مصطفى الشامي الكردي
كفكاكم نفاق و خداع و إستخدام محنة شنكال لمصالح حزبية و
فردية او لصالح الأعداء …
فردية او لصالح الأعداء …
أعدأكم يهاجمون شعبنا و انتم تشوهون تضحيات الأبطال ..اكتب للشعب و
للحرية و توقفوا عن
الإستثمارات لصالح العدو ….
عدوكم هاجم شنكال و قتل العشرات ..
ليسوا لأنهم من الدين الإيزيدي بل لأنهم كورد و
ينتمون لجبال كوردستان ..
فكروا ايها الأوغاد و إن فكرتم لقطعتم أناملكم
بنفسكم قبل اي حرف تخترق الأوراق ..و لكن لا تنسوا
ستقطعها لكم سيوف
الملالي و جرزان الأديان ..
الملالي و جرزان الأديان ..
فكروا و أسألوا أنفسكم ..هل آغري الكورد فيها من
الإيزيدين لترتكب بحقهم المجازر
..
الإيزيدين لترتكب بحقهم المجازر
..
ارجعوا الى الوراء و أخرجوا ديرسيم من صفحات
التاريخ هل كانوا من دين اخر سوى الإسلام ..
عامودا . كوباني. مخمور و كركوك و قبلها حلبجة الشهيدة و سري
كانية .و مدن اخرى هل هم جميعهم إيزيديين او مسيحيين ليتفق البارتي مع
الأمريكان للتسليح ..هل 80 الف شهيد من البرزان فقط كان اتفاقا للتسليح ..
عدوكم يقتل و يرقص فوق الأجساد و تكتبون انتم مرحا
بمحنة شنكال و تتطبلون للعدو زيادة إيقاع للرقص على الأرواح ..
فكروا يا خونة الثقافة و صفحات الإعلام ..كوردستان
لديها المؤهلات الكافية لشراء السلاح ..
و من قال لكم كوردستان تحتاج اساسا للسلاح فكل جسد من أبطال الوطن لا
يخترقها مدافع الأعداء فبأي حق تريدون إختراقها بوسخ الأقلام ..
ايها الكاتب ايها الساذج والمنافق و صاحب الفتنة اين كنت
انت عندما كان أحد أجدادنا يدافع عنك و عن أهلك قبل ان ولادتك ببارودة صيد و تفنكة
و يهاجم على دبابات من حديد و نار القاذفات ..و يا ليتك لم
تولد لانك أنجست
بطن أم قد ماتت دفاعا عنك و عن اباك ..
بطن أم قد ماتت دفاعا عنك و عن اباك ..
كفاكم ايها الكتاب أصحاب العلم من كتب الأعداء ..
تضحيات البيشمركة تستحق الإنحناء مع تقبيل جبين
الشهداء ..
و حكمة القيادة في إقليمنا الغالي يستحق الشكر بكل ود و
إجلال ..
البيشمركة هم آمالنا للحرية و الخلاص و لحرية كوردستان ..
وكما هم كذلك كافة القوى الكوردية على كل شبر
من أرض كوردستان ..