نداء انساني بخصوص طالبة مختطفة في الحجر الأسود في دمشق

  الطالبة ميديا صلاح حسن محمود من مواليد عامودا وسكان حي الحجر الأسود في دمشق مؤخراً, إثر انتقال العائلة للعمل هناك نظراً للظروف المعيشية الصعبة في المنطقة الكردية, وهي طالبة في جامعة دمشق – كلية الآداب, قسم الأدب الانكليزي السنة الرابعة .

اختطفت في حي الميدان قبل ما يقارب الأربعة أشهر حيث كانت في زيارة عادية للحي و انقطعت اخبارها طول هذه المدة , إلا من اتصال هاتفي وحيد أجرته مع والدتها وهي تبكي وصرحت بأنها اختطفت من قبل مجموعة ترتدي زي مموه و قبعات حمراء .
نناشد كافة المنظمات الإنسانية و الحقوقية المعنية بالأمر بالتدخل لمعرفة مصير هذه الطالبة , ويرجى ممن لديه أي معلومات عنها أو مكان تواجدها الاتصال على الارقام التالية :
–  مركز الشهيد تحسين ممو في عامودا  733336/ 052

– منزل السيد علاء الدين موسى في عامودا 735563/052

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين نحن في حراك ” بزاف ” أصحاب مشروع سياسي قومي ووطني في غاية الوضوح طرحناه للمناقشة منذ اكثر من تسعة أعوام ، وبناء على مخرجات اكثر من تسعين اجتماع للجان تنسيق الحراك، وأربعة لقاءات تشاورية افتراضية واسعة ، ومئات الاتصالات الفردية مع أصحاب الشأن ، تم تعديل المشروع لمرات أربعة ، وتقويم الوسائل ، والمبادرات نحو الأفضل ،…

أحمد خليف أطلق المركز السوري الاستشاري موقعه الإلكتروني الجديد عبر الرابط sy-cc.net، ليكون منصة تفاعلية تهدف إلى جمع الخبرات والكفاءات السورية داخل الوطن وخارجه. هذه الخطوة تمثل تطوراً مهماً في مسار الجهود المبذولة لإعادة بناء سوريا، من خلال تسهيل التعاون بين الخبراء وأصحاب المشاريع، وتعزيز دورهم في دفع عجلة التنمية. ما هو المركز السوري الاستشاري؟ في ظل التحديات…

خالد ابراهيم إذا كنت صادقًا في حديثك عن محاربة الإرهاب وإنهاء حزب العمال الكردستاني، فلماذا لا تتجه مباشرة إلى قنديل؟ إلى هناك، في قلب الجبال، حيث يتمركز التنظيم وتُنسج خططه؟ لماذا لا تواجههم في معاقلهم بدلًا من أن تصبّ نيرانك على قرى ومدن مليئة بالأبرياء؟ لماذا تهاجم شعبًا أعزل، وتحاول تدمير هويته، في حين أن جذور المشكلة واضحة وتعرفها جيدًا؟…

عبدالحميد جمو منذ طفولتي وأنا أخاف النوم، أخاف الظلمة والظلال، كل شيء أسود يرعبني. صوت المياه يثير قلقي، الحفر والبنايات العالية، الرجال طوال القامة حالقي الرؤوس بنظارات سوداء يدفعونني للاختباء. ببساطة، كل تراكمات الطفولة بقيت تلاحقني كظل ثقيل. ما يزيد معاناتي أن الكوابيس لا تفارقني، خصوصًا ذاك الجاثوم الذي يجلس على صدري، يحبس أنفاسي ويفقدني القدرة على الحركة تمامًا. أجد…