بيانات الادانة بالعمل الارهابي الذي استهدف احتفالات النوروز في الحسكة

في الوقت الذي يحتفل فيه شعبنا الكردي بأعياد النوروز المجيدة والتي تعبر عن
الانعتاق من براثن الظلم والطغيان قامت جهات حاقدة وجبانة بعمل شنيع في محاولة منها
لإضعاف عزيمته و توقه للحرية. 
إننا في اتحاد الكتاب الكرد – سوريا ندين و
نستنكر بأشد العبارات التفجيرين الإرهابيين في مدينة الحسكة و اللذين خلفا عشرات
الشهداء و الجرحى من أبناء شعبنا الكردي, كما و نلفت انتباه القائمين على إدارة مثل
هذه التجمعات و في هذه الأوقات الحساسة إلى أخذ الحيطة والحذر و ضرورة حماية
الجماهير من هذه العصابات الإجرامية المتمثلة بتنظيم داعش الإرهابي و كل أعداء
شعبنا . 
المجد و الخلود لشهدائنا و الشفاء العاجل لجرحانا . 
الخزي و العار لأعداء شعبنا
الأبي. 
قامشلو
 20/3/2015 
اتحاد الكتاب
الكرد-سوريا
——————- 
تصريح
  في تمام الساعة السادسة والربع من مساء
هذا اليوم الجمعة 20/03/2015م، وعشيةَ احتفالات المواطنين الكرد بقدوم عيدهم
القومي”نوروز” وتجمّعهم في ساحة حي المفتي بمدينة الحسكة، أقدمَ تنظيمُ داعش
الإرهابي المتعطش للدم على تفخيخ سيارةٍ ودراجة آلية وتفجيرهما وسطَ الحشود
المحتفلة مما أوْدى بحياة عشراتِ المواطنين وجرحِ أكثرَ من مائة مواطنٍ جراحُ بعضهم
خطيرة.
إننا في الوقت الذي ندينُ فيه هذا العمل الإرهابي الجبانَ بأشدِّ عبارات
الإدانة، نؤكد لأبناء شعبنا أنَّ مثل هذه الأعمالِ الإجرامية الانتقامية تدلُّ
بوضوحٍ على عمق الضربات الموجعة التي يتلقاها الإرهابُ على يد المقاتلين الكرد من
جلولاء إلى الجزيرة وحتى عفرين مروراً بكوباني، حيث أظهرتْ قوات حماية الشعب
والبيشمركة الكردية شجاعةً فائقة في التعامل معها، وأن مثل هذه الجرائم الآثمة-التي
لا يميّز مرتكبوها بين هذه الجهة السياسية الكردية أو تلك- لن تثنيَ عزيمة شعبنا عن
مواصلة دفاعه المشروع عن مناطقه، والوقوف صفاً واحداً في مواجهة الإرهاب السائر نحو
الزوال حيث مصيره المحتوم.
ستبقى راية نوروز عالية خفاقة!.
المجد والرحمة
للشهداء، والشفاء العاجل للجرحى!.
20/03/2015م  
الهيئة القيادية 
لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في
سوريا(يكيتي)
——————-
المنسقية
العامة لرئاسة المجالس التنفيذية في المقاطعات
الثلاث (كوباني – جزيرة – عفرين) روج آفا –
سوريا
“بيان”
في الوقت الذي
يستعد فيه شعبنا الأعزل لاستقبال عيد الحرية  عيد النوروز مجتمعاً لإيقاد شعلة
الحرية في مدينة الحسكة الصامدة  اذ يتعرض لهجوم وحشي غادر من قبل قوى الظلام
مرتزقة داعش. حيث استغل الإرهابيين  فرحة شعبنا بهذا العيد الوطني وقاموا بالهجوم
عبر سيارة مفخخة ومن ثم عن طريق انتحاريين وعبوات ناسفة مما أدى إلى استشهاد
العشرات من الأبرياء بينهم الأطفال والنساء وكبار السن العزل ومئات الجرحى
.
إننا في المنسقية العامة ندين ونستنكر هذا الهجوم الجبان تجاه شعبنا بكافة
مكوناته ونطالب أبناء شعبنا في مقاطعة الجزيرة كُرداً وعرباً وسرياناً وآشوريين
بالوقوف صفاً واحداً في وجه الإرهاب ونؤكد بأن شعبنا سوف يقاوم هذا الإرهاب بروح
معنوية عالية وأن هذه الهجمات لن تكسر من عزيمتنا وإرادتنا وفي الوقت نفسه نثني على
تكاتف أبناء شعبنا بكافة مكوناته لتجاوزهم معاً هذه المحنة   .
إننا نهيب بأبناء
شعبنا التعاون مع قوات أسايش روج افا ووحدات حماية الشعب لدرء مخاطر الهجمات
الإرهابية وعدم التجمهر والاحتفال في مقاطعة الجزيرة يوم غدٍ 21 آذار إكراماً
