بعد الترحيب بالحضور والوقوف دقيقة صمت والنشيد القومي “أي رقيب” بدأ الحفل بكلمة اللجنة المركزية للحزب القاها السيد محمد أمين عباس عضو اللجنة المركزية للحزب,
واشارت الكلمة الى بقاء الحزب, التنظيم الرئيسي والحزب الأم الذي كرسه المؤتمر الوطني, رغم الانقسام الذي اصابه, متمسكا بنهج الكوردايتي, نهج البارزاني الخالد في النضال والتضحية والاخلاص, والتعامل الموضوعي مع حقوق الشعوب والقوميات المتعايشة معه من عرب وسريان وآشوريين ..
وعاهدت الكلمة ابناء الشعب الكردي ان يكون الحزب وفيا للمبادىء القومية والوطنية التي آمن بها وتحمل ما يمليه عليه واجب النضال وعدم ربط قضية الشعب بأية اعتبارات دولية او اقليمية الا مصلحة الشعب وقضيته العادلة ..
ومن الكلمات التي القيت أيضاً:
– كلمة المنظمة الآثورية الديمقراطية القاها السيد كرم دولة “عضو المكتب السياسي في المنظمة”
– كلمة المجلس الوطني الكردي في سوريا القاها السيد فيصل يوسف “الناطق باسم حركة الاصلاح”
كذلك تليت العديد من برقيات التهنئة بهذه المناسبة منها:
– برقية باسم كوجكا قامشلو الثقافي
– برقية باسم تيار المستقبل الكردي
– برقية باسم الكتلة الوطنية السورية
– برقية التجمع الوطني للشباب العربي
– برقية اتحاد الكتاب الكرد في سوريا
– برقية كروب مصطفى البارزاني
– برقية كوادر قناة اورينت
– برقية اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
– برقية تنسيقية نصرالدين برهك
– برقية مركز محاكاة لدعم الحريات وحقوق الانسان
– برقية اتحاد نساء كردستان
– برقية المرأة الكردية في المؤتمر الوطني الكردي
وشارك ايضا عدد من الفنانين بتقديم باقة من الأغاني منهم :(آزاد ديلاني, يوسف هاروني, كوما نارين, وعلوان أحمد)