حواس محمود
ان
ازمة الوعي كبيرة لدى معظم الكتاب والناشطين الكرد ، اذ ن التفكير بتأسيس مؤسسة
ثقافية او فنية او اجتماعية ، يجب ان يكون بعيدا عن التحزب ، رغم اننا متأثرون به
سلبا او ايجابا ، لكن لا ان نفتح الباب للاجندات الحزبية بيننا ، فندخل بمتاهات
وصراعات حزبية حزبية متعاكسة ونفتقد استقلاليتنا الفكرية ، لهذا من المفترض لا بل
يجب ان يكون الحضور الحزبي بعيدا عن المؤسسة الثقافية ، ولعل تجربة اتحاد الكتاب
الكرد في سورية غنية بهذا المجال في اطار دخول اجندات حزبية وتشويه الاتحادات ،
مشكلة حملة القلم كما قلت مرارا انهم يجدون أنفسهم ضعفاء امام الحزبي على ضحالة
الحزبي الفكرية ، وهنا يكون وضع المثقف يكون في حالة شك ، ويوضع على المحك ،
ازمة الوعي كبيرة لدى معظم الكتاب والناشطين الكرد ، اذ ن التفكير بتأسيس مؤسسة
ثقافية او فنية او اجتماعية ، يجب ان يكون بعيدا عن التحزب ، رغم اننا متأثرون به
سلبا او ايجابا ، لكن لا ان نفتح الباب للاجندات الحزبية بيننا ، فندخل بمتاهات
وصراعات حزبية حزبية متعاكسة ونفتقد استقلاليتنا الفكرية ، لهذا من المفترض لا بل
يجب ان يكون الحضور الحزبي بعيدا عن المؤسسة الثقافية ، ولعل تجربة اتحاد الكتاب
الكرد في سورية غنية بهذا المجال في اطار دخول اجندات حزبية وتشويه الاتحادات ،
مشكلة حملة القلم كما قلت مرارا انهم يجدون أنفسهم ضعفاء امام الحزبي على ضحالة
الحزبي الفكرية ، وهنا يكون وضع المثقف يكون في حالة شك ، ويوضع على المحك ،
هل هناك
مثقفون حقيقيون ، المثقفون اما تحت جنح السياسي الحزبي واما انانيون وبأبراج عاجية
مغرورون ، وإما صامتون خانعون ، وفئة قليلة تبحث عن الحل لا تجد الا القلة القليلة
ممن يشد ازرها ويؤيدها
مثقفون حقيقيون ، المثقفون اما تحت جنح السياسي الحزبي واما انانيون وبأبراج عاجية
مغرورون ، وإما صامتون خانعون ، وفئة قليلة تبحث عن الحل لا تجد الا القلة القليلة
ممن يشد ازرها ويؤيدها