روني علي
بالعودة إلى النداء الذي أطلقه – مشكوراً –
السيد صلاح بدرالدين Salah
Badradin .. يهمني القول بأني لم أكن شريكا لا في مناقشة مشروع النداء ولا في
الصياغة، وأعتقد أن الأستاذ صلاح انطلق في ندائه من رؤيته للحالة السياسية وكذلك
تجربته ضمن الحاضنة الحزبية لعقود من الزمن، وعليه يمكننا اعتبار النداء مدخلاً
لتحريك الساكن في البيت الكوردي خاصةً فيما لو وجد النداء “كمشروع إنقاذي” مساحة
واسعة من النقاش وتبادل الآراء بين مختلف الشرائح الكوردية وخاصة الشريحة المستقلة
من المثقفين والمعنيين بالشأن السياسي .
السيد صلاح بدرالدين Salah
Badradin .. يهمني القول بأني لم أكن شريكا لا في مناقشة مشروع النداء ولا في
الصياغة، وأعتقد أن الأستاذ صلاح انطلق في ندائه من رؤيته للحالة السياسية وكذلك
تجربته ضمن الحاضنة الحزبية لعقود من الزمن، وعليه يمكننا اعتبار النداء مدخلاً
لتحريك الساكن في البيت الكوردي خاصةً فيما لو وجد النداء “كمشروع إنقاذي” مساحة
واسعة من النقاش وتبادل الآراء بين مختلف الشرائح الكوردية وخاصة الشريحة المستقلة
من المثقفين والمعنيين بالشأن السياسي .
وعليه أدعوا هذه الأوساط إلى التفاعل الجدي مع المشروع وإبداء الآراء والملاحظات
حوله .
حوله .