حفل فني في مدينة مونستر الألمانية دعماً لأسر شهداء وجرحى تفجيري الحسكة الإرهابيين

تعلن مؤسسة شفان برور للأعمال الخيرية بالتعاون مع جمعيات ومؤسسات كردية عدة
إحياء أمسية فنية دعماً لأسر شهداء وجرحى تفجيري الحسكة الإرهابيين. ويشارك في
الحفل مع الفنان شفان  عدد من الفنانين والفرق الفنية الكردية، منهم: زبير صالح-
سيبان هافين- جان بورو- فهمي هزخي- وفرقتا: كردستان-بنكين.
الجمعيات المشاركة في
إحياء الحفل:
الجالية الكردية في مونستر- جمعية هيلين “إيسن” – “كومكار”- جمعية
كرد مدينة هامه – بيت الثقافة الكردية جمعية “فولدا” الكردية – فرقة كردستان
“بوخم”.
الزمان: الساعة الخامسة من مساء 16-5-2015
المكان: مونستر
العنوان : 
Sporthalle Münster Gievenbeck 
 Gievenbecker Weg 200, 4819 Münster
للاستفسار
015733220541
01732047942
015901023364

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس تمعنوا، وفكروا بعمق، قبل صياغة دستور سوريا القادمة. فالشعب السوري، بكل مكوناته، لم يثر لينقلنا من دمار إلى آخر، ولا ليدور في حلقة مفرغة من الخيبات، بل ثار بحثًا عن عدالة مفقودة، وكرامة منهوبة، ودولة لجميع أبنائها، واليوم، وأنتم تقفون على مفترق مصيري، تُظهر الوقائع أنكم تسيرون في ذات الطريق الذي أوصل البلاد إلى الهاوية….

نظام مير محمدي*   بعد الذي حدث في لبنان وسوريا، تتسارع وتيرة الاحداث في المنطقة بصورة ملفتة للنظر ويبدو واضحا وتبعا لذلك إن تغييرا قد طرأ على معادلات القوة في المنطقة وبحسب معطياتها فقد تأثر النظام الإيراني بذلك كثيرا ولاسيما وإنه كان يراهن دوما على قوة دوره وتأثيره في الساحتين اللبنانية والسورية. التغيير الذي حدث في المنطقة، والذي كانت…

عنايت ديكو سوريا وطن محكوم بالشروط لا بالأحلام. سوريا لن تبقى كما يريدها العرب في الوحدة والحرية والاشتراكية وحتى هذا النموذج من الإسلاموية، ولن تصبح دولة كما يحلم بها الكورد، من تحريرٍ وتوحيد للكورد وكوردستان. هذا ليس موقفاً عدمياً، بل قراءة موضوعية في ميزان القوى، ومصارحة مؤلمة للذات الجماعية السورية. فمنذ اندلاع شرارة النزاع السوري، دخلت البلاد في مرحلة إعادة…

محمود برو حين يتحدث البعض عن كوردستان على أنها أربعة أجزاء، ثم يغضون الطرف عن وجود كوردستان الغربية، ويحاولون النقص من حقوق شعبها تحت ذرائع مبرمجة ومرضية للمحتلين ،فهم لا ينكرون الجغرافيا فقط، بل يقصون نضالاً حقيقياً ووجوداً تاريخيا و سياسياً للكورد على أرضهم. إنهم يناقضون انفسهم ويدفعون شعبهم إلى متاهات صعبة الخروج كل ذلك بسبب سيطرة الادلجة السياسية…