بعد مرور ثلاث سنوات على الثورة السورية وما خلفتها من دمار وقتل وتهجير للألاف من السورين, ورغم ذلك استطعنا أن نحافظ على امن واستقرار نسبيين للمناطق الكردية وبعد استعصاء الحسم العسكري بين الطرفين وبعد مخاضات عسيرة انعقد مؤتمر جنيف2 وبمشاركة ممثلين عن المجلس الوطني الكردي والذي عقد عليه السوريون آمالهم ليروا بصيص أمل في نهاية النفق المظلم .
ترافق مع انعقاد مؤتمر جنيف2 عدة حالات كانت الغاية منها تعكير الأجواء في المناطق الكردية لخلط الأوراق ومحاولة زعزعة الاستقرار وضرب أطياف المجتمع بعضها ببعض.
ترافق مع انعقاد مؤتمر جنيف2 عدة حالات كانت الغاية منها تعكير الأجواء في المناطق الكردية لخلط الأوراق ومحاولة زعزعة الاستقرار وضرب أطياف المجتمع بعضها ببعض.
ففي صبيحة يوم الجمعة المصادف في 24/1/2014 م تفاجأ أعضاء المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في كركي لكي بحرق مكتبهم ليلاً من قبل مجهولين .
إننا في المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في كركي لكي ندين ونستنكر هذا العمل الجبان الذي لا يخدم سوى أعداء الشعب الكردي .
كما نطالب من أبناء شعبنا توخي الحيطة والحذر وعدم الانجرار لمهاترات جانبية لا تخدم الفضية الكردية.
الرحمة لشهداء الثورة السورية و الحرية للمعتقلين
إننا في المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في كركي لكي ندين ونستنكر هذا العمل الجبان الذي لا يخدم سوى أعداء الشعب الكردي .
كما نطالب من أبناء شعبنا توخي الحيطة والحذر وعدم الانجرار لمهاترات جانبية لا تخدم الفضية الكردية.
الرحمة لشهداء الثورة السورية و الحرية للمعتقلين
المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في كركي لكي كركي لكي في 24/1/2014