اننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان, ندين ونستنكر اعمال
العنف الدموي والتفجيرات الارهابية والقصف العشوائي والاشتباكات الدموية التي تضرب
مختلف المناطق والقرى السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, حيث يتم ارتكاب
ابشع انواع القتل وافظع الجرائم البربرية بحق الانسانية والتاريخ البشري عبر
استخدام مختلف صنوف اسلحة التدمير وادوات القتل والتفجيرات الدموية والقصف
العشوائي, من قبل مختلف الاطراف المتحاربة على الاراضي السورية.
العنف الدموي والتفجيرات الارهابية والقصف العشوائي والاشتباكات الدموية التي تضرب
مختلف المناطق والقرى السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, حيث يتم ارتكاب
ابشع انواع القتل وافظع الجرائم البربرية بحق الانسانية والتاريخ البشري عبر
استخدام مختلف صنوف اسلحة التدمير وادوات القتل والتفجيرات الدموية والقصف
العشوائي, من قبل مختلف الاطراف المتحاربة على الاراضي السورية.
حيث أن هذه
الممارسات والإجراءات اللاإنسانية أصبحت تتخذ أشكالا واضحة من الاضطهاد والتطهير
العرقي. وكان اخرها بتاريخ 25/6/2015 وقوع عدة مجازر وحشية في ريف وقرى مدينة عين
العرب ( كوباني ) ريف حلب (بالقرب من الفرن الآلي ومقر حكومة كوباني, وعلى طريق حلب
جنوب المدينة,
الممارسات والإجراءات اللاإنسانية أصبحت تتخذ أشكالا واضحة من الاضطهاد والتطهير
العرقي. وكان اخرها بتاريخ 25/6/2015 وقوع عدة مجازر وحشية في ريف وقرى مدينة عين
العرب ( كوباني ) ريف حلب (بالقرب من الفرن الآلي ومقر حكومة كوباني, وعلى طريق حلب
جنوب المدينة,
وعلى طريق جرابلس, غرب المدينة وفي محيط كازية مصطفى درويش على طريق شيران, شرق
المدينة , وشمال المدينة في حي الجمارك, وفي وسط المدينة بالقرب من اكسبريس, وسوق
الهال القديم, قرية ترميك بيجان, قرية بربختان, ريف كوباني الغربي, وقرية قره
حلنج, غربي البوابة الحدودية , ثانوية البنين , ترميك , شارع 48 , كازيه مصطفى
درويش , غربي الريجي , مشفى مشته نور ,محيط مدرسة البعث ), فقد تم استخدام أبشع
اساليب العنف والاجرام بحق الانسانية والمحرمة دوليا وانسانيا, بأيدي عصابات مسلحة
تنتمي الى ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية”داعش”, وهي جرائم ابادة جماعية بحق
المواطنين الكورد السورين بالذبح والحرق والتمثيل بالأجساد البشرية,مما أدى إلى
سقوط عدد كبير من الضحايا ما يقارب ال200 قتيلا وال 300 جريحا من المدنيين الابرياء
العزل, والذين قضى معظمهم ذبحا من قبل عصابات مسلحة تنتمي الى ما يسمى بتنظيم
الدولة الاسلامية”داعش”, وقضى البعض ضحايا عمليات التفجير الارهابية وعمليات القنص,
إضافة الى قيام مسلحي “داعش”باختطاف العديد من الاطفال والنساء, واستعمال بعضهم
دروعا بشرية اثناء الاشتباكات, وفق مصادر كوردية وعربية في عين العرب, ومازال بعض
الضحايا مجهول الهوية ,وكذلك المئات من المدنيين والاطفال والنساء الكورد مجهولي
المصير. كما أسفرت هذه الهجومات الوحشية (والتي تمت بمعظمها من المسلحين القادمين
من الاراضي التركية بسلوك مفضوح من قبل الحكومة التركية لاستثمار الوضع الكارثي في
سورية وخصوصا في المناطق الكردية, بأجندات تنتمي لمصالح الحكومة التركية) عن إلحاق
أضرار مادية كبيرة بالمنازل والأبنية والمحال التجارية المجاورة وبالسيارات. وعرف
من الضحايا القتلى الذين قضوا, كلا من:
المدينة , وشمال المدينة في حي الجمارك, وفي وسط المدينة بالقرب من اكسبريس, وسوق
الهال القديم, قرية ترميك بيجان, قرية بربختان, ريف كوباني الغربي, وقرية قره
حلنج, غربي البوابة الحدودية , ثانوية البنين , ترميك , شارع 48 , كازيه مصطفى
درويش , غربي الريجي , مشفى مشته نور ,محيط مدرسة البعث ), فقد تم استخدام أبشع
اساليب العنف والاجرام بحق الانسانية والمحرمة دوليا وانسانيا, بأيدي عصابات مسلحة
تنتمي الى ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية”داعش”, وهي جرائم ابادة جماعية بحق
