مجلس عزاء المرحوم المهندس محمود الحسيني

  انا لله وانا اليه راجعون
آل الحسيني في الوطن والمهجر ينعون ببالغ الحزن والاسى والالم فقيدهم المهندس محمود عبدالوهاب الحسيني الذي قضى نحبه اثر حادث سير اليم في مدينة كوتنكن الالمانية، وذلك صباح الاربعاء في الحادي والعشرين من الشهر الجاري عن عمر يناهز الاربعين عاما.
وستقام مراسيم العزاء على روحه الطاهرة من بعد ظهر يومي السيت والاحد في الرابع والعشرين والخامس والعشرين من الشهر الجاري.

المكان: جمعية هيلين الكردية في مدينة (ايسن) الألمانية
العنوان:
Werder str 13
45138 Essen
السبت: بعد الظهر الموافق 24.

11.

2012
الاحد: بعد الظهر 25.

11.

2012
لتقديم التعازي والاتصال:
نورالدين: شقيق الفقيد: 004915734741763
الصحفي محمد الحسيني شقيق الفقيد: 004915156206225
الفنان سعيد ريزاني عم الفقيد: 004686055779
 الشاعر احمد حسيني عم الفقيد:  004917635718448 موبايل المانيا  00447526776202  موبايل بريطانيا
حسين الحسيني عم الفقيد: 004917682161474
 الايميل
ehmedehuseyni@live.co.uk
لا افجعكم الله بعزيز.
عن آل الحسيني
الشاعراحمد الحسيني

الجمعة 23.

11.

2012

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…

د. محمود عباس صرخة في وجه التكفير والخراب والإرهاب. من يهاجم المكون الدرزي في السويداء؟ من يحاصر مدنها، ويهدد شيوخها، ويحرّض على أبنائها بذريعة كلمة قيلت أو لم تُقَل؟ من نصب نفسه حاميًا للرسول الكريم وكأن الإسلام ملكيته الخاصة، وكأن نبي الرحمة جاء لقوم دون قوم، ولدين دون آخر، متناسين أن محمدًا عليه السلام نبي الإنسانية كلها، لا نبي التنظيمات…

بوتان زيباري في رياح السياسة العاتية التي تعصف بأطلال الدولة السورية، يبدو أن الاتفاق الموقّع بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وهيئة تحرير الشام (هتش) لم يكن سوى وميض برقٍ في سماءٍ ما لبثت أن اكتظت بالغيوم. فها هو مؤتمر قَامشلو الأخير، بلغة ملامحه المضمرة وتصريحاته الصامتة أكثر من الصاخبة، يكشف عن مكامن توتّرٍ خفيٍّ يوشك أن يطفو على سطح…

إبراهيم اليوسف لقد كان حلم السوريين أن يتوقف نهر الدم الذي فاض وارتفع عداده ومستواه، تدريجياً، طيلة العقود الأخيرة، أن يُفتح باب السجون لا ليُستبدل معتقل بآخر، بل ليُبيّض كل مظلوم مكانه، أن يتحول الوطن من ساحة للبطش إلى حضن للكرامة. لقد كان الأمل كبيراً في أن تؤول الأمور إلى دولة ديمقراطية، تُبنى على قواعد العدالة والحرية والكرامة، لكن هذا…