في الساعة السادسة من مساء يوم الاثنين 7-10-2013 أحيا ” بيت قامشلو ” الذكرى الثانية لرحيل عميد الشهداء مشعل التمو في مدينة إنطاكية التركية، الذي أغتيل في مدينة قامشلو على يد النظام السوري المجرم .
وقد شارك في الاحتفالية جمع غفير يمثل الطيف السوري جميعاً .
وعدة شخصيات وطنية ومستقلة وفعاليات من المجتمع المدني والحراك الشبابي .
وشخصيات أوربية مرموقة .أفتتح الحفل التأبيني بدقيقة صمت على روح الشهيد مشعل التمو وأرواح شهداء الثورة السورية والحرية .
وقد شارك في الاحتفالية جمع غفير يمثل الطيف السوري جميعاً .
وعدة شخصيات وطنية ومستقلة وفعاليات من المجتمع المدني والحراك الشبابي .
وشخصيات أوربية مرموقة .أفتتح الحفل التأبيني بدقيقة صمت على روح الشهيد مشعل التمو وأرواح شهداء الثورة السورية والحرية .
ثم تلى مقدم الحفل الاستاذ لؤي الجرف من مدينة السلمية مقدمة شاعرية وتعريفية عن الكورد و العلاقة الوطنية العالية لدى الراحل مشعل التمو ببناء سوريا ” للجميع ” بلغة شاعرية جسدَّ فيها المعاني الاصيلة للوطنية بحس مرهف .
ألقى الناشط السياسي المستقل أحمد موسى الذي حضر هذه الذكرى قادماً من مدينة إستنبول لحضور هذه الاحتفالية كلمة موجزة جسّد فيها فكر الراحل كون الناشط من مؤسسي تيار المستقبل الكوردي في سوريا ورفيق الدرب للراحل، مؤكداً نبوءة مشعل أن سوريا للجميع لطالما حضر هذه الاحتفالية العلوي و الدرزي والعربي و الكوردي والإسماعيلي والسرياني .
وشدد على التلاحم الوطني الذي كان يطالب به عميد الشهداء في بناء سوريا الديمقراطية والتعددية وإعادة بناء ما هدمه النظام من روح المحبة وجسور التلاقي لمدة أربعة عقود .
ومن ثم قدم الاستاذ حسن برزنجي اغنية من شعر ملاية جزيري الصوفية .
كما تحدث الأستاذ محمد سويدي الأمين العام المساعد لحزب التضامن السوري عن يوميات السجن، الذي كان فيه الراحل ومن ثم القى قصيدة عبر فيها عن وطنية الراحل مشعل و الاقتداء به .
مرة أخرى قدم الأستاذ حسن برزنجي أغنية عربية وطنية تفاعل معه الحضور .
ومن ثم تحدث الفنان التشكيلي خليل حم سورك من مدينة الرقة عن اللوحة الفسيفسائية الجميلة التي تتلون بها الوطن السوري .
مؤكداً ان الكوردي في سوريا لم يسعى يوماً إلا أن يكون كوردياً سوريا .
ومن ثم يداً بيد نبني سوريا الجديدة .
وقدم الناشط في المجتمع المدني الاستاذ هيثم لغرسي من مدينة الرقة كلمة موجزة عن مدى تعلقه بروح عميد الشهداء مشعل التمو رغم عدم لقاءه به .
مشدداً على السير على درب هذا الرمز الوطني .
وأختتم الحفل التأبيني بأغنية “سكابا يا دموع العين “
ألقى الناشط السياسي المستقل أحمد موسى الذي حضر هذه الذكرى قادماً من مدينة إستنبول لحضور هذه الاحتفالية كلمة موجزة جسّد فيها فكر الراحل كون الناشط من مؤسسي تيار المستقبل الكوردي في سوريا ورفيق الدرب للراحل، مؤكداً نبوءة مشعل أن سوريا للجميع لطالما حضر هذه الاحتفالية العلوي و الدرزي والعربي و الكوردي والإسماعيلي والسرياني .
وشدد على التلاحم الوطني الذي كان يطالب به عميد الشهداء في بناء سوريا الديمقراطية والتعددية وإعادة بناء ما هدمه النظام من روح المحبة وجسور التلاقي لمدة أربعة عقود .
ومن ثم قدم الاستاذ حسن برزنجي اغنية من شعر ملاية جزيري الصوفية .
كما تحدث الأستاذ محمد سويدي الأمين العام المساعد لحزب التضامن السوري عن يوميات السجن، الذي كان فيه الراحل ومن ثم القى قصيدة عبر فيها عن وطنية الراحل مشعل و الاقتداء به .
مرة أخرى قدم الأستاذ حسن برزنجي أغنية عربية وطنية تفاعل معه الحضور .
ومن ثم تحدث الفنان التشكيلي خليل حم سورك من مدينة الرقة عن اللوحة الفسيفسائية الجميلة التي تتلون بها الوطن السوري .
مؤكداً ان الكوردي في سوريا لم يسعى يوماً إلا أن يكون كوردياً سوريا .
ومن ثم يداً بيد نبني سوريا الجديدة .
وقدم الناشط في المجتمع المدني الاستاذ هيثم لغرسي من مدينة الرقة كلمة موجزة عن مدى تعلقه بروح عميد الشهداء مشعل التمو رغم عدم لقاءه به .
مشدداً على السير على درب هذا الرمز الوطني .
وأختتم الحفل التأبيني بأغنية “سكابا يا دموع العين “