محمد قاسم
أتابع ما يكتبه كثيرون من افكار فألاحظ فيها:
روح انانية مغرورة لا تراعي للآخرين حق الاختلاف ولا امكانية من موقع التكافؤ…
خاصة ما يجري في جنيف…
كل يفرض رأيه ورؤيته ويتهم الوفود …
الاقتراحات تختلف عن القرارات
الأفكار تختلف بطبيعتها بحسب الحالة الثقافية ونمط التفكير والغايات…
علينا تحليل الأحداث بلغة تحليلية مسؤولة لا الحكم عليها..
او استثمارها لمصالح خاصة -احيانا هي متوهمة (اوهام).
دعونا نسعى للتحرر من أنانية مغرورة او جاهلة قبل الانخراط في التفاعل مع قضاياتتطلب امكانيات كبيرة في الفهم وحسن التفاعل معها.