لأرواح شهدائنا الأبرار  
نتمنى لجرحانا الشفاء العاجل والصبر والسلوان لذوي
وعوائل شهدائنا ولسائر أبناء شعبنا المقاوم .
لنجعل من نوروز 2015 انطلاقة
لتوحيد الكلمة والموقف والتضامن مع هذه المقاومة.
معاً يداً بيد لنحمي بلدنا روج
آفا وسوريا الوطن من الإرهاب .
المكتب الإعلامي للمجلس التنفيذي لمقاطعة
الجزيرة روج آفا – سوريا
203201
—————— 
بيـــــان حول ارتكاب
ارهابيين لمجزرة مروعة بحق الكورد في الحسكة عشية عيد
نوروز
قام ارهابيون مساء اليوم العشرين من شهر
آذار 2015 بالهجوم على تجمع للكورد في حي المفتي بمدينة الحسكة ,أثناء حضورهم
لمراسيم إيقاد نيران عيد نوروز القومي الكوردي الذي يرمز للحرية والسلام الذي يصادف
يوم21/3/2015 حيث جرى التفجير الأول بواسطة دراجة نارية مفخخة, وبعد دقائق تم تفجير
أخر بسيارة مفخخة, نجم عن هذا العمل الارهابي الجبان سقوط عشرات الشهداء ونحو مئة
وخمسون من الجرحى جميعهم من المدنيين العزل من شيوخ ونساء واطفال .
لقد صدم
ابناء شعبنا بهول هذا الهجوم الوحشي ,الذي استهدف اناس مدنيين ,مما يدل على أن
القائمين بالارهاب لا دين لهم ولا قيم وهم أعداء الانسانية .
إن الامانة العامة
العامة للمجلس الوطني الكوردي إذ تدين وتستنكر بشدة هذه الجريمة النكراء, وتدعوا
المجتمع الدولي وكل القوى الوطنية والديمقراطية الى القيام بواجبهم لوضع حد للارهاب
وحماية شعبنا الكوردي المستهدف , وسوف يقوم المجلس الوطني الكوردي ببذل كل الجهود
الممكنة لتقديم ما يلزم لضحايا الاعتداء الآثم , ويهيب بأبناء شعبنا في الداخل
والخارج تحمل مسؤولياتهم وتقديم يد العون .
الرحمة للشهداء البررة والشفاء
العاجل للجرحى مع تعازينا القلبية لزوي الضحايا .
الخزي والعار للقتلة المجرمين
.
قامشلي 20/3/2015
الامانة العامة للمجلس الوطني الكوردي في
سوريا
 ————– 
الإرهاب ينال من الشعب الكُردي في عيده القومي عيد
نوروز
فيما كان الشعب الكُردي في سوريا يستعد لاستقبال عامه الجديد في رأس السنة
الكُردية (عيد النوروز العيد القومي للشعب الكُردي) ليجعله نوروز مقاومة وصمود في
وجه نظام الأسد الإرهابي وتنظيم داعش الإرهابي، لكن يد الغدر الإرهابية طالت من
جديد لتهدر دم الشعب الكُردي المسالم وإرتكب تنظيم داعش الإرهابي مجزرةً بحق الشعب
الكُردي راح ضحيتها العشرات من الشهداء المدنيين ومئات الجرحى في تفجيرين إرهابيين
وسط تجمعات للكُرد في حي المفتي في الحسكة أثناء إيقادهم لشعلة الحرية في ليلة
نوروز.
إنّنا في تيّار المستقبل الكُردي إذ ندين بشدة
هذا التفجير الإرهابي ونطلب من أبناء الشعب الكُردي في سوريا الإبتعاد عن تشكيل
التّجمعات يوم غدٍ لعدم منح الإرهاب فرصةً جديدةً للنيل من إرادة الشعب الكُردي
خصوصاً أن الإرهابيين يستهدفون التجمعات الكبيرة لتحقيق مآربهم الإجرامية، كما
ونجدد مناشدتنا للمجتمع الدولي للخروج عن صمته القاتل والإلتزام بواجباته الأخلاقية
تجاه شعب أصبح فريسةً لنظامٍ مجرمٍ قاتلٍ وتنظيماتٍ إرهابيةٍ تقتل المدنيين
الأبرياء دون تمييز ونطالبه الإسراع في اتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير الحماية
للمدنيين ووضع حدٍ لمأساة الشعب الكُردي والسوري عبر وقف دعم الإرهاب واسقاط نظام
الأسد الذي يتحمل بالدرجة الأولى المسؤولية عن هذه المجازر مع شريكه تنظيم داعش
الإرهابي.
الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والخزي والعار
للقتلة المجرمين.
تيّار المستقبل الكُردي في
سوريا

