أبلغت السلطات الألمانية الناشط الكردي السوري أنور مصطفى دقوري اللاجيء في ألمانيا قرار ترحيله من الأراضي الألمانية إلى بلاده التي هجرها مكرها بسبب نشاطه الإعلامي والسياسي السلمي.
ولد أنور دقوري في بلدة عامودا بتاريخ 3/1/1972م.
أنهى تعليمه الثانوي ولم يتابع تعليمه العالي في كلية الحقوق في حلب، وذلك بسبب نشاطه السياسي السلمي في إطار الأحزاب السياسية اضطر لمغادرة الوطن في عام 1994م.
ويقيم دقوري كلاجيء في ألمانيا منذ عام 2001م.
أنهى تعليمه الثانوي ولم يتابع تعليمه العالي في كلية الحقوق في حلب، وذلك بسبب نشاطه السياسي السلمي في إطار الأحزاب السياسية اضطر لمغادرة الوطن في عام 1994م.
ويقيم دقوري كلاجيء في ألمانيا منذ عام 2001م.
ينحصر نشاطه الحالي كناشط في مجال حقوق الإنسان من خلال عضويته في منظمة حقوق الإنسان في سوريا “ماف” وكمحرر لصحيفة إلكترونية “باخرة الكرد” تعنى بالشأن السوري عموما والكردي خصوصا.
فيما لو تم ترحيل السيد أنور دقوري يوجد خطر حقيقي على حياته، ومعروف أن سوريا تستخدم نظام البروكسي لحجب مواقع الانترنيت عن المتصفح السوري وممارسة التضييق وملاحقة ناشري المدونات والمقالات والزج بهم في السجون.
وحبس المنتمين لغير الأحزاب التابعة للسلطة.
نحن الموقعون أدناه نتوجه للهيئات المعنية في جمهورية ألمانيا كي تعيد النظر في قرار ترحيل السيد أنور دقوري من أراضيها، مؤكدين على أن حياته مهددة بعد إدانته في سوريا بتهمة الانتماء إلى الأحزاب والمنظمات الكردية ونشاطه في مجال حرية الفكر السياسي عبر موقع “باخرة الكورد”، وندعو السلطات الألمانية لمنحه الإقامة الشرعية على أراضيها.
فيما لو تم ترحيل السيد أنور دقوري يوجد خطر حقيقي على حياته، ومعروف أن سوريا تستخدم نظام البروكسي لحجب مواقع الانترنيت عن المتصفح السوري وممارسة التضييق وملاحقة ناشري المدونات والمقالات والزج بهم في السجون.
وحبس المنتمين لغير الأحزاب التابعة للسلطة.
نحن الموقعون أدناه نتوجه للهيئات المعنية في جمهورية ألمانيا كي تعيد النظر في قرار ترحيل السيد أنور دقوري من أراضيها، مؤكدين على أن حياته مهددة بعد إدانته في سوريا بتهمة الانتماء إلى الأحزاب والمنظمات الكردية ونشاطه في مجال حرية الفكر السياسي عبر موقع “باخرة الكورد”، وندعو السلطات الألمانية لمنحه الإقامة الشرعية على أراضيها.
ضع توقيعك على هذه العريضة ولا تكن شريكا في الصمت
ضع توقيعك http://www.sahrcs.com/campaign/daqouri/ar.html
أو عبر البريد الإلكتروني
anwarcampaign@gmail.com