دعوة لعقد المؤتمر الثاني للمجلس الوطني الكردي في سوريا- فرع النروج

الى جميع ابناء وبنات الجالية الكردية السورية في المملكة النروجية.
يطيب لنا ويشرفنا ان ندعوكم جميعاً نقابات،جمعيات، تنسيقيات،طلاب الجامعات والمعاهد ، مثقفين، اطباء، صيادلة، مهندسين، حقوقيين، رجال اعمال، رجال الدين، صحفيين، شعراء وكتاب، وجميع منظمات الاحزاب السياسية الكردية السورية المؤمنين بالعمل داخل هيئات المجلس الوطني الكردي،
ندعوكم لحضور المؤتمر الثاني للمجلس
المكان والعنوان:Holmlia senter veiB1
Oslo
اليوم والتاريخ: ٢/٢/٢٠١٤

الساعة: 14:00
ايها الاخوات والاخوة 
ان حضوركم هو دليل على حبكم لشعبكم والحرص على مستقبله وهي عبارة عن استكمال للجهود الحثيثة  داخل الوطن  ومتابعةً للنضال الذي يقوم به شعبنا لنيل الحرية والكرامة واقرار حقه في تقرير مصيره، اسوة بجميع شعوب العالم . ان مشاركتكم تدل على يقظة ضميركم اتجاه شعبكم المظلوم الذي يعاني من اقصى درجات الظلم وسياسات الإنكار لوجوده التاريخي على ارضه وهو يعكس مدى وعيكم وفهمكم التام  للظروف الحساسة والمفصلية التي تمر به المنطقة عموما لا سيما غربي كردستان وللذي يحتم علينا جميعاً المزيد من النضال والتكاتف ولملمة الصفوف والعمل المتفاني بكل اخلاص للوصول الى توحيد القرار  والهدف السياسي لنكون سندا قوياً لترميم واعادة بناء البيت الكردي المتصدع الذي يتعرض الى الهجوم  والتهديد  والاقصاء من كل حدب وصوب .

للمزيد من المعلومات اتصل بالارقام التالية:

٩٠٦٥٢٢١٠/ ٩٠٧٣٢٤٣٦

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…