الدكتور.
رفعت حاجي مريضة عمرها أكثر من ستة آلاف سنة , عادت عيادتي الوجدانية .
.وبخبرة طبيب حاذق استقبلتها بابتسامة وتأمل..
تعرفت عليها عن كثب … تأملت هويتها … فازدادت ثقتي بنفسي كطبيب لأني شعرت أنني قادر على تقديم خدمتي لمريضة عصية على الموت .؟؟؟
رفعت حاجي مريضة عمرها أكثر من ستة آلاف سنة , عادت عيادتي الوجدانية .
.وبخبرة طبيب حاذق استقبلتها بابتسامة وتأمل..
تعرفت عليها عن كثب … تأملت هويتها … فازدادت ثقتي بنفسي كطبيب لأني شعرت أنني قادر على تقديم خدمتي لمريضة عصية على الموت .؟؟؟
وبعد استفساري عن معاناتها والرجوع إلى تاريخها المرضي, تبين وجود قصة فقدان وعي ناتج عن رض على الجمجمة .
أثناء شجار مع الجارة سمير أميس عام 808 ق .م .
والدخول في سبات عميق coma وما تلاها من اختلاطات من فقدان للذاكرة , ولاسيما بعد معركة الجسر .
أثناء شجار مع الجارة سمير أميس عام 808 ق .م .
والدخول في سبات عميق coma وما تلاها من اختلاطات من فقدان للذاكرة , ولاسيما بعد معركة الجسر .
وصدمة عاطفية ناتجة عن موت أحد أبنائها رستم زال .
وشلل الأطراف العلوية بعد محاولاتها النبيلة لفض النزاع بين جاريها عثمان طوراني, واسماعيل صفوي.
في مدينة قصر شيرين .
عام 1639 م .
وبعد محاولات خنق وكتم الأنفاس.
من قبل اولاد جارها قحطان .
وتعرضها لاستنشاق غازات سامة.
من خردل وسيانيد وt4 عام 1988.
أما سوابقها الجراحية فكانت على يد طاقم طبي أوربي فاشل انكليزي فرنسي .عام 1916م .
ونتيجة لما وقع من أخطاء طبية في عملهم الجراحي .
تم نقلها الى إحدى مشافي باريس الشهيرة تدعى سيفرعام 1920 م , حيث قدم لها العلاج المناسب لتتحسن حالتها لوهلة.
الى أن تغير طبيبها المشرف .
واستبدل دوائها في لوزان بسويسرا عام 1923م .
وبالفحص السريري .
تبين لي ومن خلال دراستي لعلاماتها الحيوية .
ارتفاع في الضغط الانقباضي , مع نبض سريع وممتلئ .
وحرارة مرتفعة مما اوحى لي للوهلة الأولى .
أعراض تجرثم دموي ,Bacterima وبالفعل لجأت الى الفحص المخبري للتأكد من تشخيصي الأولي .
وكانت النتائج المخبرية تدل على وجود بعض العوامل الممرضة .
في منطقة القلب Kerkuk والرئة اليسرى Amed والكبد qamishloعلى شكل مستوطنات متموضعة بشكل متطفل .
وللتأكد من سلامة هذه الأعضاء , أجريت فحصا شعاعيا لمنطقة الصدر واقفا .
فتبين وجود حزام أسود واضح الحدود .
حول المناطق المصابة .
يسمى بلغة المرضى حزام عربي .
وعندما عدت إلى الشكوى الرئيسية .
أفصحت لي هذه المرة اضافة إلى آلامها ومعاناتها عن صداع وحس بالإختناق ورهاب .
fobia من الجوار .
توقفت لبرهة واستجمعت كامل قواي العلمية .
لتشخيص حالتها , حيث بدت لي .
كحالة سيكولوجية أكثر من أن تكون عضوية.
والتي صنفتها في حقل السيكوسوماتية .
وأنها لا تحتاج إلا إلى معالجة سيكولوجية .
بإعادة تأهيلها الوظيفي .
واستخدام التغذية الراجعة feedback والإغراق .
flaolting فبادرت لها بالإيضاح حول طرق معالجتها, وتكاليف علاجها .
فأومأت بالقبول .
باشرنا العلاج على هيئة جلسات .
في الجلسة الأولى .
اعتمدت على وسائل تعزيز الثقة بالنفس .
فالمريضة آرية الأصول , كريمة المحتد , ضاربة في جذور النبالة .
ثرية الأحوال .
أما الجلسة الثانية فقد اعتمدت على إثارة طاقاتها الإيجابية.
وذكرتها بمجدها الامبراطوري وصروحها الشامخة في عهد Midye مرورا بجدها صلاح الدين .
وطفلتها الموءودة اليافعة مهاباد , ونجلها الخالد البرزاني .
وفي الجلسة الثالثة ..
وضعتها وجها لوجه أمام راياتها المرفرفة على الرواسي الشامخات في gulale و shino و Hewler
وأمام بسالة أحفادها في و gabar وsipane xelate, Cudi ثم نقلتها الى جامع قاسمو , لتصغي إلى سيمفونية الحرية وهي تشق عنان السماء.
ترنو إلى جدائل أمها الشمس .
وهي تتلو تراتيل الشفاء لها .
وبعد انتهاء جولتي معها مرورا بشارع منير حبيب وساحة الحرية .وصولا إلى جامع سلمان الفارسي.
