جان دوست
للأسف تأكدت من خبر “اعتقال”
الطفل هشام مع والديه من قبل مندوبي بشار الأسد في عفرين، شرطة حزب الاتحاد
الديمقراطي..
الطفل هشام مع والديه من قبل مندوبي بشار الأسد في عفرين، شرطة حزب الاتحاد
الديمقراطي..
سطرٌ آخر يضاف إلى السجل الأسود لمن صادر الأرض وخنق الحناجر التي
تهتف للحرية..
تهتف للحرية..
أنتم زائلون مهما اشتد طغيانكم, كرديتكم لا تعني لنا
شيئاً..
شيئاً..
أالوانكم وادعاءاتكم بحماية العرض والناموس لا تقنع حتى الطفل هشام
الأسير لديكم.
الأسير لديكم.
لو كان في وجوهكم ووجوه من ينافح عنكم ذرة يتيمة من الخجل لما
أقدمتم على هذا الفعل الشائن.
أقدمتم على هذا الفعل الشائن.
الحرية لهشام
لوالده المهندس ملاذ
لأمه حياة
وللناشطة حفين وللبقية من
الذين اعتقلهم المفروضون سلطةً لا شرعية على رقاب هذا الشعب الأبي
المسالم.
الذين اعتقلهم المفروضون سلطةً لا شرعية على رقاب هذا الشعب الأبي
المسالم.
الحرية لعفرين
والخزي والعار لجبهة النصرة “الخارجية
والداخلية”…
والداخلية”…