نحن عائلة وأصدقاء الفقيد حسين قاسم سليمان ابو جودي في المهجر نعبر عن امتناننا الشديد لكل من واسانا في مصابنا الجلل وتقدم بواجب العزاء سواء كان بالحضور والمشاركة في مراسيم وداعه الأخير الى مسقط رأسه في قرية روبارية منطقة المالكية في سورية أو بواسطة الاتصال التلفوني أو البريد الإلكتروني او عن طريق صفحات التواصل الاجتماعي وكذلك كل من حاول مواساتنا ولم يفلح لأسباب خاصة به
أخواننا الأعزاء وأخواتنا الفاضلات
لا نخفي عليكم بأن الصدمة كانت كبيرة ولازلنا نعيش تحت وطأته حيث إن مصابنا في فقدان أبا جودي كان جللاً والألم كبيراً ولكنه بفضل مشاركتكم الانسانية وما قدمتموه لنا من تعازيكم القلبية الحارة ومواساتكم الفعلية الصادقة وتضامنكم الأخلاقي في مشاركتنا مراسيم الوداع والعزاء معاً خففت عنا هول المصيبة التي هزنا من الأعماق
فلابد من الذكر بان الفقيد كان طيبا خلوقاً متسامحاً وطنيياً دون حدود مما دفع طيب قناعاتكم وصدق نواياكم بتلك الاندفاع الشعوري في مشاركتنا الأسى والألم برحيله المبكر
نسأل الله عز وجل أن يتغمد فقيدنا الغالي أبا جودي بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جنانه ولكم ولنا الصبر والسلوان
حقيقة لا املك ما يكفيني من الكلمات لا عبر عن ما تستحقونه من التقدير والاحترام
لا نخفي عليكم بأن الصدمة كانت كبيرة ولازلنا نعيش تحت وطأته حيث إن مصابنا في فقدان أبا جودي كان جللاً والألم كبيراً ولكنه بفضل مشاركتكم الانسانية وما قدمتموه لنا من تعازيكم القلبية الحارة ومواساتكم الفعلية الصادقة وتضامنكم الأخلاقي في مشاركتنا مراسيم الوداع والعزاء معاً خففت عنا هول المصيبة التي هزنا من الأعماق
فلابد من الذكر بان الفقيد كان طيبا خلوقاً متسامحاً وطنيياً دون حدود مما دفع طيب قناعاتكم وصدق نواياكم بتلك الاندفاع الشعوري في مشاركتنا الأسى والألم برحيله المبكر
نسأل الله عز وجل أن يتغمد فقيدنا الغالي أبا جودي بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جنانه ولكم ولنا الصبر والسلوان
حقيقة لا املك ما يكفيني من الكلمات لا عبر عن ما تستحقونه من التقدير والاحترام
إن لله وإن إليه لراجعون
عنهم جميعاً
حاجي سليمان