–مقدمة:
يبدأ التفكير الاقتصادي عادةً في مواجهة المشكلة الابدية للبشر أي الموارد المحدودة والحاجات الغير المحدودة.
ويراهن على إيجاد افضل وسيلة لتوظيف الموارد بحيث تحقق اقصاء اشباع ممكن للحاجات.
حتى الآن ثبت أن افضل وسيلة لفعل ذلك هي السوق الحرة (اقتصاد السوق).
ونظراً لعجز كل اقتصاد لوحده عن اشباع حاجاته والفوائد الكاملة في علاقات التبادل مع الخارج لم تعد هناك سوق خاصة بدولة معينة إنما هناك اسواق مفتوحة على بعضها من خلال التجارة الخارجية، ومن ثم فأن التحدي المطروح أمام المعنيين بالشأن الاقتصادي بعمومه ومسؤولي التجارة الخارجية بشكل خاص هو تفهم آلية السوق الحرة أولاً وامتدادها إلى التجارة الخارجية والإلمام بالجوانب الفنية لتنظيم التجارة الخارجية.
يبدأ التفكير الاقتصادي عادةً في مواجهة المشكلة الابدية للبشر أي الموارد المحدودة والحاجات الغير المحدودة.
ويراهن على إيجاد افضل وسيلة لتوظيف الموارد بحيث تحقق اقصاء اشباع ممكن للحاجات.
حتى الآن ثبت أن افضل وسيلة لفعل ذلك هي السوق الحرة (اقتصاد السوق).
ونظراً لعجز كل اقتصاد لوحده عن اشباع حاجاته والفوائد الكاملة في علاقات التبادل مع الخارج لم تعد هناك سوق خاصة بدولة معينة إنما هناك اسواق مفتوحة على بعضها من خلال التجارة الخارجية، ومن ثم فأن التحدي المطروح أمام المعنيين بالشأن الاقتصادي بعمومه ومسؤولي التجارة الخارجية بشكل خاص هو تفهم آلية السوق الحرة أولاً وامتدادها إلى التجارة الخارجية والإلمام بالجوانب الفنية لتنظيم التجارة الخارجية.