عدنا إلى العيادة بمعنويات, عالية لكنها طلبت مني وصفة كعادة كل مريض .استجبت لطلبها على الفور وبدون تردد.
كتبت لها وصفة بدواء واحد
Yekiti..yekiti بمعدل ثلاث مرات يوميا قبل الطعام .
فسألتني من جديد ..هل يكفي دواء واحد لكل هذه المعانات …؟؟؟
فأضفت لها دواء آخر مؤازر .
وهو Hevgirtin..
Hevgirtin
وقبل أن تخرج من العيادة ممتنة .
نصحتها بصوت جهور تناهى إلى أسماع الجوار بضرورة صعودها الجبال كلما عاودتها الأعراض .
وهذه من خبرتي بالطب البديل.
وشلل الأطراف العلوية بعد محاولاتها النبيلة لفض النزاع بين جاريها عثمان طوراني, واسماعيل صفوي.
في مدينة قصر شيرين .
عام 1639 م .
وبعد محاولات خنق وكتم الأنفاس.
من قبل اولاد جارها قحطان .
وتعرضها لاستنشاق غازات سامة.
من خردل وسيانيد وt4 عام 1988.
أما سوابقها الجراحية فكانت على يد طاقم طبي أوربي فاشل انكليزي فرنسي .عام 1916م .
ونتيجة لما وقع من أخطاء طبية في عملهم الجراحي .
تم نقلها الى إحدى مشافي باريس الشهيرة تدعى سيفرعام 1920 م , حيث قدم لها العلاج المناسب لتتحسن حالتها لوهلة.
الى أن تغير طبيبها المشرف .
واستبدل دوائها في لوزان بسويسرا عام 1923م .
وبالفحص السريري .
تبين لي ومن خلال دراستي لعلاماتها الحيوية .
ارتفاع في الضغط الانقباضي , مع نبض سريع وممتلئ .
وحرارة مرتفعة مما اوحى لي للوهلة الأولى .
أعراض تجرثم دموي ,Bacterima وبالفعل لجأت الى الفحص المخبري للتأكد من تشخيصي الأولي .
وكانت النتائج المخبرية تدل على وجود بعض العوامل الممرضة .
في منطقة القلب Kerkuk والرئة اليسرى Amed والكبد qamishloعلى شكل مستوطنات متموضعة بشكل متطفل .
وللتأكد من سلامة هذه الأعضاء , أجريت فحصا شعاعيا لمنطقة الصدر واقفا .
فتبين وجود حزام أسود واضح الحدود .
حول المناطق المصابة .
يسمى بلغة المرضى حزام عربي .
وعندما عدت إلى الشكوى الرئيسية .
أفصحت لي هذه المرة اضافة إلى آلامها ومعاناتها عن صداع وحس بالإختناق ورهاب .
fobia من الجوار .
توقفت لبرهة واستجمعت كامل قواي العلمية .
لتشخيص حالتها , حيث بدت لي .
كحالة سيكولوجية أكثر من أن تكون عضوية.
والتي صنفتها في حقل السيكوسوماتية .
وأنها لا تحتاج إلا إلى معالجة سيكولوجية .
بإعادة تأهيلها الوظيفي .
واستخدام التغذية الراجعة feedback والإغراق .
flaolting فبادرت لها بالإيضاح حول طرق معالجتها, وتكاليف علاجها .
فأومأت بالقبول .
باشرنا العلاج على هيئة جلسات .
في الجلسة الأولى .
اعتمدت على وسائل تعزيز الثقة بالنفس .
فالمريضة آرية الأصول , كريمة المحتد , ضاربة في جذور النبالة .
ثرية الأحوال .
أما الجلسة الثانية فقد اعتمدت على إثارة طاقاتها الإيجابية.
وذكرتها بمجدها الامبراطوري وصروحها الشامخة في عهد Midye مرورا بجدها صلاح الدين .
وطفلتها الموءودة اليافعة مهاباد , ونجلها الخالد البرزاني .
وفي الجلسة الثالثة ..
وضعتها وجها لوجه أمام راياتها المرفرفة على الرواسي الشامخات في gulale و shino و Hewler
وأمام بسالة أحفادها في و gabar وsipane xelate, Cudi ثم نقلتها الى جامع قاسمو , لتصغي إلى سيمفونية الحرية وهي تشق عنان السماء.
ترنو إلى جدائل أمها الشمس .
وهي تتلو تراتيل الشفاء لها .
وبعد انتهاء جولتي معها مرورا بشارع منير حبيب وساحة الحرية .وصولا إلى جامع سلمان الفارسي.
عدنا إلى العيادة بمعنويات, عالية لكنها طلبت مني وصفة كعادة كل مريض .استجبت لطلبها على الفور وبدون تردد.
كتبت لها وصفة بدواء واحد
Yekiti..yekiti بمعدل ثلاث مرات يوميا قبل الطعام .
فسألتني من جديد ..هل يكفي دواء واحد لكل هذه المعانات …؟؟؟
فأضفت لها دواء آخر مؤازر .
وهو Hevgirtin..
Hevgirtin
وقبل أن تخرج من العيادة ممتنة .
نصحتها بصوت جهور تناهى إلى أسماع الجوار بضرورة صعودها الجبال كلما عاودتها الأعراض .
وهذه من خبرتي بالطب البديل.
د.
رفعت حاجي اوبلاند في 28-1-2013
رفعت حاجي اوبلاند في 28-1-2013