مجلس عزاء الشهيد البيشمركة مراد بهرم سليمان في الشارقة

  يقام مابين الساعة7-10 من مساء يوم الأحد 24-8-2014 وفي النادي الثقافي في الشارقة- دولة الإمارات العربية، مجلس عزاء الشهيد البيشمركة البطل مراد بهرم سليمان، ابن شقيق الدكتورشعلان سليمان، والذي استشهداليوم الخميس21-8-2014أثناء مشاركته في مقاومة داعش في منطقة زمار، ضمن قوات البيشمركة الباسلة، وشيع جثمانه الطاهرإلى مسقط رأسه في قرية”حليق” وسط استقبال جماهيري كبير، ورافقه وفد من قيادة البيشمركة، وتمت قراءة رسالة الرئيس مسعود البرزاني أثناء مواراته الثرى في مسقط رأسه
لروح الشهيد مراد و أرواح عموم شهدائنا الخلود
العارلمجرمي داعش وأشباههم ومن وراءهم

النصرلشعبنا الكردي في مواجهة أعدائه الحاقدين
أصدقاء الأسرة
لتقديم العزاء هاتفيا
عمه د. شعلان
00971566933394
عمه جميل
 
00971509771560
إلكترونياً:
belal.85@hotmail.com

داخل الوطن: العزاء في قرية حليق مسقط رأس الشهيد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

فرحان مرعي هل القضية الكردية قضية إنسانية عاطفية أم قضية سياسية؟ بعد أن (تنورز) العالم في نوروز هذا َالعام ٢٠٢٥م والذي كان بحقّ عاماً كردياً بامتياز. جميل أن نورد هنا أن نوروز قد أضيف إلى قائمة التراث الإنساني من قبل منظمة اليونسكو عام ٢٠١٠- مما يوحي تسويقه سياحياً – عالمياً فأصبح العالم يتكلم كوردي، كما أصبح الكرد ظاهرة عالمية وموضوع…

شيركوه كنعان عكيد تتميز سوريا كما يعرف الجميع بتنوعها القومي والديني وكذلك الطائفي، هذا التنوع الذي استطاعت السلطة البائدة أن تبقيه تحت السيطرة والتحكم لعقود طويلة في ظل سياسة طائفية غير معلنة، ورغم أن علاقة الدين بالدولة بقيت متشابكة، إلا أنها لم تصل إلى حد هيمنة العقلية الدينية أو الطائفية على مؤسسات الدولة بصورة صريحة. أدى ذلك الوضع تدريجيًا إلى…

علي جزيري نشرت جريدة قاسيون، في الخميس المصادف في 17 نيسان 2025 مقالاً تحت عنوان: “لماذا نحن ضد الفيدرالية؟” انتهج القائمون عليها سياسة الكيل بمكيالين البائسة بغية تسويق حجتهم تلك، فراحوا يبرّرون تارة الفيدرالية في بلدان تحت زعم اتساع مساحتها، ويستثنون سوريا لصغر مساحتها…! وتارة أخرى يدّعون أن سويسرا ذات (أنموذج تركيبي)، يليق بها ثوب الفيدرالية، أما سوريا فلا تناسبها…

صلاح عمر منذ أن خُطّت أولى مبادئ القانون الدولي بعد الحرب العالمية الثانية، ترسخ في الوعي الإنساني أن الشعوب لا تُقاس بعددها ولا بحدودها، بل بكرامتها وحقها في تقرير مصيرها. ومنذ ذلك الحين، أُقرّ أن لكل شعب الحق في أن يختار شكله السياسي، وأن ينظّم حياته وفق هويته وتاريخه وثقافته. هذا المبدأ لم يُولد من رحم القوة، بل من عمق…