عقدت هيئات و مؤسسات المجلس الوطني الكردي في سوريا ومؤخراً سلسلة من الاجتماعات الاعتيادية و الاستثنائية ، اجتماع المجلس الوطني بتاريخ 6/9/2013 و اجتماعه اللاحق بتاريخ 20-21/10/2013 واجتماع مرجعية الهيئة العليا لمندوبي المجلس بتاريخ 31/10/2013 واجتماع الامانة العامة للمجلس بتاريخ 1/11/2013 في ظل ظروف سياسية و إنسانية و أمنية و مصيرية و قومية و وطنية عالية الدقة و الخطورة تمر بها بلادنا سورية ونضال شعبها بشكل عام و الشعب الكردي بشكل خاص و قدتم خلال الاجتماعات الآنف ذكرها اتخاذ جملة من القرارات كان أهمها :
1.
دعوة الهيئة الكردية العليا للاجتماع في أقرب وقت ممكن ، يتم فيه بذل مساع ٍجدية لإزالة العقبات التي تعترض طريق تفعيل الهيئة و سائر اللجان الأخرى التابعة لها ضمن سقف زمني محدد .
2.
استمرار اللجنة المشتركة بخصوص مشروع الإدارة المرحلية في عملها (في المناطق الكردية ) و العودة إلى مؤسسات المجلس المعنية بخصوص أي قرار جديد .
3.
اتخاذ جملة من القرارات بشأن استكمال اجراءات الانضمام إلى الائتلاف الوطني .
4.
أما بخصوص مؤتمر جنيف /2/ رأى المجلس الوطني الكردي ككيان وطني معارض و مستقل أن يشارك الكرد كجزء اساسي و برؤيته السياسية ضمن وفد المعارضة الوطنية إذا كان التمثيل بوفد موّحد للمعارضة و في حال تعدد تمثيل أطراف المعارضة يعمل المجلس من أجل حضور المؤتمر بوفدٍ كردي مستقل .
5.
إدانة هجمات المجموعات الاسلامية المسلحة و المتطرفة مثل (داعش و جبهة النصرة …الخ )على المناطق الكردية في جبل الأكراد وعفرين و كوباني و الجزيرة و تل أبيض .
6.
مناشدة الجهات المعنية لإيقاف الحملات الإعلامية على الصعيد القومي في الميدانين الكردي السوري و القومي الكردستاني نظراً لانعكاساتها السلبية في مختلف المجالات .
7.
العمل من أجل فتح المعابر الحدودية للتخفيف من معاناة السكان المدنيين بشكل عام والمناطق الكردية بشكل خاص ومن هذا المنطلق ندعو الأخوة في مجلس شعب غربي كردستان إعادة فتح معبر سيمالكا نظراً لتداعياتها السلبية في مختلف المجالات الإنسانية و السياسية و الاجتماعية .
8.
فنّد مكتب الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا النبأ الذي أوردته بعض القنوات الفضائية و مفاده أنّ سبب عدم حضور وفد المجلس إلى دمشق للقاء بالمندوب الدولي الأخضر الإبراهيمي يعود إلى قرار المجلس حضور مؤتمر جنيف ضمن وفد الائتلاف الوطني و اعتبره عارٍ عن الصحة ، حيث تم تشكيل وفد لهذا الغرض في اجتماع تداولي لمسؤولي الأحزاب في المجلس برئاسة رئيس المجلس الوطني الكردي للقاء بالمندوب الدولي ضمن وفد مشترك مع مجلس غربي كردستان و عندما تعذر ذلك ومن ثم تعذر ذهاب وفد المجلس بمفرده بسبب الأوضاع الاستثنائية التي تمر بها البلاد و خاصةً حالة التنقل و المواصلات عندها تم الاعتذار للمندوب الدولي بكتاب رسمي من قبل مكتب أمانة المجلس مبيناً فيه رغبة المجلس حضور مؤتمر جنيف ضمن وفد كردي مستقل وإدراج القضية الكردية في سورية كبند مستقل على جدول أعمال المؤتمر وذلك على قاعدة قرار المجلس الوارد في البند /4/ من هذا البلاغ وكما تم اتخاذ جملة من القرارات التنظيمية بفرض تفعيل و تسريع العمل في مختلف هيئات ولجان المجلس و رفع سوية الاداء فيها .
مكتب الأمانة
دعوة الهيئة الكردية العليا للاجتماع في أقرب وقت ممكن ، يتم فيه بذل مساع ٍجدية لإزالة العقبات التي تعترض طريق تفعيل الهيئة و سائر اللجان الأخرى التابعة لها ضمن سقف زمني محدد .
2.
استمرار اللجنة المشتركة بخصوص مشروع الإدارة المرحلية في عملها (في المناطق الكردية ) و العودة إلى مؤسسات المجلس المعنية بخصوص أي قرار جديد .
3.
اتخاذ جملة من القرارات بشأن استكمال اجراءات الانضمام إلى الائتلاف الوطني .
4.
أما بخصوص مؤتمر جنيف /2/ رأى المجلس الوطني الكردي ككيان وطني معارض و مستقل أن يشارك الكرد كجزء اساسي و برؤيته السياسية ضمن وفد المعارضة الوطنية إذا كان التمثيل بوفد موّحد للمعارضة و في حال تعدد تمثيل أطراف المعارضة يعمل المجلس من أجل حضور المؤتمر بوفدٍ كردي مستقل .
5.
إدانة هجمات المجموعات الاسلامية المسلحة و المتطرفة مثل (داعش و جبهة النصرة …الخ )على المناطق الكردية في جبل الأكراد وعفرين و كوباني و الجزيرة و تل أبيض .
6.
مناشدة الجهات المعنية لإيقاف الحملات الإعلامية على الصعيد القومي في الميدانين الكردي السوري و القومي الكردستاني نظراً لانعكاساتها السلبية في مختلف المجالات .
7.
العمل من أجل فتح المعابر الحدودية للتخفيف من معاناة السكان المدنيين بشكل عام والمناطق الكردية بشكل خاص ومن هذا المنطلق ندعو الأخوة في مجلس شعب غربي كردستان إعادة فتح معبر سيمالكا نظراً لتداعياتها السلبية في مختلف المجالات الإنسانية و السياسية و الاجتماعية .
8.
فنّد مكتب الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا النبأ الذي أوردته بعض القنوات الفضائية و مفاده أنّ سبب عدم حضور وفد المجلس إلى دمشق للقاء بالمندوب الدولي الأخضر الإبراهيمي يعود إلى قرار المجلس حضور مؤتمر جنيف ضمن وفد الائتلاف الوطني و اعتبره عارٍ عن الصحة ، حيث تم تشكيل وفد لهذا الغرض في اجتماع تداولي لمسؤولي الأحزاب في المجلس برئاسة رئيس المجلس الوطني الكردي للقاء بالمندوب الدولي ضمن وفد مشترك مع مجلس غربي كردستان و عندما تعذر ذلك ومن ثم تعذر ذهاب وفد المجلس بمفرده بسبب الأوضاع الاستثنائية التي تمر بها البلاد و خاصةً حالة التنقل و المواصلات عندها تم الاعتذار للمندوب الدولي بكتاب رسمي من قبل مكتب أمانة المجلس مبيناً فيه رغبة المجلس حضور مؤتمر جنيف ضمن وفد كردي مستقل وإدراج القضية الكردية في سورية كبند مستقل على جدول أعمال المؤتمر وذلك على قاعدة قرار المجلس الوارد في البند /4/ من هذا البلاغ وكما تم اتخاذ جملة من القرارات التنظيمية بفرض تفعيل و تسريع العمل في مختلف هيئات ولجان المجلس و رفع سوية الاداء فيها .
مكتب الأمانة
للمجلس الوطني الكردي في سورية