20.03.2015
—————-
بيان اليسار الديمقراطي يدين بأشد
العبارات مجزرة الحسكة ويدعو الى وحد الصف الكردي
 لقد اذهل الهجوم الارهابي
الغادر الذي شنه القتلة الارهابيين على الجموع الغفيرة من بنات وابناء شعبنا الكردي
حين احتفائهم بعيد النوروز في مدينة الحسكة مساء امس الجمعة –اذهل- الرأي العام
الكردي في كل مكان نظراً لبشاعة الجريمة والاعداد الكبيرة للشهداء والجرحى . 
ان
نورو عيد الحرية والربيع والتآخي بين الشعوب والاعراق، يحيها شعبنا كل عام في
الحادي والعشرين من شهر آذار، ليعلن عن قدوم عام جديد وسنة جديدة، فضلاً عن
الاحتفاء بملحمة البطولة التي قادها كاوا الحداد ضد الظلم والطغيان. ان الهيئة
القيادية لحزب اليسار الديمقراطي الكردي في سوريا، في الوقت الذي تدين فيه بأشد
العبارات هذه الجريمة النكراء الذي يندى لها جبين الانسانية جمعاء، فانها تطالب
الحركة الكردية وخاصة المجلس الوطني الكردي وحركة تف دم بالعمل الجاد من اجل وحدة
الصف الكردي ولم شملها في هذه المرحلة الخطيرة التي بات عنوانها الابرز لدى
الكثيرين ممن يدعمون عصابات داعش الارهابية اخلاء موطن الكرد ومحوهم من الوجود. 
  المجد والخلود للشهداء و الشفاء العاجل للجرحى
 الخزي والعار للقتلة
المجرمين
 الهيئة القيادية لحزب اليسار الديمقراطي الكردي في
سوريا
 القامشلي
 21/ 3/ 2015
————-
تصريح صحفي
وقع انفجاران في حي المفتي بمدينة الحسكة مساء اليوم الجمعة 20 آذار 2015
استهدفا احتفالات الأهالي بعيد نوروز راح ضحيتهما 50 شهيداً وأكثر من 100 جريح،
جراح معظمها خطيرة، وزعوا على أربعة مستشفيات.
إننا في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية ندين هذا العمل
الإرهابي الإجرامي، ونعزي عوائل الشهداء ونتمنى الشفاء للجرحى، ونطالب أبناء شعبنا
في الجزيرة كُرداً وعرباً وسرياناً وآشوريين بالوقوف صفاً واحداً في وجه الإرهاب
الذي يهدف إلى تحويل توق المحتفلين بنوروز للحياة والحرية إلى مآتم وحمامات دم تخدم
الاستبداد وقوى الظلام وأعداء الإنسانية.
الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى، والحرية للمعتقلين،
عاشت سورية، وعاش شعبها حراً عزيزاً.
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
20 آذار، 2015
—————– 
إدانة واستنكار للتفجيرين الإجراميين اللذين استهدفا
احتفالية للنوروز بالحسكة
مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في
سورية, نتلقى ببالغ الالم والادانة والاستنكار ,الانباء المؤلمة عن اتساع واشتداد
وتائر العنف المسلح وتنوع اساليبه الدموية ,الذي يضرب مختلف المناطق السورية, عبر
استخدام أبشع اساليب العنف  والقتل والاجرام بحق الانسانية. حيث أن هذه الممارسات
والإجراءات اللاإنسانية أصبحت تتخذ أشكالا واضحة من الجرائم التي ترتقي الى مصافي
الجرائم الجنائية الدولية. وكان اخرها بتاريخ 20/3/2015 حيث وقع تفجيرين اجراميين
اثناء تجمع شعبي واسع لمواطنين سوريين سلميين أغلبيتهم من الكورد, يحتفلون بمناسبة
عيد النوروز في منطقة حي المفتي بمدينة الحسكة شمال سورية,  التفجير الاول تم عبر
سيارة مفخخة وبعده بدقائق تفجير آخر بواسطة دراجة نارية مفخخة, مما أدى إلى سقوط
عدد كبير من الضحايا أغلبيتهم من المدنيين الكورد ,وقد قضى اكثر من 45 ضحية معظمهم
من الاطفال والنساء وإصابة اكثر من 150 جريحاً معظمهم من الأطفال والنساء ,اصاباتهم
مختلفة الشدة, وفق مصادر كوردية  وعربية في الحسكة, ومازال بعض الضحايا مجهولي
الهوية. كما أسفر التفجيران الإرهابيان عن إلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية
والبيوت والمحال التجارية المجاورة.
وعرف من الضحايا القتلى الذين قضوا بالتفجير الارهابي, كلا
من:

  • سحر سيدو على وطفلها البالغ من العمر 10 أعوام.
  • سمر سيدو على
  • فيكتوريا عبدالله ناسو مع طفليها
  • شمسة محمد
  • فوزية عيسى
  • هجار محمد قالح
  • اورهان محمد درويش
  • كليستان ميرزو
  • مروى القادري
  • شفين عمر شبلي
  • فارس سيدو على
  • جوان محمد صالح بدر
  • لقمان محمد
  •  مزكين محمد
  • عمر احمي
  • مزكين عمر احمي
  • حسن عزيز صالح محمد
  • عباس أحمددريعي
  •  حسن خلف
  • محمد فارس
  • فهد يونس
  • الطفل نوشين أبو
  • ميرخاس
  • عامر اسماعيل صبري
  • عزيز داوود
  • حسن رمو
  • عزيز” رئيس رابطة مشجعين نادي الجزيرة
  •  شاهين راكان ميرزو
وعرف من الجرحى التالية اسماؤهم:
  • شمسة عمر حسووابنتها
  • كاردو سيدو
  • نيشا سيدو
  • شيرزاد سيدو
  • دلشاد مصطفى
  • نازي عبدالله
  • رنكين العلي
  • جوان معمو
  • احمد اسماعيل
  • شيراز حسن
  • أحمد البيك
  • محمود عيسى
  • أحمد موسى
  • يونس مصطفى
  • ولات خضر
  • حميد اسماعيل
  • حسان خليل خضر
  • محمود حسين خضر
  • رضوان اسماعيل
  • علي اسماعيل
  • شاهين رسول
  • محمد حسين علو
  • نيجرفان عدنان
  • خليل اسماعيل خللو
اننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ نعلن
عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين, نتوجه بالتعازي القلبية والحارة
لجميع من سقطوا, متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا
واستنكارنا  الشديدين لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا
كانت مصادرها ومبرراتها. ونتوجه بالشكر وبالتقدير العاليين لكافة من
شارك  بالمساعدة والاسعاف والمعالجة والتبرع بالدم من مواطنين مدنيين وعسكريين
وممرضين واطباء من جميع الانتماءات والمكونات الموجودة في مدينة الحسكة من كورد
وعرب وسريان واشوريين ومكونات اخرى, فقد كانت الرد الحقيقي الانساني السلمي على كل
ممارسات الاجرام والعنف المرتكبة بحق مكونات الشعب السوري.
وسيبقى يوم النوروز عيدا وطنيا سوريا يحمل كل الآمال بالمحبة
والتسامح والسلام وعنوانا لإيقاف العنف والقتل والتدمير وسيادة السلم والسلام في
سورية, في وجه كل المجرمين والقتلة واعداء الانسانية والممارسين للعنف ومموليهم
وداعيهم
اننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ، وبمناسبة يوم النوروز
الجليل, نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب
سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي
للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير, ونؤكد على ما  أصدرته
الفيدرالية السورية لحقوق الانسان ,والعمل من أجل:
1) الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في
الشوارع السورية عموما, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه
ومبرراته.
2)  الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي
تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق جميع المكونات السورية.
3)  اطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وفي مقدمتهم النساء
المعتقلات
4)  العمل السريع من اجل  إطلاق سراح كافة المختطفين, من
النساء والذكور والاطفال ,أيا تكن الجهات الخاطفة.
5)  الكشف الفوري عن مصير المفقودين, من النساء والذكور
والاطفال,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص
المفقودين السوريين.
6)    العمل الشعبي والحقوقي من كافة مكونات المجتمع السوري,
وخصوصا في المناطق  ذات التنوعات القومية والاثنية والثقافية, من اجل مواجهة وإيقاف
المخاطر المتزايدة جراء الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف من
اجل إفراغ بعض المناطق من بعض الفئات السكانية المختلفة, والوقوف بشكل حازم في وجه
جميع الممارسات التي تعتمد على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية
وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.
7)   رفع الحصار المفروض على المدنيين في بلدات ومدن داخل
سوريا، أيا تكن الجهة التي تفرض حالة الحصار.
8)   ازالة كل العراقيل والتبريرات المادية والمعنوية التي
تعيق وصول الإمدادات الطبية والجراحية إلى جميع القرى والمدن السورية.
9) العمل على ايجاد اليات فعالة تمنع استخدام  وسائل التجويع
كسلاح من أسلحة الحرب, وكذلك الحرمان من التحركات الانسانية من اجل العلاج او
