خلال الثلاث سنوات الماضية من عمر الثورة السورية قُتل العشرات واعتُقل المئات من الإعلاميين والصحفيين، وما زال مصير العشرات منهم مجهولاً، وحان الوقتُ لنرفع صوتنا عالياً كأفرادٍ وثوارٍ ومؤسسات إعلامية سواء عالمية كانت أو محلية في وجه القوى التي تحارب وسائل الإعلام وذلك لطمس الحقائق وملامح الجرائم التي تُرتكب من أية جهةٍ كانت على امتداد خارطة الوطن …
دعوة للجميع للمشاركة في الحملة التي بدأ بها ” شبكة نوروز سوريا الاعلامية وموقع (ولاتي مه) ” في التنديد بجرائم القتل واختطاف الصحفيين والمطالبة بوقف كل الأعمال التي تحد من نشاطهم الحر …