المواطنين الكورد السورين بالذبح والحرق والتمثيل بالأجساد البشرية,مما أدى إلى
سقوط عدد كبير من الضحايا ما يقارب ال200 قتيلا وال 300 جريحا من المدنيين الابرياء
العزل, والذين قضى معظمهم ذبحا من قبل عصابات مسلحة تنتمي الى ما يسمى بتنظيم
الدولة الاسلامية”داعش”, وقضى البعض ضحايا عمليات التفجير الارهابية وعمليات القنص,
إضافة الى قيام مسلحي “داعش”باختطاف العديد من الاطفال والنساء, واستعمال بعضهم
دروعا بشرية اثناء الاشتباكات, وفق مصادر كوردية وعربية في عين العرب, ومازال بعض
الضحايا مجهول الهوية ,وكذلك المئات من المدنيين والاطفال والنساء الكورد مجهولي
المصير. كما أسفرت هذه الهجومات الوحشية (والتي تمت بمعظمها من المسلحين القادمين
من الاراضي التركية بسلوك مفضوح من قبل الحكومة التركية لاستثمار الوضع الكارثي في
سورية وخصوصا في المناطق الكردية, بأجندات تنتمي لمصالح الحكومة التركية) عن إلحاق
أضرار مادية كبيرة بالمنازل والأبنية والمحال التجارية المجاورة وبالسيارات. وعرف
من الضحايا القتلى الذين قضوا, كلا من:
مجزرة قرية برخ بوطان-ريف
كوباني-ريف حلب:
كوباني-ريف حلب:
· هدلة
حسن-فريال مصطفى شيخ محمد جنيد-دجلة عبد الرزاق كجل-فاطمة شيخ بوزان جنيد-فاطمة علي
بهاء الدين-فاطمة يوسف شهاب- كردينا عمر اليوسف-حليمة عدي بهاء الدين- حميدة عبد
القادر احمو-امنة عبد الرزاق احمو- فاطمة بركل ولي-شهاب يوسف شهاب-مصطفى علي بهاء
الدين-عبد الرزاق بهاء الدين كجل-مصطفى عمر يوسف- عثمان عمر يوسف محمود عمر يوسف-
كفاح علي بهاء الدين-اراس جمعة جنيد- شيخو كمال شيخ محمد-محمد بهاء الدين
أحمو-زيوار العمر-محمد احمد احمو-خالد محمد احمد احمو-كنان قاسم
عتمان-(بتاريخ2562015)
حسن-فريال مصطفى شيخ محمد جنيد-دجلة عبد الرزاق كجل-فاطمة شيخ بوزان جنيد-فاطمة علي
بهاء الدين-فاطمة يوسف شهاب- كردينا عمر اليوسف-حليمة عدي بهاء الدين- حميدة عبد
القادر احمو-امنة عبد الرزاق احمو- فاطمة بركل ولي-شهاب يوسف شهاب-مصطفى علي بهاء
الدين-عبد الرزاق بهاء الدين كجل-مصطفى عمر يوسف- عثمان عمر يوسف محمود عمر يوسف-
كفاح علي بهاء الدين-اراس جمعة جنيد- شيخو كمال شيخ محمد-محمد بهاء الدين
أحمو-زيوار العمر-محمد احمد احمو-خالد محمد احمد احمو-كنان قاسم
عتمان-(بتاريخ2562015)
مجزرة قرية ترميك بيجان -ريف
كوباني-ريف حلب:
كوباني-ريف حلب:
· فاطمة زوجة
خليل مشو-نارين جلال مشو- محمد مصطفى أمام-مصطفى محمد امام-محمود امام- جلال محمود
أمام- (بتاريخ2562015)
خليل مشو-نارين جلال مشو- محمد مصطفى أمام-مصطفى محمد امام-محمود امام- جلال محمود
أمام- (بتاريخ2562015)
مجزرة حارة حج بكو جنوب
المصرف الزراعي -ريف كوباني-ريف
حلب:
المصرف الزراعي -ريف كوباني-ريف
حلب:
· نادرا زوجة علي جمعة-
كلستان عثمان حسين- محمود صالح اليفة- هوشنك بدرخان-فتحي محمد علي-نويران خليل علي
وعائلته-حمد ويس علي وعائلته-عائلة عدنان قوربكي-عائلة دحام نعيمي-عائلة أتاش-
بوزان تمو وابنه – (بتاريخ2562015)
كلستان عثمان حسين- محمود صالح اليفة- هوشنك بدرخان-فتحي محمد علي-نويران خليل علي
وعائلته-حمد ويس علي وعائلته-عائلة عدنان قوربكي-عائلة دحام نعيمي-عائلة أتاش-
بوزان تمو وابنه – (بتاريخ2562015)
إننا في
الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر
الضحايا والمتضررين, ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا من المواطنين
الكورد السوريين, متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا
لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري المرتكبة من قبل مسلحي ما
يسمى ب”تنظيم الدولة الاسلامية-داعش”, في مدينة كوباني وقراها. كما نناشد جميع
الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل
المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية
وإيقاف نزيف الدم والتدمير.
الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر
الضحايا والمتضررين, ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا من المواطنين
الكورد السوريين, متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا
لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري المرتكبة من قبل مسلحي ما
يسمى ب”تنظيم الدولة الاسلامية-داعش”, في مدينة كوباني وقراها. كما نناشد جميع
الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل
المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية
وإيقاف نزيف الدم والتدمير.
نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس
الامن الدولي الجمعة1582014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين
المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب
والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل
المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها،
واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة
الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي
مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة
الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات
للدولة الإسلامية, وعلى داعمي وممولي التنظيم, ماديا ومعنويا واعلاميا وسياسيا,
وتعرية رواية التنظيم المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل
تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعات الإرهابية والإجرامية للمجتمعات
المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم
الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد
ذاتها.
الامن الدولي الجمعة1582014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف “الاسلاميين
المتطرفين” في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب
والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل
المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها،
واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة
الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي
مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة
الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات
للدولة الإسلامية, وعلى داعمي وممولي التنظيم, ماديا ومعنويا واعلاميا وسياسيا,
وتعرية رواية التنظيم المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل
تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعات الإرهابية والإجرامية للمجتمعات
المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم
الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد
ذاتها.
كما إننا نناشد المجتمع الدولي بالضغط على السلطات التركية بالسماح
للعالقين على حدودها بدخول أراضيها وتقديم يد العون والمساعدة لهم.
للعالقين على حدودها بدخول أراضيها وتقديم يد العون والمساعدة لهم.
كما أننا
نتوجه الى المجتمع الدولي بضرورة تحمل مسؤولياته الانسانية تجاه المدنيين الفارين
من جحيم تقدم داعش ومحاصرتها للمدينة وافراغها من سكانها اللذين باتوا في العراء
على الحدود التركية او داخل الاراضي التركية بتقديم المساعدة الانسانية والاغاثية
المباشرة لهم .
نتوجه الى المجتمع الدولي بضرورة تحمل مسؤولياته الانسانية تجاه المدنيين الفارين
من جحيم تقدم داعش ومحاصرتها للمدينة وافراغها من سكانها اللذين باتوا في العراء
على الحدود التركية او داخل الاراضي التركية بتقديم المساعدة الانسانية والاغاثية
المباشرة لهم .
وإننا ندعو للعمل على:
1) الوقف الفوري لجميع أعمال العنف
والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت
مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت
مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2) الوقف الفوري
لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد
السوريين.
لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد
السوريين.
3) العمل الشعبي والحقوقي من كافة مكونات المجتمع السوري, وخصوصا
في المناطق ذات الأغلبية الكردية, من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء
الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف من اجل إفراغ المناطق
الكردية من سكانها الأصليين, والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تعتمد
على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل
أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.
في المناطق ذات الأغلبية الكردية, من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء
الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف من اجل إفراغ المناطق
الكردية من سكانها الأصليين, والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تعتمد
على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل
أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.
4) وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية
وطنية وديمقراطية بامتياز،ورمزا أساسيا للسلم الأهلي والتعايش المشترك, ينبغي دعم
الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق
القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات
التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ،
بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية
متفاوتة.
وطنية وديمقراطية بامتياز،ورمزا أساسيا للسلم الأهلي والتعايش المشترك, ينبغي دعم
الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق
القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات
التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ،
بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية
متفاوتة.
5) تلبية الاحتياجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن
المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجها، وإغاثتهم بكافة المستلزمات
الضرورية.
المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجها، وإغاثتهم بكافة المستلزمات
الضرورية.
6) قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق
الإنسان و النضال السلمي، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم
بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم،
على أن تكون ضمانات حقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن
لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
الإنسان و النضال السلمي، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم
بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم،
على أن تكون ضمانات حقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن
لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
دمشق في26
62015
62015
الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق
الانسان
الانسان