ناقوس الخطر

حواس محمود

انا اقول وبكل تفكير تحليلي قائم على المعطيات الميدانية والسياسية ، المخطط وليس المؤامرة – بعيدا عن فكر المؤامرة – هو في سورية ضد السنة والكرد ، ولمن لم يفهم هذه المعادلة اقول له صح النوم ، ضد السنة من كل انحاء العالم مع بشار المجرم وحالش وايران ، وضد الكرد من اربعة انظمة كردستان وبشكل مباشر من بشار المجرم وداعش ، وللاسف من ايدي كردية ، القيادات تعلم ولكن الجماهير لا تعلم، هذا يتجلى بسياسات ال ب ي دة الجنونية واخرها قرار التجنيد الاجباري للشبان الكرد ، طيب ليش حققتوا دولة امنة ومستقرة؟ عن من يدافع الجندي الاجباري؟ وهل قمتم بتشكيل جيش موحد والنظام لسا موجود والمطار موجود ورئس منطقتكم شيخ عشيرة شمر ، فلماذا التجنيد لا يشمل العرب والمسيحيين،
  ان الهدف ابادة الشباب الكرد ان دفعوا للتجنيد وان رفضوا تفريغ المنطقة لاستحكام سيطرة بشار والب ي دة عليها بئس خططكم ودفاعكم عن مناطقنا انتم ورثاء بشار للاسف اصحوا او من فيه ضمير ليصحو ، انا اطلق صيحة انذار للمجلس المنهزم ايضا المجلس الوطني الكردي صاحب اتفاقية هولير اتفاقية هزيمة الشباب الكردي والشعب الكردي وللشعب ادق ناقوس الخطر فهل يعقلون ؟ !!!!!!!!!!!!

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…