مركز ياسا يعقد كونفرانسه السنوي في مدينة بون الألمانية

عقد المركز الكردي للدراسات والاستشارات القانونية ـ ياسا ـ كونفرانسه السنوي وذلك يوم الأحد المصادف لـ 20.01.2013 في مدينة بون الألمانية.

بدأ الكونفرانس بعرض لأنشطة المركز مع مناقشة ميزانيتهلعام 2012 وتم تقييم عمل المركز خلال العام الماضي من قبل أعضائه ومنحت شهادة تقدير لكل من الأعضاء: محمد ميرو ونسرين أمير كتقدير من المركز حول المجهود الذي قدماه خلال العام الماضي.

تلى ذلك فتح باب الترشيح والانتخاب لعضوية الهيئة الإدارية الجديدة للمركز والبالغ عددها سبعة أعضاء بالإضافة عضوي احتياط, حيث فاز بها كل من:
ـ محمد ميرو ـ دراسات عليا في الإعلام والسياسة ـ
ـ فوزي ديلبر ـ دراسات عليا في التاريخ  والعلوم السياسية ـ
ـ عارف جابوـ دراسات عليا في القانون الدولي ـ
ـ مكسيم العيسى ـ علوم سياسية جامعة برلين الحرة ـ
ـ جوان ميروـ ماجستير في الدراسات البريطانية والأمريكية ـ
ـ فيان سيدو  ـ دراسات عليا في الجراحة القلبية ـ
ـ هيفين جابو ـ ماجستير في الدراسات الأوربية ـ
ـ نسرين أمير ـ عضو احتياط ـ (دراسات عليا في الأدب الفرنسي)
ـ روبار إيبش ـ عضو احتياط ـ (حقوقي)
وتم انتخاب فوزي ديلبر رئيسا للمركز والدكتورة فيان سيدو نائبة له وسعدالدين علي للماليةوعارف جابو وجوان ميرو للعلاقات ومحمد ميرو مسوؤلا لقسم الإعلام ومكسيم العيسى ممثلا للمركز في برلين وهيفين جابو مسؤولة لشؤون الأعضاءمن قبل الهيئة الإدارية الجديدة للمركز.وبعدها تم إقرار برنامج عمل المركز لعام 2013 وبموافقة جميع الأعضاء واختتم الكونفرانس بكلمة شكر من قبل الهيئة الإدارية الجديدة.الجدير بالذكر أن المركز قد أسس لجنة قانونية تخصصية برآسة الحقوقي شادي حاجي لمتابعة عمل المركز في المجال القانوني.
المركز الكردي للدراسات والاستشارات القانونية ـ ياسا ـ
بون
20.01.2013

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…