منظمة الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي بالنمسا تقيم ندوة جماهيرية مفتوحة في مدينة لينز- (النمسا العليا)


ضمن سلسلة نشاطات
منظمة الحزب في النمسا أقيمت ندوة جماهيرية مفتوحة في يوم السبت 13092014 وقد حضرها عدد غفير من  أبناء الجالية الكردية في لينز وضواحيها ومجموعة
من رفيقات ورفاق الحزب وممثلي الأحزاب الكردية والكردستانية. 
أحيا الندوة الدكتور
صلاح درويش عضو المكتب السياسي للحزب وعضو الهيئة السياسية للأئتلاف الوطني لقوى الثورة
والمعارضة السورية. وقد دار النقاش حول الأوضاع والمستجدات في المنطقة عموما وسوريا
بشكل خاض ووضع الكرد في سوريا.  
وفي النهاية تم
الأجابة على أسئلة الحضور الكرام. 
النمسا، لينز
في 13092014 

اللجنة الاعلامية
لمنظمة الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
_ منظمة النمسا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…

عبد الجابر حبيب ـ ذاكرة التهميش ومسار التغيير بعد عقدين من اندلاع الأزمة السورية، وتحوّلها من انتفاضة مطلبية إلى صراع إقليمي ودولي، ما زال السوريون يتأرجحون بين الحلم بوطن حر تعددي عادل، وبين واقع تمزقه الانقسامات، وتثقله التدخلات الأجنبية والمصالح المتضاربة. سوريا اليوم لم تعد كما كانت، لكن السؤال يبقى: إلى أين تسير؟ وهل ثمة أمل في التحول نحو…

حوران حم في زوايا الحديث السوري اليومي، في المنشورات السريعة على مواقع التواصل، في تصريحات بعض “القيادات” ومواقف فصائل تدّعي تمثيل الثورة أو الدولة، يتسلل الخطاب الطائفي كسمّ بطيء، يتغلغل في الروح قبل أن يظهر في العلن. لم تعد العبارات الجارحة التي تطال الطوائف والأقليات، والمناطق، والمذاهب، تُقال همساً أو تُلقى في لحظة غضب، بل باتت تُصرّح جهاراً، وتُرفع على…

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…