الغذاء او الخروج من اماكن الاحتجاز المسيطر عليها من قبل مختلف الاطراف.
10)   ايجاد اليات مناسبة وفعالة وجادة وانسانية وغير منحازة
سياسيا تكفل بالتصدي الجذري للهجمات القاسية والعشوائية التي يتعرض لها المدنيون من
اطراف الحرب في سورية.
11)  تلبية الاحتياجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن
المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجها، وإغاثتهم بكافة المستلزمات
الضرورية.
12) العمل من اجل تحقيق العدالة الانتقالية  عبر ضمان تحقيق
العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية, وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات
من العقاب ,كونها السبل الأساسية التي تفتح  الطرق السليمة لتحقيق المصالحة
الوطنية، ومن أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية, مما بتطلب متابعة
وملاحقة  جميع مرتكبي الانتهاكات, سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, والتي قد
ترتقي بعض هذه الانتهاكات الى مستوى الجرائم ضد الإنسانية, وإحالة ملف المرتكبين
الى المحاكم الوطنية والدولية.
13)  دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة
الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من
مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية
الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة
الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس
الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب
الجنس واللون او لأي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات
التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها  وضمان مشاركتها السياسية  بشكل
متساو
14)  وكون المشكلة في سورية هي قضية وطنية وديمقراطية
بامتياز،ورمزا أساسيا للسلم الأهلي والتعايش المشترك, ينبغي دعم الجهود الرامية من
أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق الفردية
والاجتماعية لجميع المكونات السورية, وفي مقدمتها الحقوق المشروعة للشعب الكردي,
وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين  ضمن إطار وحدة
سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من
سياسيات تمييزية متفاوتة.
15) قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة
وحقوق الإنسان و النضال السلمي، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي
تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم
ومشاربهم، على أن تكون ضمانات حقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل
ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء
دمشق في21 32015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في
سورية
1)     المنظمة الكردية لحقوق
الإنسان في سورية ( DAD )
2)     المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
3)     اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان في سوريا (الراصد ).
4)     منظمة الدفاع عن معتقلي
الرأي في سورية-روانكة
5)     المنظمة الوطنية لحقوق
الإنسان في سورية .
6)     منظمة حقوق الإنسان في سورية
– ماف
7)     لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
—————- 
بيان ادانة واستنكار
في كل عام يقوم الشعب الكوردي بإحياء عيد نوروز عيد
إنتصار المظلومين على الطغاة والمستبدين، وفي هذه السنة بينما كانت الجماهير
المحتشدة في مدينة الحسكة تحتفل بهذا العيد، إلا أن يد الحقد والغدر كانت لهم
بالمرصاد، وقامت بتفجيرين أدت الى سقوط العشرات من الشهداء وعشرات الجرحى من
المدنيين، وإننا في المجلس العام للحراك الشبابي الكوردي في سوريا ندين ونستنكر هذا
الفعل الجبان الذي قام به داعش ومن يدعمهما في الخفاء الذين لا يتصورون ولا يطيقون
فرحا للشعب الكوردي، وإذ نؤكد للقاصي والداني أن شعلة نوروز ستظل متقدة في وجه كل
ظالم وظلام ولن تنطفئ او تخمد بهذه الأفعال الجبانة والشنيعة
المجد والخلود لشهداء نوروز وشهداء الثورة السورية
الشفاء العاجل
لجرحانا
المجلس العام للحراك الشبابي الكوردي في سوريا 2132015
————- 
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد تدين العمل
الإرهابي الجبان في حي المفتي الكردي في الحسكة:

