برعاية مجموعة أصدقاء الشعب الكوردي في البرلمان السويسري.
ألقي في يوم السبت ٢٣/٢/٢٠١٣في مدينة برن العاصمة ثلاث محاضرات حول “دور الدول المحايدة في مفاوضات السلام وحل القضية الكردية ” بدايةً، افتتح الجلسة السيد: كارلو سوماروكا عضو البرلمان السويسري عن الحزب الإشتراكي, رحب بالحضور والمشاركين و تحدث بإيجاز عن دور الاتحاد السويسري الحيادي في حلحلة المشاكل العالقة بين مختلف الدول, و أعطى أمثلة على ذلك: العلاقات بين أرمينيا و الدولة التركية, و بين اسبانيا و المعارضة, وبين اسرائيل والفلسطينيين, وكذلك حول البرنامج النووي الإيراني.
دون التدخل في شؤون الدول و الضغط على طرف على حساب طرف آخر.
وأضاف: نحن لا نستطيع أن نجمع المعارضة السورية و النظام على طاولة واحدة و نفرض حلولاً, لكننا نرعى أي جهد يفضي إلى السلام.
ألقي في يوم السبت ٢٣/٢/٢٠١٣في مدينة برن العاصمة ثلاث محاضرات حول “دور الدول المحايدة في مفاوضات السلام وحل القضية الكردية ” بدايةً، افتتح الجلسة السيد: كارلو سوماروكا عضو البرلمان السويسري عن الحزب الإشتراكي, رحب بالحضور والمشاركين و تحدث بإيجاز عن دور الاتحاد السويسري الحيادي في حلحلة المشاكل العالقة بين مختلف الدول, و أعطى أمثلة على ذلك: العلاقات بين أرمينيا و الدولة التركية, و بين اسبانيا و المعارضة, وبين اسرائيل والفلسطينيين, وكذلك حول البرنامج النووي الإيراني.
دون التدخل في شؤون الدول و الضغط على طرف على حساب طرف آخر.
وأضاف: نحن لا نستطيع أن نجمع المعارضة السورية و النظام على طاولة واحدة و نفرض حلولاً, لكننا نرعى أي جهد يفضي إلى السلام.
ألقى ممثل هيومن رايتس ووتش كلمة حول اختراقات حقوق الإنسان في كل من تركيا و سوريا و إيران.
شارك في المحاضرة الأولى السادة:
س.
مورفي, و هو معارض من إيرلندة الشمالية, و تحدث عن تجربته في السجن, و قارن بين حركة التحرر الكوردستانية, وحركة تحرر إيرلندة الشمالية, رغم البعد الجغرافي و الثقافي.
و هو صديق و مناصر للقضية الكوردية.
وتحدث كيسمان, وهو عضو البرلمان السويسري.
عن المفاوضات الجارية, بين حزب العمال الكوردستاني و الدولة التركية, وشدد على استثمارها, رغم عدم ثقة الجانب الكوردي بالشريك التركي المفاوض.
من جانبه، عيسى موسى, و هو صديق المناضل الفذ, نيلسون مانديلا و رفيقه في السجن.
تحدث عن تجربة نيلسون مانديلا ومقاومة الشعب الجنوب إفريقي, زهاء ثلاثة قرون حتى تكلل بالنصر و التحرر.
و سرد أوجه الشبه, بين القضية الكوردية و الجنوب إفريقية.
و يترأس الآن منظمة حقوق الإنسان في جمهورية جنوب إفريقيا.
وترأست الجلسة, السيدة: سونكول قارابولوت.
وتخللت الجلسة مجموعة من الأسئلة و المداخلات القيمة.
شارك في المحاضرة الثانية السادة:
ب.
جينس, عضو البرلمان السويسري.
وقد تحدث عن حقوق الشعب الكوردي في تركيا, وقال: نحن كدولة محايدة, تعنينا القضية الكوردية.
ذهبتُ إلى تركيا و رأيت الشعب عن قرب و تعرفت على عثمان بايدمير.
و يجب على الدولة السويسرية, أن تشجع الحوار الدائر بين /ب ب ك / و الدولة التركية.
لأن سويسرا لعبت أدواراً إيجابية في مناطقٍ أُخرى.
لكن في كثير من الأحايين أصدقاءنا الكورد يحرجوننا مع البوليس لدى قيامهم باعتصامات, يرفعون علماً, أحمر و أصفر و أخضر.
و لا أحد يفهم لمن يعود هذا العلم أو يرفعون لافتات مكتوبة بالتركية أو الكوردية.
لا أحد يفهمها.
أرجو و أكرر رجائي بكتابة اللافتات باللغة الألمانية أو الفرنسية, ليفهم.
البرلمانية السويسرية إيفلين كولي, من حزب الخضر.
قالت: نحن نعي مدى صعوبة القضية الكوردية, لكننا نعمل لمساعدة الكورد حسب الإمكانيات المتاحة.
زار وفد من البرلمانيين السويسريين مدينة ديار بكر لمعرفة الأوضاع عن قرب, و معرفة ماهية المحادثات بين الأقلية الكوردية و الدولة التركية حسب تعبيرها.
و قالت: أنا, كبرلمانية أرى من الضروري الاستمرار في المحادثات لإيجاد حل للمسألة, و لنا تجربة في الديمقراطية.
شارك في المحاضرة الثالثة السادة:
أ.
توكلوك, عضو المؤتمر الوطني الكوردستاني.
