الى رئاسة اقليم كردستان العراق
تحية وبعد
نحن الموقعون أدناه ,مجموعة من المثقفين والكتّاب والصحافيين الكورد في سوريا، نناشدكم بالوقوف الى جانب شعبنا الكوردي في محنته هذه ..لكن في هذه المرة لا علاقة لهات بالسياسة..فقط نريد منكم ان تقفوا الى جانب مجتمعنا الكردي والذي كاد ان يفقد ابسط شروط الحياة في الداخل..ان تفتحوا لنا احدى المنافذ الحدودية لينقل الى الداخل المواد الغذائية والمحروقات الى مدننا..
تحية وبعد
نحن الموقعون أدناه ,مجموعة من المثقفين والكتّاب والصحافيين الكورد في سوريا، نناشدكم بالوقوف الى جانب شعبنا الكوردي في محنته هذه ..لكن في هذه المرة لا علاقة لهات بالسياسة..فقط نريد منكم ان تقفوا الى جانب مجتمعنا الكردي والذي كاد ان يفقد ابسط شروط الحياة في الداخل..ان تفتحوا لنا احدى المنافذ الحدودية لينقل الى الداخل المواد الغذائية والمحروقات الى مدننا..
كم تعلمون انّ المناطق السورية الداخلية والغربية بامكانها ان تعتمد على الدول المجاورة مثل لبنان، والجنوبية بامكانها ان تستفيد من الحدود مع الاردن وكذلك العراق من الناحية الجنوبية الشرقية، وحتى الشمال بامكانها ان تستفيد من تركيا, إلا أنّ مناطقنا وبحكم الظروف الأمنية لا تستطيع الاستفادة من المواد من داخل العمق السوري, هذا إن وجدت بالأصل, وذلك بسبب الظروف الامنية والسياسيّة..
لذا نناشدكم راجين أن تقفوا الى جانبنا وجانب شعبنا في هذه الظروف القاسية جداً.
الاعتماد على تجارنا بشكل اساسي ربما يوفي الغرض انْ كان عبر اليّة سلسة لا تساهم في احتكار واستغلال, كأن يعقد تجار كل منطقة من مناطقنا الكوردية اجتماعاً موسعاً وان يترشح عدد من التجار أصحاب السمعة الطيبة, وهذه النخبة من التجار هم من سيأتي إلى الاقليم وعقد اتفاقات وحتى تحديد سعر المواد المرسلة إلى المناطق الكُرديّة..
انّ شعبنا يكاد أن يفقد شروط استمرار في الحياة حيث لا الخبز ولا المحروقات ولا اتصالات ولا اللوازم الطبيّة، والصحيّة.
ونعتقد انكم في صورة المآساة لمجتمعنا في المناطق الكرديّة، وانّ أردتم نحن سنقوم بتقديم تقرير مفصلّ ونسلط الضوء على واقعنا..
ودمتم سنداً انسانيّاً ، هذه المرة،لنا..
الموقعون:
فاروق حجّي مصطفى(كاتب وناشط سياسي)
بدرخان علي (كاتب وناشط سياسي)
سيروان حج بركو (صحافي وناشط اعلامي)
عبدالقادر علي (صيدلاني وناشط سياسي)
غسان جان كير (اعلامي وناشط )
وليد ايبو (حقوقي وناشط سياسي)
لذا نناشدكم راجين أن تقفوا الى جانبنا وجانب شعبنا في هذه الظروف القاسية جداً.
الاعتماد على تجارنا بشكل اساسي ربما يوفي الغرض انْ كان عبر اليّة سلسة لا تساهم في احتكار واستغلال, كأن يعقد تجار كل منطقة من مناطقنا الكوردية اجتماعاً موسعاً وان يترشح عدد من التجار أصحاب السمعة الطيبة, وهذه النخبة من التجار هم من سيأتي إلى الاقليم وعقد اتفاقات وحتى تحديد سعر المواد المرسلة إلى المناطق الكُرديّة..
انّ شعبنا يكاد أن يفقد شروط استمرار في الحياة حيث لا الخبز ولا المحروقات ولا اتصالات ولا اللوازم الطبيّة، والصحيّة.
ونعتقد انكم في صورة المآساة لمجتمعنا في المناطق الكرديّة، وانّ أردتم نحن سنقوم بتقديم تقرير مفصلّ ونسلط الضوء على واقعنا..
ودمتم سنداً انسانيّاً ، هذه المرة،لنا..
الموقعون:
فاروق حجّي مصطفى(كاتب وناشط سياسي)
بدرخان علي (كاتب وناشط سياسي)
سيروان حج بركو (صحافي وناشط اعلامي)
عبدالقادر علي (صيدلاني وناشط سياسي)
غسان جان كير (اعلامي وناشط )
وليد ايبو (حقوقي وناشط سياسي)