تلقت رابطة الكتاب
والصحفيين  الكرد النبأ الأليم بارتكاب إرهابيي داعش، مساء اليوم، وعشية عيد نوروز،
مجزرة بحق أهلنا من المدنيين الكرد الذين كانوا يؤدون مراسيم إيقاد شعلة نوروز في
حي المفتي الكردي في الحسكة، من خلال تفجيرين متتاليين أحدهما بوساطة دراجة آلية
مفخخة، والآخر بوساطة سيارة مفخخة، راح ضحية ذلك عشرات الشهداء، وجرح نتيجة ذلك
حوالي مئة وخمسين شخصاً، مابين طفل، وامرأة، وعجوز وشاب.

مؤكد أن لجوء تنظيم داعش البغيض، كأحد واجهات
الإرهاب المدعوم إقليمياً، ودولياً،   إلى مثل هذا العمل الجبان إنما جاء نتيجة
الهزائم المتتالية التي يمنى بها  هذا التنظيم  على أيدي بطلاتنا و  أبطالنا الكرد
من البيشمركة، ووحدات الجماية الشعبية، البواسل، في كوباني وإقليم كردستان، حيث بات
العالم كله ينظر إلى شعبنا بعيون الإعجاب، وهو يصنع ملاحم البطولة العظمى في مواجهة
بؤرة الإرهاب الداعشي البغيض، وأشباهه، لتكون كردستان-بمجملها- قلعة صامدة، أبية،
شامخة، في وجه الظلاميين وفكرهم المستنقعي الموبوء.

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد إذ تدين هذا العمل
الإرهابي الذي تبناه إرهابيو داعش، فهي تتقدم بالعزاء إلى أبناء شعبنا الذي قدم
أضحيات جديدة على مذبح الحرية، امتداداً لشعلة كاوا العظيم ضد أزدهاك،  وتتمنى
الشفاء العاجل لجرحانا، والصبرلذوي الشهداء، شهداء نوروز، شهداء الحرية.

العارللإرهاب الداعشي وأشباهه  وصانعيه
وداعميه

الخلود لروح شهيد نوروز الأول سليمان آدي
والمحمدين الثلاثة

الخلود لأرواح شهداء نوروز2015 وشهداء شعبنا و
بلدنا ووطننا شهداء الحرية في مواجهة الاستبداد والإرهاب

20-3-2015

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في
سوريا  

————- 

بيان
عشية عيد النيروز المبارك عيد الحرية والاحرار عيد الشعب الكوردي في كل
مكان أقدمت يد الغدر والخيانة يد الارهاب والاجرام على ارتكاب افظع جريمة في مدينة
الحسكة في ساحة المناضل عبدالرحمن الوجي وكانت نتيجة اجرامهم استشهاد اكثر من خمسين
شهيداً من الاطقال والشيب والشباب وجرحى ما يقارب المئة جريح .
اننا في القوى
الديمقراطية الكوردية في سوريا ندين هذه الجريمة النكراء بأشد عبارات الادانة
والاستنكار وفي الوقت الذي نعزي شهدائنا شهداء الشعب الكوردي ونتمنى الشفاء العاجل
لجرحانا ونطالب أبناء شعبنا في الجزيرة كورداً وعرباً وسرياناً وأشوريين بالوقوف
صفاً واحداً في وجه الارهاب والقوى الظلامية .
هذه الجريمة البشعة لايمكن
ارتكابها الا بمشاركة النظام الاجرامي في سوريا من خلال مرتزقته ومنظماته الاجرامية
والارهابية التي نمت وترعرعت في ظل هذا النظام الاستبدادي .
الخلود لشهدائنا
الابرار
والشفاء العاجل لجرحانا والموت للقتلى المجرمين في كل زمان ومكان وعلى
رأسهم تنظيم داعش الارهابي
رئيس القوى الديمقراطية الكوردية في
سوريا
————-
حركة
الشعب الكوردستاني تدين مجزرة الحسكة 
في مساء أمس عشية احتفالات
عيد النوروز عند الساعة السادسة والربع من مساء يوم الجمعة 20 / 3 / 2015 نفذ
الإرهابيين غدرهم ضد المدنيين الكورد العزل في مدينة الحسكة وأقدم الإرهابيين
المتعطشين للدم على تفخيخ سيارة ودراجة نارية وتم تفجيرهما في ساحة حي المفتي أثناء
تجمهر المواطنين الكورد لإيقاد شعلة نوروز عيد القومي الكوردي حيث نفذ الإرهابيين
التفجير الأول بواسطة دراجة نارية مفخخة وبعد عدة دقائق تم التفجير الثاني بسيارة
مفخخة والتي راح ضحيتها 56 شهيداً و155 جريح معظمهم من المدنيين العزل من الشيوخ
والنساء والأطفال ..
لذا حركة الشعب
الكوردستاني تدين وتستنكر بشدة هذه الجريمة النكراء بحق الإنسانية وكما تدعوا
المجتمع الدولي إلى القيام بواجبهم لوضع حد للإرهاب وحماية شعبنا الكوردي المستهدف
في هذه المرحلة من قبل أعداء أمتنا الكوردية في المنطقة .. 
 
المجد والرحمة للشهداء
والشفاء العاجل للجرحى مع تعازينا لزوي الضحايا
الخزي والعار للمجرمين
والقتلة
20 / 3 / 2015

 