تحدثت مطولاً عن شخصية عبدلله أوجلان, زعيم حزب العمال الكوردستاني.
و أكدت بأن عبدلله أوجلان و /ب ك ك / جسم واحد, لا يمكن الفصل بينهما.
د.
كولينسفورث, حقوقية و ناشطة,كانت قادمة من استنبول.
زبير آيدار, رئيس المؤتمر الوطني الكوردستاني.
شكر القائمين على هذا العمل, لمداولة القضية الكوردية و إيجاد الحلول لها.
هذا وقد أنهى الجلسة السيد: سوماروكا, و قال: أرى بأن القضية الكوردية, هي قضية حقوق الإنسان، ولا أعتقد بأنها أهملت في البرلمان السويسري.
و منذ سنتين هناك مجموعة في البرلمان لمتابعة القضية الكوردية في تركيا.
و أنا كان نشاطي الأول, رفع قضية على شركة تدعم الحكومة التركية.
و نحن لسنا الوحيدين و هناك دول تدعم القضية الكوردية.
الجدير ذكره بأن المحاضرات كانت باللغات, الإنكليزية و الألمانية و التركية.
شارك في المحاضرة الأولى السادة:
س.
مورفي, و هو معارض من إيرلندة الشمالية, و تحدث عن تجربته في السجن, و قارن بين حركة التحرر الكوردستانية, وحركة تحرر إيرلندة الشمالية, رغم البعد الجغرافي و الثقافي.
و هو صديق و مناصر للقضية الكوردية.
وتحدث كيسمان, وهو عضو البرلمان السويسري.
عن المفاوضات الجارية, بين حزب العمال الكوردستاني و الدولة التركية, وشدد على استثمارها, رغم عدم ثقة الجانب الكوردي بالشريك التركي المفاوض.
من جانبه، عيسى موسى, و هو صديق المناضل الفذ, نيلسون مانديلا و رفيقه في السجن.
تحدث عن تجربة نيلسون مانديلا ومقاومة الشعب الجنوب إفريقي, زهاء ثلاثة قرون حتى تكلل بالنصر و التحرر.
و سرد أوجه الشبه, بين القضية الكوردية و الجنوب إفريقية.
و يترأس الآن منظمة حقوق الإنسان في جمهورية جنوب إفريقيا.
وترأست الجلسة, السيدة: سونكول قارابولوت.
وتخللت الجلسة مجموعة من الأسئلة و المداخلات القيمة.
شارك في المحاضرة الثانية السادة:
ب.
جينس, عضو البرلمان السويسري.
وقد تحدث عن حقوق الشعب الكوردي في تركيا, وقال: نحن كدولة محايدة, تعنينا القضية الكوردية.
ذهبتُ إلى تركيا و رأيت الشعب عن قرب و تعرفت على عثمان بايدمير.
و يجب على الدولة السويسرية, أن تشجع الحوار الدائر بين /ب ب ك / و الدولة التركية.
لأن سويسرا لعبت أدواراً إيجابية في مناطقٍ أُخرى.
لكن في كثير من الأحايين أصدقاءنا الكورد يحرجوننا مع البوليس لدى قيامهم باعتصامات, يرفعون علماً, أحمر و أصفر و أخضر.
و لا أحد يفهم لمن يعود هذا العلم أو يرفعون لافتات مكتوبة بالتركية أو الكوردية.
لا أحد يفهمها.
أرجو و أكرر رجائي بكتابة اللافتات باللغة الألمانية أو الفرنسية, ليفهم.
البرلمانية السويسرية إيفلين كولي, من حزب الخضر.
قالت: نحن نعي مدى صعوبة القضية الكوردية, لكننا نعمل لمساعدة الكورد حسب الإمكانيات المتاحة.
زار وفد من البرلمانيين السويسريين مدينة ديار بكر لمعرفة الأوضاع عن قرب, و معرفة ماهية المحادثات بين الأقلية الكوردية و الدولة التركية حسب تعبيرها.
و قالت: أنا, كبرلمانية أرى من الضروري الاستمرار في المحادثات لإيجاد حل للمسألة, و لنا تجربة في الديمقراطية.
شارك في المحاضرة الثالثة السادة:
أ.
توكلوك, عضو المؤتمر الوطني الكوردستاني.
تحدثت مطولاً عن شخصية عبدلله أوجلان, زعيم حزب العمال الكوردستاني.
و أكدت بأن عبدلله أوجلان و /ب ك ك / جسم واحد, لا يمكن الفصل بينهما.
د.
كولينسفورث, حقوقية و ناشطة,كانت قادمة من استنبول.
زبير آيدار, رئيس المؤتمر الوطني الكوردستاني.
شكر القائمين على هذا العمل, لمداولة القضية الكوردية و إيجاد الحلول لها.
هذا وقد أنهى الجلسة السيد: سوماروكا, و قال: أرى بأن القضية الكوردية, هي قضية حقوق الإنسان، ولا أعتقد بأنها أهملت في البرلمان السويسري.
و منذ سنتين هناك مجموعة في البرلمان لمتابعة القضية الكوردية في تركيا.
و أنا كان نشاطي الأول, رفع قضية على شركة تدعم الحكومة التركية.
و نحن لسنا الوحيدين و هناك دول تدعم القضية الكوردية.
الجدير ذكره بأن المحاضرات كانت باللغات, الإنكليزية و الألمانية و التركية.
رشاد شرف سويسرا