نظرا لما آلت الأمور من تعقيدات جديدة خلال مسيرة أكثر من سبعة أشهر
من الجهد المتواصل في مسيرة رأب الصدع لحل الخلافات والاشكالات في صفوف اتحاد
الكتاب الكرد – سوريا. ونظرا لظهور وافتعال عقد جديدة مؤخرا بفعل فاعل من بعض
المتنفذين في الاتحاد بصورة ذكية ومدروسة في الدهاء لتعقيد الامور اكثر فاكثر, مما
كان من شأن ذلك أن أوصلت الأمور الى طريق مسدود, وحال دون تحقيق الهدف المنشود في
اعادة الهيكلة المطلوبة والصحيحة لاتحاد الكتاب الكرد – سوريا, ليكون اتحادا يمثل
جميع الكتاب الكرد في سوريا وروج آفايي كردستان, بغض النظر عن الانتماء السياسي أو
الفكري أو التنظيمي, ولهذا كله فقد ارتأينا أن نستوضح بعض الأمور في هذا الكراس و
أن نضع النقاط فوق الحروف لنضع الحقيقة بين أيدي أبناء شعبنا الكردي من الكتاب
والمثقفين وكل المهتمين بالشأن الوطني والثقافي, وممثلي الحركة السياسية الكردية,
والادارة الذاتية الديمقراطية وهيئاتها المعنية, وبصورة خاصة هيئة الثقافة المعنية
بالامر والمؤسسات الثقافية والادبية الكردستانية, وذلك من خلال تبيان ما يلي
مدعومة بالوثائق والاثباتات الدامغة:
من الجهد المتواصل في مسيرة رأب الصدع لحل الخلافات والاشكالات في صفوف اتحاد
الكتاب الكرد – سوريا. ونظرا لظهور وافتعال عقد جديدة مؤخرا بفعل فاعل من بعض
المتنفذين في الاتحاد بصورة ذكية ومدروسة في الدهاء لتعقيد الامور اكثر فاكثر, مما
كان من شأن ذلك أن أوصلت الأمور الى طريق مسدود, وحال دون تحقيق الهدف المنشود في
اعادة الهيكلة المطلوبة والصحيحة لاتحاد الكتاب الكرد – سوريا, ليكون اتحادا يمثل
جميع الكتاب الكرد في سوريا وروج آفايي كردستان, بغض النظر عن الانتماء السياسي أو
الفكري أو التنظيمي, ولهذا كله فقد ارتأينا أن نستوضح بعض الأمور في هذا الكراس و
أن نضع النقاط فوق الحروف لنضع الحقيقة بين أيدي أبناء شعبنا الكردي من الكتاب
والمثقفين وكل المهتمين بالشأن الوطني والثقافي, وممثلي الحركة السياسية الكردية,
والادارة الذاتية الديمقراطية وهيئاتها المعنية, وبصورة خاصة هيئة الثقافة المعنية
بالامر والمؤسسات الثقافية والادبية الكردستانية, وذلك من خلال تبيان ما يلي
مدعومة بالوثائق والاثباتات الدامغة: