اولا: حسين من قرية اللطيفية التي تبعد عن قرية خان كلو ما لايقل عن 3 كم وشاهدهم (م.ش) الذي ادعى انه كان شاهدا على الحدث قال بان حسين من سكان خان كلو التي هي ايضا قرية تابعة لعائلة شاكر.
وهذا الكلام عار عن الصحة جملة وتفصيلا.
ثانيا: حسين استشهد اول ايام العيد 15 اكتوبر يوم الثلاثاء وشاهدهم قال بأنه حصلت الجريمة يوم الاثنين حسب ادعائه.
رابعا: عندما استشهد حسين كان اعزلا لايحمل حتى سكينا .
خامسا: لم يكن هناك اي عائلة غريبة في القرية بغية الخروج الى تركيا وقصة اصابة خلع في قدم المراة فقط لتاكيد الاكذوبة مع العلم لايوجد في القرية سوى ثلاثة بيوت مسكونة وجميعها ابناء عمومة.
سادسا :دخل هذه العائلة ليست من التهريب والتجارة على الحدود حسب ادعائهم بدليل ان اللطيفية لايوجد فيها الا ثلاثة بيوت ودخلهم من الزراعة وذويهم في المهجر والبقية الباقية لديهم مصالحهم في قامشلو.
للعلم المنطقة المحرمة للحدود محصنة جيدا ويوجد مخفر تركي يطل على قرانا مما دفع العديد من شباب العائلة للذهاب الى تركيا عن طريق مدينة ديرك والا لماذا يقطعو مسافة 100 كم ويدفعوا نقودا مادامهم يعملون بتهريب البشر .
سابعا: الدورية التي اغتالته لم تسعفه
وعليه نطالب هذا الموقع ليؤكد مصداقيته للراي العام
1- الافصاح عن اسم الشاهد م.ش مع العلم ان عائلتنا متراصة في أمور الدماء .
واسم (م.
ش) يوحي الى ان الشاهد من عائلة شاكر وذلك للتشويش على الراي العام.
2- كشف اسماء العوائل التي كانت ستهرب حسب ادعائهم.
واخيرا دماء الشهداء ليست للمتاجرة
الخلود لابا بيلين والخزي والعار لقاتله