
عموم آل
الحقي
الحقي
رجالاً ونساء وشبابا
إن العين لتدمع
وإن القلب ليخشع
وإنا على
فراقكم
فراقكم
لمحزونون يا شيخنا الجليل
مصابكم مصابنا
خسارتكم
خسارتنا
خسارتنا
حزنكم حزننا
تبأ للموت – وهو حق لا مفر منه – كيف غيّب تلك القامة الشامخة ، ذلك العقل النير ،
شيخنا الجليل ، أستاذنا الفاضل ، الفقيه والعلامة ، المحب لقومه وقوميته ، ولازلت
أذكر كلمته التوجيهية القيمة الشجاعة ، وهو يعزي المناضل الشهيد كمال أحمد ، مؤمناً
بحق شعبه الكوردي وقضيته القومية العادلة ، وسط تجمع كبير فيه العشرات من كتاب
التقارير .
شيخنا الجليل ، أستاذنا الفاضل ، الفقيه والعلامة ، المحب لقومه وقوميته ، ولازلت
أذكر كلمته التوجيهية القيمة الشجاعة ، وهو يعزي المناضل الشهيد كمال أحمد ، مؤمناً
بحق شعبه الكوردي وقضيته القومية العادلة ، وسط تجمع كبير فيه العشرات من كتاب
التقارير .
أعزي الشعب الكوردي أولاً ، وعائلته المفجوعة ثانيا ، وأعزي نفسي
أخيرا
أخيرا
لك الجنان يا شيخنا الجليل وأستاذنا المبجل عدنان حقي ، ولعائلتك ومحبيك
، وتلامذتك وأصدقائك ، الصبر والسلوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون
، وتلامذتك وأصدقائك ، الصبر والسلوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون
22/5/2015