فريق مكتب كوباني لمركز التآخي للديمقراطية والمجتمع المدني في زيارة ميدانية لمخيم اللاجئين في سروج.

 2/12/2014 فريق مكتب ‏كوباني لمركز التآخي للديمقراطية والمجتمع المدني في زيارة ميدانية لمخيم اللاجئين في سروج.
قام فريق مكتبنا في #كوباني يتقدمهم منسق المكتب الزميل محمود قادر بزيارة ميدانية لإجراء تقييم حول الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك في إطار اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة المصادف 3 ديسمبر وذلك للوقوف على وضع هذه الفئة من المجتمع في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها لاجئوا كوباني بعد الهجوم الشرس الذي شنه تنظيم داعش الإرهابي على كوباني.
وقد تم توثيق وجود (23) طفلاً معاقاً بين عمر السنة والـ10 سنوات ولديهم احتياجات كبيرة للرعاية والاهتمام . يناشد مركزنا كافة الهيئات الإغاثية والإنسانية بضرورة تقديم كافة الوسائل والسبل المناسبة لمساعدة المتضررين من هذه الحرب الهوجاء ضد المدنيين وبخاصة الأطفال في مخيم سروج.
 

 

 

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس تمعنوا، وفكروا بعمق، قبل صياغة دستور سوريا القادمة. فالشعب السوري، بكل مكوناته، لم يثر لينقلنا من دمار إلى آخر، ولا ليدور في حلقة مفرغة من الخيبات، بل ثار بحثًا عن عدالة مفقودة، وكرامة منهوبة، ودولة لجميع أبنائها، واليوم، وأنتم تقفون على مفترق مصيري، تُظهر الوقائع أنكم تسيرون في ذات الطريق الذي أوصل البلاد إلى الهاوية….

نظام مير محمدي*   بعد الذي حدث في لبنان وسوريا، تتسارع وتيرة الاحداث في المنطقة بصورة ملفتة للنظر ويبدو واضحا وتبعا لذلك إن تغييرا قد طرأ على معادلات القوة في المنطقة وبحسب معطياتها فقد تأثر النظام الإيراني بذلك كثيرا ولاسيما وإنه كان يراهن دوما على قوة دوره وتأثيره في الساحتين اللبنانية والسورية. التغيير الذي حدث في المنطقة، والذي كانت…

عنايت ديكو سوريا وطن محكوم بالشروط لا بالأحلام. سوريا لن تبقى كما يريدها العرب في الوحدة والحرية والاشتراكية وحتى هذا النموذج من الإسلاموية، ولن تصبح دولة كما يحلم بها الكورد، من تحريرٍ وتوحيد للكورد وكوردستان. هذا ليس موقفاً عدمياً، بل قراءة موضوعية في ميزان القوى، ومصارحة مؤلمة للذات الجماعية السورية. فمنذ اندلاع شرارة النزاع السوري، دخلت البلاد في مرحلة إعادة…

محمود برو حين يتحدث البعض عن كوردستان على أنها أربعة أجزاء، ثم يغضون الطرف عن وجود كوردستان الغربية، ويحاولون النقص من حقوق شعبها تحت ذرائع مبرمجة ومرضية للمحتلين ،فهم لا ينكرون الجغرافيا فقط، بل يقصون نضالاً حقيقياً ووجوداً تاريخيا و سياسياً للكورد على أرضهم. إنهم يناقضون انفسهم ويدفعون شعبهم إلى متاهات صعبة الخروج كل ذلك بسبب سيطرة الادلجة السياسية…