الكورد
قامشلو 29/4/2007
——————–
نهنئ أنفسنا وأبناء شعبنا في كل مكان بعودة الرفاق إلى دوحتهم الظليلة وعرينهم الحامي ليكون البارتي كما كان الملاذ و الجامع و القوة القاهرة للصعاب و الأمل لتحـقيق أماني وطموحات شعـبنا الكـوردي في الحـرية والحـياة الكريمة وهذا لا يتآتى إلا بوحدة الجـمـوع و رص الصفـوف .
ونتمنى أن يكون هذا العـمل الوطـني نواةً لوحـدة الأحـزاب الكـوردية تقديرنا الكبير و شكرنا العـظيم لكل من بذل جهداً وساهم في هذا العمل الوطني الجليل
عاش نضال البارتي
عاش نهج البارزاني الخالد
الخلود لشهداء الأمة الكوردية
منظمة طلبة جامعة حلب للحزب الديمقراطي الكوردي ( البارتي )
منظمة ألمانية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
تلقينا نبأ عودة رفاق البارتي إلى صفوفه وإعادة اللحمة إلى كيانه بكل سرور وفرح.
لاشك أن خبر عودة رفاق البارتي إليه أرجع البسمة إلى كل من لهم علاقة بحزبنا.
رفاقآ أم مؤيدين أم مؤازرين، وأثلج صدور كل محبي نهج البرزاني الخالد.
نثمن عاليآ هذه الخطوة ونعتبرها بالجبارة في لم شمل صفوف البارتي وتوحيد طاقاته وبناء بيته ونناشد في الوقت ذاته كل الرفاق الذين تركوا صفوف البارتي نتيجة خلافات سابقة العودة إلى أماكنهم وأخذ دورهم في النضال مع رفاق دربهم.
وبهذه المناسبة المفرحة نحي الرفيق السكرتير العام لحزبنا السيد محمد نزير مصطفى ونهنئه ونقول له بوركتم وبورك عليكم هذا الإنجاز وأنتم على رأس هرم البارتي.نتمنى لكم من الله وافر الصحة ، وأن يحفظكم ذخرآ للبارتي.
كما نبارك لجميع أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية هذا الإنجاز الكبير ونحي من خلالهم قواعد وكوادر حزبنا ونبارك لهم ما تم تحقيقه لا شك أنها خطوة تاريخية صحيحة ستصحح الفهم والإحترام المتبادل.
نرجوا الإسراع في اندماج هادئ ومتوازن وصحيح ونسيان كل ما مضى .
لدخول في بناء جديد يوازيهم المرحلة الراهنا
كما نحي كل الأخوة الخيرين من أبناء شعبنا الكردي الذين ساهموا بكل إخلاص في إعادة الأمور إلى نصابها.
لا شك نتطلع إلى ذلك اليوم الذي يعود فيه الرفيق والأخ العزيز نصرالدين إبراهيم والرفاق القياديين معه والقواعد إلى أماكنهم فإن البارتي يسع الجميع ويستطيع أن يستوعب كامل الطاقات وسيحسن توحيدها وتوجيهها وتسخيرها في خدمة شعبنا.
سينتصر نهج البرزاني الخالد بلا شك .لأنه النهج الواقعي والموضوعي.إنه نهج الكفاح المتجدد والمتسامح والأصيل.
فليكن مؤتمرنا العاشر مؤتمر وحدة وبناء .مؤتمر إصلاح وتقدم ومحبة
ألمانيا في 29/4/2004
——————————-
Pîrozbahî
Perêz mihemed nezîr mustefe sikertyrye giŞtî ye partya dîmoqratye kurdî li surya (partî) û hemi heval û dustê miletê kurd û xelky dîmoqrat û welat parêz li hemi cihî em bi dilkî Şad kêf xweŞ bon bi vegerandina van hevala li rêzê partî û vekirna dilê mezin ji wan hevala re em hêvî dikin Go cihê gudgudka di navber hevalade nemînê û her yek bibê tîrek di dilê wan kesê go naxwazê yekîtya millet û partyen wê da jiber bizotir em bigihin mavê xwe em sipasya çi kesê go arîkarî bi vê karê giring û hêja kirya ser firazî ji hemya re bijî kurd bijî partî bijî barzanî nîsan (29-4-2007)
bavê hêlîn
——————
موسى موسى
الاستاذ المحامي محمد نذير مصطفى ،
السكرتير العام للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي ) المحترم .