المكتب
الإعلامي لحركة الشعب الكوردستاني – سوريا
 ( T.G.K )
————-
المجلس الوطني الكردستاني – سوريا
تلقّى
المجلس الوطني الكردستاني – سوريا نبأ التفجيرين الانتحاريين من قبل إرهابيي داعش،
المفجع والأليم ضد أبنائنا وبناتنا الكورد، عشية يوم نوروز، وحيث الأهالي كانوا
يؤدون مراسيم إيقاد شعلة نوروز في حي المفتي الكردي في الحسكة، من خلال تفجيرين
متتاليين أحدهما بوساطة دراجة نارية مفخخة، والآخر بوساطة سيارة مفخخة، راح ضحيتهما
عشرات لشهداء، وجرح ما لا يقل عن مئة وخمسين شخصاً، ما بين طفل، وامرأة، وعجوز
وشاب.
يدين المجلس العملية الإجرامية الجبانة التي ولا شك تقف وراءها جهات
متعددة، داعش والبعثيون المتواجدون في المنطقة وعلى رأسهم سلطة بشار الأسد الموغلة
في سفك دماء الشعب.
إن ما جرى في حي المفتي الكردي في مدينة الحسكة، ليس وليدة
اللحظة، بل مخطط إجرامي تشترك فيه قوى إرهابية وإجرامية ظلامية من عدة جهات،
وغايتها ضرب الكرد وقضيتهم في المنطقة.  تنظيم داعش البغيض المُسنَدِ من قوى عنصرية
حاقدة في المنطقة ومن خلفهم سلطة بشار الأسد والهلال الشيعي، تتلاحم في تآمرها على
الكرد وتشكّل معاً واجهات الإرهاب المدعوم من قبل القوى الإقليمية.
هذه الأعمال
الجبانة، عشية نوروزنا هذا، وفي أعياد نوروز سابقة، تنم عن حقيقة واحدة، وهي أن
الكرد أصحاب حق، وقضية عادلة، وهم اليوم على مقدرة من كشف الوجوه الإجرامية البشعة
والعنصرية للقوى المتآمرة على الكرد.
إن العمل الجبان الذي حدث اليوم في مدينة
الحسكة، في جنوب غربي كردستان، نتيجة للهزائم المتتالية التي مُنىَ بها هذا التنظيم
الجبان على أيادي أبطالنا الكرد، من البيشمركة، ووحدات الحماية الشعبية، في جنوب
غربي كردستان، وإقليم جنوب كردستان، ويتوقع أن تكون نهاية هذا التنظيم الإرهابي
ونهاية سلطة بشار الأسد الطاغية في المنطقة على يد القوى الكردية.
يتبين للعالم
وخاصة للدول الكبرى المتحالفة ضد الإرهاب في المنطقة والعالم، أن الكورد هم القوة
الأكثر عزماً وصدقاً في دحر الإرهابيين، ويزداد يوما بعد يوم نظرات التقدير
والإعجاب بالشعب الكردي وصموده وقدراته على محاربة المنظمات
الإرهابية.
الإقليمان الكردستانيان (جنوب وغرب) يخطوان اليوم ملاحم البطولة
نيابة عن العالم، لمواجهة بؤر عصابات داعش، ومسانديه. وتظهر كوردستان كقلعة صامدة
وأبية، شامخة، في وجه الظلاميين وفكرهم الموبوء.
المجلس الوطني الكردستاني –
سوريا، إذ يدين هذا العمل الإرهابي الذي تبناه إرهابيو  داعش ومن يتحالف معه، فهو
يتقدم بالعزاء إلى أبناء شعبنا الأبي، الذي يقدم على مذبح الحرية شهداءً إثر شهداء،
لتبقى شعلة كاوا العظيم عاليةً ضد كل طاغية منذ ازدهاك وإلى الأبد، ونتمنى الشفاء
العاجل لجرحانا.
 الصبر والسلوان لذوي الشهداء، شهداء نوروز، شهداء الحرية،
وللشعب الكردي عامة في هذا المصاب الأليم.
الخزي والعار لداعش والقوى الداعمة
والمساندة له، وأشباهه وصانعيه.
المجد
والخلود لأرواح شهداء الكرد وكردستان.

الخلود
لأرواح شهداء نوروز2015 شهداء شعبنا الكردي ووطننا، شهداء الحرية.

21-3-2015
https://www.facebook.com/Kurdnas.Kurdistan.Syria 

 
المجلس
الوطني الكردستاني – سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…