يسرني أن أعلن للملأ وللرأي العام الكوردي في غربي كوردستان أنني لم أترشح لتعيينات (انتخابات) مجلس الشخير السوري في فصلها التاسع, والتي ستشهد صناديقها تهافت الأصابع والأصوات عليها يوم 22 نيسان.
ومناسبة هذا التوضيح هي أن أحد الكورد ويحمل الرجل أيضاً (غير مأسوف عليه) اسم مصطفى إسماعيل ترشح عن الدائرة الانتخابية “محافظة الرقة”
ومناسبة هذا التوضيح هي أن أحد الكورد ويحمل الرجل أيضاً (غير مأسوف عليه) اسم مصطفى إسماعيل ترشح عن الدائرة الانتخابية “محافظة الرقة”
ولأن تشابه الاسمين خلق لي مشاكل (نحمد الله أنها ليست أمنية) وجعل البعض يستغلها فرصة للطعن في مصداقية مواقفي النقدية السياسية والثقافية, وجعل البعض الآخر يتصل بي ويستغرب انخراطي في هذه المقامرة الخاسرة, خاصة وأنهم بحسب ما أكدوا واثقين أنهم سمعوا أسمي مرارا كمرشح في برامج “روج تي في” وواثقين أيضا أني ذلك المرشح, ولم تفلح محاولاتي في إقناع البعض, وذهب البعض إلى اعتبار نفيي تواضعاً مني ..
إلخ هذه الترهات, لكل ذلك أوضح ما يلي:
إلخ هذه الترهات, لكل ذلك أوضح ما يلي:
1- المسألة هي تشابه أسماء ليس إلا, فأنا من سكان كوباني (عين العرب) ومدينتي هذه تتبع إداريا إلى محافظة حلب, بينما الآخر الذي يحمل نفس الاسم فهو من سكان مدينة الرقة ويتبع للرقة.
2- السبب وراء هذا الخلط بيني وبينه هو مشاركاتي التلفزيونية والإذاعية عبر فضائية روج وراديو سدني 2000 ونشري لكتاباتي في الانترنت .
3- أنا كوردي مستقل ولا منتمٍ إلى أي حزب سياسي, بينما الآخر مرشح عن حزب الاتحاد الديمقراطي.
4- وأنا أحد المقاطعين للانتخابات تصويتاً.
ولا شك أن الكورد في مدينة كوباني يعلمون أن المسألة هي تشابه أسماء, ولا شك أيضاً أن الكورد في الرقة الذين يعرفون مصطفى إسماعيل المرشح يعلمون أيضاً أن المسألة هي تشابه أسماء, ولكن مقصدي من نشر هذا التوضيح هو إحاطة الكورد الآخرين في عفرين والجزيرة وحلب علماً بذلك خاصة وأن المتصلين كانوا من عفرين وحلب, فأنا لست من هواة المناصب ولا من المتهافتين عليها, وليس لدي الوقت الفائض لهدره في الذهاب والإياب بين دمشق وكوباني.
مصطفى إسماعيل
كوباني في 17/ 4/ 2007 م
mbismail2@hotmail.com
مدونتي على مكتوب :
ولا شك أن الكورد في مدينة كوباني يعلمون أن المسألة هي تشابه أسماء, ولا شك أيضاً أن الكورد في الرقة الذين يعرفون مصطفى إسماعيل المرشح يعلمون أيضاً أن المسألة هي تشابه أسماء, ولكن مقصدي من نشر هذا التوضيح هو إحاطة الكورد الآخرين في عفرين والجزيرة وحلب علماً بذلك خاصة وأن المتصلين كانوا من عفرين وحلب, فأنا لست من هواة المناصب ولا من المتهافتين عليها, وليس لدي الوقت الفائض لهدره في الذهاب والإياب بين دمشق وكوباني.
مصطفى إسماعيل
كوباني في 17/ 4/ 2007 م
mbismail2@hotmail.com
مدونتي على مكتوب :