تصريح حزب آزادي الكردي: اختطاف الرفيق حكمت أحمد محمد عضو الهيئة القادية لحزب آزادي الكردي وولده واثنين آخرين من عائلته من قبل الكتائب والمجموعات المسلحة في مدينة سري كانيي

  أقدمت
مجموعة من الكتائب المسلحة التي دخلت مدينة سري كانيي، الساعة التاسعة من صباح هذا
اليوم الجمعة 25 / 1 / 2013 باختطاف أربعة أشخاص من عائلة واحدة من قرية التويبية
التابعة لمنطقة سري كانيي، وهم:

1-    حكمت أحمد محمد ، عضو الهيئة القيادية لحزبنا ، حزب
آزادي الكردي في سوريا.

2-    ولده أحمد حكمت محمد ، حزب آزادي الكردي في سوريا.

3-    حسن جمعة محمد.

4-    سربست سلطان محمد.
  وصرحت
المجموعات المذكورة بأنهم سيحتفظون بهؤلاء كرهائن مقابل الأسير لدى قوات الحماية
الشعبية (ypg) المدعو أحمد كامل الرومي، هذا وسنوافيكم بمزيد من
التفاصيل في الساعات القلية القادمة.
 

25 / 1 / 2013 

 
مكتب
الإعلام المركزي

لحزب آزادي
الكردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدر الدين تدعو الكاتبة سميرة المسالمة، في مقالها “مواطنون في دولة سورية… لا مكوّنات ولا أقليات” (“العربي الجديد”، 22/12/2025)، إلى “مجتمع من المواطنين… يتحرّرون من الإرث الثقيل الذي خلفه النظام الأسدي باستعادة دورهم ذواتاً فاعلةً، وبناء الثقة المتبادلة فيما بينهم، من خلال تعريف أنفسهم شعباً واحداً لا مكوّناتٍ ولا أقلياتٍ متفرّقة، وتعزيز هُويَّتهم مواطنين لا رعايا”. وتضيف: “فالجماعات الإثنية،…

صلاح عمر في لحظة يفترض أن تكون مكرّسة لرأب الصدع الوطني، وإعادة بناء ما دمرته سنوات الحرب والاستبداد، يطلّ خطاب الكراهية من جديد، أكثر حدّة ووقاحة، موجّهًا هذه المرّة ضد الكورد في سوريا، كأن التاريخ لم يعلّم أصحابه شيئًا، وكأن البلاد لم تدفع بعدُ ما يكفي من الدم والخراب. هذا الخطاب ليس عابرًا، ولا مجرد انفعالات على منصات التواصل أو…

د. محمود عباس ما نشرته واشنطن بوست البارحة، 23/12/2025م، تحت عنوان (كيف تسعى الأنشطة الإسرائيلية السرّية في سوريا إلى عرقلة حكومتها الجديدة) لم يكن كشفًا صحفيًا، بل إعادة تدويرٍ لتهمةٍ قديمة تُستحضر كلما اقتربت لحظة تسوية كبرى على حساب الشعوب. التهمة الجاهزة، الكورد والدروز أدوات إسرائيل. والحقيقة الأوضح، لا وجود لعلاقة سرّية ولا مشروع تحالف خفي، بل هناك تهمة سياسية…

بنكين محمد في النزاعات المعقّدة، لا تقلّ خطورة الرواية عن الرصاصة، ولا يكون التلاعب بالصور والكلمات أقل فتكًا من القصف. ما شهدناه خلال الأيام الأخيرة في التغطيات الصادرة عن بعض القنوات العربية الكبرى، وعلى رأسها #العربية و#الحدث و#الجزيرة، لا يمكن توصيفه بوصفه “اختلافًا في الزوايا”، بل انحرافًا سياسيًا وإعلاميًا عن معايير المهنية الدولية. لقد جرى تسويق رواية مضلِّلة تتهم الكرد…