قيادة وقواعد الحزب المحترمين .
بعد طول الجفوة بين البارتي ومجموعة من رفاقه ، نهنئكم على صدركم الرحب في إزالة تلك الجفوة واحتضان الرفاق بجهودكم الحكيمة والخيرين من أبناء شعبنا في إعادة اللحمة ولم شمل البارتي ، دفعاً نحو المزيد من النضال الوطني والقومي الذي استدعته ظروف المرحلة التي تمر بها المنطقة .
ان البارتي الذي يستند في نضاله على الاسس الوطنية والقومية المدعمة بنهج البارزاني الخالد لقادر على استيعاب الطرف الاخر من البارتي ، وكلنا أمل في سعي البارتي الى تحقيقه .
——————-
برقية تهنئة وتبريك بمناسبة عودة رفاق (البارتي) إلى أحضانه
محمد سعيد آلوجي
الأستاذ القدير محمد نذير مصطفى السكرتير العام للبارتي المحترم
السادة أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية للبارتي الموقرين
أحييكم من القلب وأتمنى لكم المزيد من تحقيق الإنجازات.
بقلب كبير مليء بالفخر والاعتزاز بلغنا اليوم نبأ عودة رفاق البارتي إليه..
إنه ليوم فرح كبير بالنسبة لنا.
أنه للإنجاز تاريخي كبير لكم ولكل من ساهم في تحقيق هذا الحدث التاريخي.
ألا وهو إعادة اللحمة إلى صفوف (البارتي) بعد طول معاناة ومرارة أذقتموها، وأذقناها معكم بسبب الفرقة التي أصابت كيان (البارتي).
أهنئ السيد السكرتير العام السيد محمد نذير مصطفى، وأهنئ قيادة الحزب فرداً فرداً وكل رفاقه وأبناء شعبنا الكردي على ما تم تحقيقه اليوم.
أيها الرفاق الغيارى.
بقي أن تعضوا على وحدة الحزب بالنواجذ وتحافظوا عليه وذلك بإقرار ما يكفل ذلك من خلال إدخال نظام خاص يحرم الانقسام والانشقاق ويسد الطرق على التكتلات والفرقة ضمن الحزب اعتماداً على بنود تقرر ضمن النظام الداخلي لهذا الغرض.
وليصبح هدفنا الأسمى هو تصعيد النضال على طريق تحقيق أهداف شعبنا الكردي في سوريا.
عشتم وعاش أهداف البارتي ومبادئه السامية.
عاش شهداء حزبنا وشعبنا شهداء 12 آذار المجيدة
محمد سعيد آلوجي
ألمانيا في 28.04.2007
———————–
تحية إلى قيادة البارتي ، و تهنئة إلى رفاقه .
تلقينا نبأ عودة الرفاق إلى حضن الرفاق ، إلى حزبهم ، إلى النهج الذي آمنوا به ، و خدموا تحت رايته ، بارتياح بالغ ، و بسعادة كبيرة .
فقد عادت اللحمة إلى جسد الحزب بعد طول انتظار ، و تمكنت المساعي الخيرة ممن يكنون لهذا الحزب كل المحبة ، و كل الرغبة في أن يكون هذا الحزب في مستوى الآمال ، و المطامح المعلقة على دوره ، و على نهوضه بأعبائه ، في أن تلعب دورها في رأب ما تصدع من جسد الحزب ، تمكنت قيادة الحزب بتحليها بالصبر ، و بالحكمة ، و بالعقلانية ، و بتغليب مصلحة الحزب ، و مصلحة النضال ، على كل ما عداها ، من التغلب على كل الحواجز ، و الترسبات التي تشكلت خلال الفترة الماضية ، و فتحت أذرعها لرفاقها ، فعاد للحزب رفاقه ، و معهم وحدته ، و هيبته .
إننا في فرع أوروبا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي – نثمن عاليا جهود القيادة ، و نشكرها على هذه الخطوة المهمة ، في مسيرة الحزب ، و معها نشكر كل الذين ساهموا ، و بذلوا من الجهد ما يكفي لعودة الرفاق إلى حزبهم ، كما نهنيئ في الوقت نفسه رفاق الحزب ، و حلفاءه ، و أصدقاءه ، بهذا الإنجاز العظيم .
فرع أوروبا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي –
28 نيسان 2007