عبدالقادر شيخ إبراهيم شيخ يوسف و أبناؤه محمد وبدرالدين
وعبدالخالق ونورالدين وأبناء أخوته إبراهيم اليوسف ومحمد وأحمد وعبدالإله وعبدالغني
وحفيظ عبدالرحمن، وعموم آل شيخ سعيد في الوطن والشتات يتقدمون بالشكر الجزيل لكل من
واساهم ووقف معهم، من أصدقاء ومعارف وشخصيات وطنية ودينية وممثلي أحزاب ومؤسسات،
منذ نشر الخبر الأليم برحيل فقيدهم المأسوف عليه :عبدالله شيخ عبدالقادر
وعبدالخالق ونورالدين وأبناء أخوته إبراهيم اليوسف ومحمد وأحمد وعبدالإله وعبدالغني
وحفيظ عبدالرحمن، وعموم آل شيخ سعيد في الوطن والشتات يتقدمون بالشكر الجزيل لكل من
واساهم ووقف معهم، من أصدقاء ومعارف وشخصيات وطنية ودينية وممثلي أحزاب ومؤسسات،
منذ نشر الخبر الأليم برحيل فقيدهم المأسوف عليه :عبدالله شيخ عبدالقادر
الذي توفاه الله في أول أيام عيد الأضحى المبارك 24-9-2015 إثر نوبة قلبية تعرض
لها وأدت إلى وفاته في أحد مستشفيات تركيا، سواء من خلال المشاركة في تشييع الراحل
إلى مثواه الأخير في مدياد، أو عبر حضور مجالس العزاء في كل من: مدياد -قامشلو-
إيسن الألمانية- هولير، أو من خلال الاتصال الهاتفي، أو عبر أدوات التواصل
الإلكتروني والاجتماعي ، مما كان له كبير الأثر في تخفيف صدمتهم في هذا المصاب
الجلل.
لها وأدت إلى وفاته في أحد مستشفيات تركيا، سواء من خلال المشاركة في تشييع الراحل
إلى مثواه الأخير في مدياد، أو عبر حضور مجالس العزاء في كل من: مدياد -قامشلو-
إيسن الألمانية- هولير، أو من خلال الاتصال الهاتفي، أو عبر أدوات التواصل
الإلكتروني والاجتماعي ، مما كان له كبير الأثر في تخفيف صدمتهم في هذا المصاب
الجلل.
لراحلنا الغالي جنان الفردوس
وإنا لله وإنا إليه لراجعون